بنـــات X بنـــــات

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بنـــات X بنـــــات

...


    قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19

    دنحي و مناحي
    دنحي و مناحي
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 47
    تاريخ التسجيل : 25/08/2009

    قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19 Empty قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19

    مُساهمة من طرف دنحي و مناحي السبت سبتمبر 19, 2009 5:22 am

    ..((الجزء الرابع عشر))..
    مساعد: ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    مريم وهي متفشله من محمد ومحمد وخر على طول وهو مرتبك
    مريم: مساعد و وجع
    مساعد: ههههههههههههه والله بغيتي تصيرين تعليقه على المرايه اللي جدام
    مريم طقت مساعد : كمل طريقك حسبي الله عليك
    محمد: الحمد الله والشكر شوف عمار وقف يحسب فينا شي
    مساعد:خلاص بمشي (وهنيه يدق جوال مساعد)
    عمار: آلوووو مساعد شفيك وقفت
    مساعد: لا ماكو شي كمل كمل وسكر عنه
    يوم وصلوا للبوابه دقت مريم على مها وقالت لها انهم وصلوا
    دخلت العايله للشاليهات وكان شاليهم و شاليه ام مها يم بعض أخذوا كل واحد
    شاليه دورين وكان رقم شاليه مريم(111-ب) و مها(112_ب) مريم على طول راحت
    لشاليه مها
    مساعد: هي انتي وين ذالفه
    مريم وقفت وطالعت مساعد: بروح عند رفيجتي بهذا الشاليه
    مساعد: أقول نزلي أغراضج بعدين روحي
    مريم: يوووووه مساعد حطوهم بالصاله بعدين باخذهم
    مساعد: صدقيني بقطهم بالشارع ولا علي منج
    مريم: أفف طيب
    مها دقت على مريم: الوووو مريم وينج
    مريم: قاعده انزل أغراضي من السيارة
    مها: اوكي يايينج الحين ...سكرت وفعلا ثواني و هم عندها
    مها و رؤى و هديل : سلام عليكم
    مريم تركت الشنطه وراحت : هلا والله
    مساعد: الله ياخذج أصبعي انفعص اخخخ مادري شنو حاطه بالشنطه بل
    محمد: هههههههه جزاك على اللي سويته
    مساعد: وانت ما قصرت خربت علي المتعه ومسكتها ما خليتها تطيح
    محمد هنيه تذكر الموقف وفشل : ردت فعل عاديه ترى
    مريم: تعالوا دخلو امي داخل سلموا عليها
    رؤى: لا فشيله مقدر مها متعوده عليهم أنا لا بقولون قاطه ويهها
    مريم وهي تسحب رؤى: امشي بس شنو قاطه ويهج عادي
    مساعد: مريمووووووووووووه
    مريم: هاااااااااااااااااااااااااااااااااااه
    مساعد: ويعااااااه ان شاء الله شنطتج خذيها
    محمد: مساعد لا تفشلها جدام ربعها
    مساعد: اعرفها مها رفيجتها عادي دومي أشوفها
    مريم: اوكي دخلوا وأنا باخذ الشنطه وجيكم
    مها: اوكي ياله بنات
    مريم: ليش ما تتلطف ودخلها لي ما يظرك ترى
    مساعد: خذيها وقلبي و ي هج خلصي
    مريم أخذتها وهي تتحلطم عليه كفخها على راسه كفخه معتبره
    مساعد: جب
    مريم: آآآآآآآآآآآآآييييي ( اخذت الشنطه و دخلت الشاليه)
    البنات سلموا و قعدوا عمار كان يطالع شنو القنوات الموجوده سالم كان بالدور الثاني يرتب أغراضه
    اما حمد كان يلعب مع ولده صالح ومرته قاعده يمه أسمها(روان)
    مريم: بنات تعالوا معاي فوق أرتب أغراضي
    قاموا البنات وراحوا معاها وهم يصعدون نزل سالم سلم عليهم وكمل طريقه
    رتبت مريم أغراضها و قعدوا كلهم سوى يخططون شنو أول شي يسوونه
    راحت ام حمد مع روان الشاليه ام مها وسلمت عليهم وقعدوا الحريم بذاك الشاليه
    والريايل بشاليه ابو حمد والبنات فوق بغرفة مريم
    مها وهي تفتح باب البلكونه : ياااااااااي البحر عجيب خلونا نروح عنده
    مريم : لا حر الحين
    رؤى: امشي نقعد بالبلكونه اللي تحت منها قاعدين بظل ويجينا براد من داخل
    مريم: جذيه اوكي ياله مشينا
    نزلوا تحت لا حظوا ان الرياييل هنيه
    البنات: السلام عليكم
    الكل: وعليكم السلام
    مريم: وينها امي ؟؟
    عمار: بالشاليه الثاني كلهم
    طلعوا البنات وراحوا يقعدون بالبلكونه حقت الشاليه الثاني دخلوا سلمت مريم على
    ام مها و أمنه (ام عبد العزيز)
    هديل وهي متكيه على الحاجز وطالع البحر: من متى ما شفت البحر شتقت له
    رؤى: إيه والله
    مريم: ليه المكان اللي كنتوا فيه ما كو بحر
    رؤى: لا بس مزارع و نهر صغير بس ذاك اليوم كنا أنا و هديل نتمشى و لقينا بحيره
    شنو عجيبه تذكرينها هديل
    هديل من أول ما قالت رؤى السالفه وهي بعالم ثاني تتذكر اللي شافته عند البحيره
    رؤى: هديل شفيج
    هديل: هاه لا مافيه شي بس ذكرتيني فيها شتقت لها كان احلى يوم
    رؤى كانت تدري عن سالفة الولد : اكيد بكون احلى يوم بالنسبه لج لأن فيه التقيتوا
    هديل سكرت حلج رؤى : جب.... جب
    مها: التقيتوا!! هديل شسالفه
    هديل وهي طالع الحريم اللي قاعدين داخل منتبهين ولا لا
    مها: هديلوووه منوا لقيتي
    هديل: ما عندها سالفه ما كو شي أنا بروح يم البحر تيون
    مها: صدقيني هديل ماني هادتج لما تقولين لي
    هديل: زين سكتي لا يسمعونج بقولكم بس بعدين مو الحين
    راحت هديل عند البحر معاها مريم رؤى و مها بيلحقونهم بعدين
    مريم وهي تفصخ جواتيها: احيانا الواحد يحس بأنه محتاج يقعد عند البحر
    هديل وهي ماسكه جوتيها وداخله بالبحر : اكيد تحسين ينشرح صدرج و تترتب أفكارج
    مريم وهي تدخل معاها : صح تدرين اللي ما عندهم بحر يكسرون خاطري وين يروحون
    أذا حسوا بضيقه
    هديل: يروحون البر يقابلون التراب
    مريم: هههههه وبدل السمج ضب و حياي
    هديل: هههههههههه تخيلي
    سكتوا وهم يمشون بطرف البحر الماي يغطي بس قاعت ريولهم
    هديل: مريم
    مريم وهي تاخذ صدفه عجبتها : هلا
    هديل وهي طالع البحر: بسألج سؤال ممكن
    مريم: إيه تفضلي
    هديل وهي مو عارفه شنو تقول : مريم مره حبيتي
    مريم وهي توقف طالع هديل اللي طالع البحر: لا
    هديل: ليش
    مريم: يمكن ما لقيت الشخص اللي أحبه بعد
    هديل: طيب مو معقوله ما هتميتي لشخص معين
    مريم: ما قولج اني مهتميت لكن احاول كثر ما أقدر اني ما احب
    هديل وهي طالع مريم: يحظج
    مريم حست ان هديل عندها شي مو قادره تبينه الأحد
    مريم: ليه بالعكس يقولون الحب حلو
    هديل: لكن إذا الزمن جبرج على الفراق بتتعذبين وانتي تحاولين تنسينه
    مريم: ليه انتي حبيتي أحد
    هديل: تبين الصج انا ما حبيته أغليته يعني احس بوناسه إذا لقيته
    مريم: حبيتي واحد وانتوا برا الديره يعني أجنبي
    هديل: هو عربي لكن طول عمره عايش هناك حتى لهجته العربيه تغيرت
    مريم: وين شفتيه
    هديل: عند البحيره اللي قالت عنها رؤى
    مريم: اهااا علشان جذيه سكتيها بس انتي تقولين اغليتيه ما حبيتيه
    هديل: ادري لكن مشتاقه له كنت دايم اشوفه كان معي بالمدرسه كنا نسولف عن كل شي
    يساعدني إذا كنت محتاجه مساعده يشكيلي همومه واساعده بحلها تدرين اننا كنا .....مدري شقولج
    مريم حست انا هديل ضايعه و مشاعرها متظاربه
    مريم: طيب يدري أنج رجعتي ديرتج
    هديل: هو سافر من العام راحوا ديره ثانيه عطاني هذي الأسواره قبل لا يروح ( وهي طلعها توريها)
    مريم: حلوووه
    هديل وهي طالع الأسواره : تسلمين صبري اوريج شنو كاتب عليها من ورا(وهي تفصخها)
    مريم قرت المكتوب عليها ( عودتني دنيتي من أعزه يختفي... لكن من عادتي من أعرفه ما ينسي.. (و))
    مريم: هديل والله حزنتيني
    هديل وهي تلبس ألإسوار : ياله هذي حال الدنيا من يدري يمكن نلتقي بيوم
    مريم: آمين شكله يعزج حيل
    يتهم مها معاها رؤى وكملوا تمشي و مريم تفكر بحال هديل صار الوقت قريب من المغرب فا رجعوا الشاليه
    مريم وهي تدخل شاليهم : تراااااااني يوعاااااااااااااانه ( وهي تحط إيدها على بطنها وتشد هلى الهاء)
    هنيه تفشلت من قلب كان عبد العزيز قاعد بالصاله عندهم هو تفاجئ مساعد كان بالمطبخ اللي له فتحه على الصاله
    كان يشرب ماي شرق و قعد يحك
    مريم وهي تمنت تختفي: أسفه ...
    مساعد: كح .. كح أحمممم ههههههههه حسبي الله عليج درينا انج يوعانه شله الصراخ
    مريم: وين امي
    مساعد: أمج فوق
    راحت مريم على طول و عبد العزيز كان كاتم الضحكه عليها بس باين عليه أنه يضحك بداخله
    مساعد وهو يقعد على الكنبه: هههههههه الحمد الله والشكر الله بلاني ببنت عمه خبله
    عزيز: هههههههههههههههه حرام عليك فشلتها زياده
    مساعد: صدقني الحين تنزل معصبه دام عمار فوق
    مريم يوم صعدت لقت عمار نايم بالغرفه اللي ختارتها و بدا الصراع
    يتبع
    ::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::



    ..((الجزء الخامس عشر))..

    مريم وهي واقفه عند الباب: عمااااااااااااااااار سلامات نايم بغرفتي قوووووم
    عمار مو يمها بسابع نومه
    فتحت الليت وراحت له : عمار قووووووووم عن فراشي أحسن لك
    ام حمد وهي بغرفتها: يمه مريم خليه ينام يرتاح شوي مو ماكل السرير هو
    مريم: ماااااااااااا بيييييييييييييييي عمار يالثور قوم
    عمار: هممممممممم شتبين
    مريم: شنو شبي غرفتي هذي قووووم
    عمار: واذا ما قمت شبسوين
    مريم وهي تسحب البطانيه: هذا اللي بسويه
    عمار ماسك البطانيه وهي تسحب هو مافيه حيل لأنه نايم ترك البطانيه
    اخذتها و رجعت تهزه
    عمار: الله خووش تهميز بعد من الجهه الثانيه
    مريم وهي متنرفزه: اوووووووووووووووووه (طلعت عنه وهو ما قام )
    (مساعد كان يلعب ورقه مع عزيز ويسولفون)
    مساعد: حلو والله تاخذ دوره بسيطه وتشتغل بعدها بمنصب زين
    عزيز: إي والله ما قصر رفيجي
    هنيه مريم نزلت وهي تتحلطم على عمار
    مساعد: ما قلت لك ههههههه
    مريم وهي تدخل المطبخ دخل محمد الشاليه وشافها تمشي بسرعه
    مريم وهي تتحلطم بصوت مسموع: هين عمارووه دواك عندي
    محمد كان واقف عند مساعد ويطالع مريم اللي تحوس بالأغراض
    مساعد: ههههه جاك الموت
    محمد: منوووو؟ شصاير
    مساعد:عمار نايم بغرفتها وشكلها ناويه عليه
    مريم طلعت من المطبخ و معاها علبة ماي وصعدت فوق
    عمار كان صاحي بس منسدح شاف مريم وهي تصعد الدري و معاها ماي
    مريم: والله لوريك عمارووه هين
    عمار هنيه قام من السرير بسرعه و دخل البلكونه مريم سكرت الباب عليه وقفلته
    عمار وهو يطق الباب حق البلكونه هو زجاج: مريييموووه فتحي الباب
    مريم: ماني فاتحته خلك
    عمار: تكفين مريم فتحيه
    مريم: بشرط تخليني اكب عليك ماي
    عمار: اوكي بس فتحيه
    فتحت مريم الباب طلع عمار و مسك إيدها وهي تحاول تكب عليه مو قادره وخرها و نحاش وهي وراه
    نزل من الدري توه بيوصل إلا مريم كبت عليه الماي وهي فوق جابتها مضبوط على راسه
    عمار: الله ياخذج يا حماااااااااااااااااراه (هو طبعا نقع ماي)
    مريم: يس جبتها ههههههههههههههه
    عمار: نزلي انتي بس والله لوريج يا نذله
    مساعد كان ميت من الضحك على شكل عمار اللي كله ماي راح عندهم وشعره ينقط
    عمار: تضحك هاه (اخذ الفوطه ونشف شعره) بس تدري وفرت علي ما يحتاج أغسل ويهي عقب
    النوم غسلته لي شفت شلون اختي تحبني
    مساعد: إيه واضح
    اذن المغرب و الشباب صلوا جماعه و فرشوا الحصير من ورا الشاليه يعني جهت البحر و قعدوا والحريم داخل
    الشاليه والبنات فوق بغرفة مريم
    مريم: بنات ليه ما ننام كلنا سوى مو احلى
    هديل: إيه جذيه تصير الجمعه احلى والله
    مها: ليه ما نقول لهم يمكن يرضون
    مريم: انا بروح اقول الأمي
    مها: وانا بعد حتى انتو روحوا قولوا الأمكم جذيه نحدهم
    قاموا البنات وقالوا الأمهاتهم اللي رفضوا الفكره
    مريم: ليه
    ام حمد: بس خلينا جذيه احسن
    مها: يمه الله يخليج وافقي
    ام مها: لا يبنيتي
    رؤى و هديل: يمههههه الله يخليج وافقي
    ام عبد العزيز: ما تصير جمعه إلا بالنومه لا انتوا قعدوا مع بعض لين ما تشبعون بس نومه لا
    يئسوا البنات و طلعوا برا الشاليه عند البحر
    ابو حمد: لا تبعدون عن الشاليه
    البنات: ان شاء الله
    و عدا اول يوم وهم على هذي الحال والكل دخل شاليهه على التسع بالليل وأجبروا البنات يدخلون
    مريم بغرفتها لحالها و مها و رؤى وهديل بغرفتهم لحالهم
    مريم تبي تجتمع مع البنات ملت لحالها نزلت تحت عند اهلها كانوا الأولاد يلعبون ورقه
    والباقي يطالعون التلفزيون
    مريم وهي تروح عند الأولاد: بلعب معاكم
    عمار: لا متعرفين
    مريم: علموني طيب الله يخليكم
    عمار: العدد كافي ماكو مكان لج
    مريم: عمااااااااار والله مليت الحالي
    عمار: روحي قعدي مع امي و روان
    مريم: انا مو يايه اطالع التلفزيون
    مارد عليها وكمل لعب هي طالعتهم و رجعت غرفتها
    دقت على مها: الو
    مها: هلا مريوم ... (وهي تكلم رؤى) لااااااااااا غشاشه رؤى مايصير
    مريم حزنت انها لحالها مو معاهم شكلهم مستانسين
    مها: هلا مريم تعالي عندنا
    مريم: امي مو راضيه تقول ناموا مبجر علشان تقعدون من وقت
    مها: شنسوي بعد
    مريم: اوكي خلاص سلام
    مها: سلام نشوفج باجر
    سكرت مريم وطلعت بالبلكونه و طالع البحر وهي تفكر شلون تروح لهم
    تذكرت السطح هي مره صاعده له وفيه مجال تروح للشاليه الثاني ستانست
    طلعت من غرفتها و طلت من الدري ما شافت حد بيصعد سكرت غرفتها وصعد للسطح
    بهدووء فتحت الباب و حطت نعلتها علشان الباب ما يتسكر ومشت حافيه
    كان السطح ماله حاجز عن ابحر والحاجز بين الشاليهين عالي بالبدايه بعدين يقصر و تقدر تنط
    ستانست ورجعت تنزل مره ثانيه شافت سالم صاعد الدري من تحت هي نزلت بسرعه
    ودخلت الحمام لأنه جدامها على طول
    بعد ما تأكدت انه راح غرفته طلعت و دخلت غرفتها وهي تنتظر الكل ينام علشان تطلع
    فتحت البلوتوث على امل انها تلقى احد وفعلا لقت هي تعرف اسم مساعد بالبلوتوث
    لكن فيه اسم ثاني و محمد ما عنده بلوتوث عرفت هذا احد من بره قعد بالبلكونه
    وهي تنتظر حد يرسلها
    جاها بلوتوث ستانست كان مقطع اغنيه البلوتوث الثاني
    فاقد غلا: السلام عليكم كيف الحال
    مجهوله اللي هي مريم: وعليكم السلام تمام بخير وانت
    فاقد غلا: دووووووم انا بخير من متى وانتي بالشاليهات
    مجهوله: من العصر اليوم
    فاقد غلا: اها انا من السبت وانا هنيه
    مجهوله: مشاء الله اكيد مستانس
    فاقد غلا: تقريبا انتي كم عمرج
    مجهوله: انا سنه اولى جامعة وانت
    فاقد غلا: انا سنه ثاني جامعه شنو تخصصج
    مجهوله: ادبي انجليزي
    فاقد غلا: حلو انا هندسة تصميم داخلي
    مجهوله: حلو مهندس حركات ^^
    فاقد غلا: والله حلو و متعب
    و كملوا سوالف على البلوتوث و مريم ضيعت وقتها على الأقل لقت حد تسولف معه وهو كان مؤدب معاها
    بعد ساعه من سوالفهم
    فاقد غلا: اوكي بيخلص شحن جوالي نشوفج مره ثانيه
    مجهوله: اوكي تصبح على خير
    فاقد غلا: وانتي من أهله
    طالعت مريم الساعه وتفاجئت من متى وهي تسولف معه مسحت كل الرسايل منه وراحت تشوف ناموا او لا
    لاحظت ان البيت هادي نزلت تشرب ماي لقت محمد و مساعد نايمين بالصاله والليتات مسكره
    شربت ماي وصعدت دقت على مها
    مها: هلا مريم
    مريم: مهوووي اللي عندكم ناموا ولا لا
    مها: كلهم نايمين بقى انا والبنات بس
    مريم: حلو لقيت طريقه نلتقي فيها
    مها: صج ( وهي متحمسه) شلون
    مريم: السطح
    مها: شلون ما نقدر
    مريم: مفتاح غرفتي معاي اطلع واقفلها واصعد السطح وانتوا نفس الشي محد راح يدري
    مها: صج والله هههههه وناسه خطه جهنميه
    مريم: بس حطوا شي على الباب علشان ما ينقفل لأنه يقفل لحاله وجيبوا تريك معاكم (ليت)
    مها: اوكي الحين نصعد
    مريم: اوكي سلام
    سكرت عن مها وأخذت سجادتين صلاه علشان تفرشهم ويقعدون طلعت من غرفتها وقفلت الباب
    و مها والبنات طلعوا وقفلوا الباب حق غرفتهم وصعدوا بهدوء السطح وهم مستانسين على الخطه
    مريم: مها يتي
    مها وهي تحط شي عند الباب والبنات راحوا المريم
    رؤى: احس بحماس وناسه هههههههه
    هديل: جننا مساجين و خططون للنحشه ههههه
    مها: عليج افكار جهنميه
    مريم: المهم لحد يطق بريله بقوه علشان ما يحسون فينا ( وراحت عندهم)
    طبعا فرشوا الفرشه و قعدوا يسولفون بصوت واطي و يلعبون ورقه
    هديل وهي تعلي صوتها : غشاشه مهيييو
    ما حست الا يتها كفخه على الراس من كل النواحي
    كلهم: أشششششششششششششش
    هديل وهي تحط إيدها على حلجها: آسفه
    مريم: ههههههه اكلناج
    هديل: ههههه ياني ارتجاج بالمخ
    الكل: هههههههههههههه
    تموا على هذي الحال إلى الساعه 1 بالليل
    مريم: اوكي انا بروح انام علشان نقعد قبل لا تطلع الشمس
    مها: اللي تقعد اول تقعد الباقين
    مريم: اوكي ياله باي قوموا اخذ السجاده
    قاموا رجعت مريم لشاليهم وهي مستانسه ما يحتاج احن علشان نجتمه
    نزلت وراحت غرفتها بحذر و نامت على طول
    يتبع
    :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::




    ..((الجزء السادس عشر))..

    مريم وهي تتصل على مها الساعه 5 الفجر لكن ما ردت عليها
    فتحت باب البلكونه و الهوا كان عجيب و النور توه بادي يطلع
    مها: هممممممم آلو
    مريم: صباح الخير يالله قوموا قبل لا تطلع الشمس البحر فاضي امشوا نستانس
    مها: بس انام خمس دقايق
    مريم: مهاااااااا يالله عاد بلا مصاخه
    مها: طيب طيب ( سكرت التلفون)
    مريم البست بنطلون و جاكيت طويل فوقه لونهم سمواي و وردي حلو وخذت الحجاب و نزلت
    مها من جهه ثانيه قعدت البنات و قاموا البسوا و طلعوا للبحر
    مريم وهي تسكر باب الشاليه بهدوء علشان محمد و مساعد
    رؤى: صباح الخير ام الخطط السنعه
    مريم وهي تروح لها: اشششششششششششش لا تفضحينا فيه حد نايم بالصاله
    رؤى: او سوري
    هديل: اللي توصل اخر وحده للبحر هي ام شميس
    و قاموا يركضون لين البحر و هم ميتين من الوناسه
    مريم : اللاااااااااااااااااه وناسه شكل البحر خلونا نصور
    مها: يبتي كامرتج
    مريم: إيه كاهي خلونا نصور
    قعدوا يصورون لكن يبون صوره جماعيه شلون
    مريم: حسافه كان ودي كلنا نصور مع بعض بس منو يصورنا
    مها: انادي الخدامه صاحيه هي
    مريم: إيه ناديها
    راحت مها ونادت آسيا خدامتهم
    مريم: مها تعرف تصور هي
    آسيا: اكيد يعرف انا كلو يصور هناك في بلد
    صفوا البنات و صورتهم آسيا جم صوره وراحت عنهم
    البنات كل وحده اطشر على الثانيه ماي وهم مايحتاج تنقعت بناطلينهم ماي
    قعدوا على البحر إلى الساعه 7 وبدت الشمس تصير حاره قرروا يرجعون
    هديل: ههههههههههه والله وناسه صج ما كنت ناويه اقوم
    مريم: جن فاتج نص عمرج
    دخل كل واحد الشاليهه
    مريم دخلت لقت مساعد توه صاحي وقاعد على الكنبه و منزل راسه
    و محمد توه طالع من الحمام و الخدامه تسوي الفطور
    مريم وهي تمسح الريولها عند الباب: سلام عليكم
    مساعد ومحمد: وعليكم السلام
    كان شكل مريم حلو ويها متورد من اللعب والوناسه
    محمد تم يطالعها وهي باين عليها السعاده
    مساعد: من متى قاعده
    مريم وهي تعدي رايحه تغير ملا بسها: من الساعة 5 الفير
    مساعد: شعندج
    مريم وهي واقفه عند الدري: بس وناسه البحر فاضي فا رحت مع البنات نلعب هناك
    سكت مساعد و مريم راحت فوق وهي تصعد قابلت امها
    مريم: صباح الخير يمه
    ام حمد: صباح النور شفيج متنقعه ماي
    مريم: كنت بالبحر مع البنات قلنا نستانس قبل لا يصحون العالم
    نزلت ام حمد وراحت مريم غيرة ملابسها ورجعت تفطر معاهم كان الكل قاعد عدا حمد
    و نفس الشي مها والبنات كانوا قاعدين يفطرون طبعا عقب ما غيروا ملابسهم
    هديل: والله يمه البحر يونس الفير قبل لا تطلع الشمس
    رؤى: صج فاتكم جو حلو والمكان فاضي بس حنا فيه
    مها: صبروا على الساعه 9 بتشوفون الكل على البحر يفطر
    .............( من جهه ثانيه مريم).......
    مريم: شنو بتسون عقب الفطور
    مساعد : بنروح نأجر جتي سكي( سكوتر البحر أو دباب مائي)
    مريم: صج ليتني اقدر اجربه منو بأجر
    مساعد: كلنا بنأجر ونجيكم هنيه انتوا قعدوا على البحر وانا اجي
    مريم: الله وناسه
    كملوا فطور و مريم كانت تلعب صالح ولد حمد و الشباب راحوا يأجرون السكوترات
    هنيه يت مها : السلام عليكم
    الكل: وعليكم السلام
    مها: مريووووووم امشي بنروح عند البحر عزيز و عيالكم بيجون الحين تو رؤى مكلمته
    مريم: كاني جيت
    راحوا البنات عند البحر الحريم فرشوا لهم فرشه تحت شجره قريبه للبحر أكثر من الشاليه
    وقعدوا عليها و شرب جاي وسوالف
    مريم: وايد شباب ماشوف حد منهم
    هديل وهي تأشر: كاهو عزيز
    مها: وينه إيه والله (وهي تأشر بإيدها) هااااااااي عزوز
    وجوا بعده الكل وقعدوا يلعبون والبنات يصفقون لهم و يشجعونهم
    وكل شوي طايح عمار من السكوتر ويضحكون عليه
    بعد نص ساعه خلص الوقت وراحوا والبنات قعدوا عند الحريم
    هديل: هههههههههه عمار يضحك يتفنن وهو ما يعرف شي كل ساع طايح
    مريم: بنات امشوا نروح المسبح
    رؤى وهديل:صج فيه مسبح لنا
    مها: ايه ما تدرون
    مريم: خلاص امشوا يمه بنروح المسبح طيب
    ام حمد: طيب يمه
    وستأذنوا البنات وراحوا يجهزون الأشياء اللي يحتاجونها
    مريم وهي تدخل شاليه مها : سلام عليكم
    ابو عبد العزيز: وعليكم السلام
    مريم: عمي وين البنات
    بو عبد العزيز: فوق روحي لهم
    دخلت مريم وراحت لهم لقتهم عفسه والأغراض منثره
    مريم: الله شنو هذا ضحايا حرب
    مها: رؤى ما عندها شي تسبح فيه
    مريم: انا معاي (و طلعه من الشنطه) هاج قاوسيه
    اخذته رؤى و قاوسته كان زين عليها
    طلعوا البنات من الباب الأمامي لشاليه و راحوا مشي للمسبح
    طبعا المسبح كان بالسطح حق المبنى طبعا سوره عالي لكن موقعه حلو يجي براد
    و ستانسوا البنات وقعدوا بالمسبح إلى الساعه 12 الظهر يعني لين ما سكر و فترته الثانيه تبتدي العصر
    طلعوا البنات وراحوا شاليهاتهم وهم خلاص هلكانين من التعب
    مها والبنات راحوا الغرفه وناموا على طول
    اما مريم قعدت تفرفر بالتلفزيون وهي خلاص عيونا بتسكر طبعا الشاليه كان فاضي لأن الكل قاعد برا
    مريم نسدحت على الكنبه ونامت والكنترول بيدها
    مساعد: شرايكم نلعب ورقه
    عمار: يالله والله لكسر راسك
    مساعد: حمود وين حطيتها أمس
    محمد: الحين أجيبها
    دخل محمد الشاليه كان منزل راسه طبعا لابس نظاره شمسيه دخل أخذ الورق
    طالع التلفزيون يشتغل وهو ما يطفى إلا بالكنترول لف يدور عليه شاف مريم وقف مكانه و رفع النظاره
    مريم كان باين عليها التعب و طالع شعرها شوي من الحجاب وهو مبلل
    محمد شاف ان الكنترول بيدها راح يمها وهو يتأمل شكلها الهادي حاول يسحب الكنترول من غير ما تحس
    بس ما قدر ضغط زر و طفى التلفزيون وهو بيدها اخذ بطانيه وغطاها
    مساعد كان واقف عند الباب و ماشاف إلا ومحمد يطفي التلفزيون وغيطي مريم
    محمد توه لاف بيطلع شاف مساعد اللي متكي على الباب و مجفس إيدينه الصدره
    مساعد: لا جن قريت عليها اية الكرسي و قلت لها تصبحين على خير يا بنيتي
    محمد راح المساعد وسحبه من بلوزته و طلعه
    محمد وهو حاط ويه بويه مساعد: كل تبن يعني تبيني أخليها و هي متنقعه ماي
    محمد ترك مساعد وراح عن الشباب و بدوا اللعب
    على الساعه 1 صار الجو قمته ما يعطي مجال للوناسه دخلت ام حمد الشاليه شافت بنتها نايمه بالصاله
    ام حمد: يمه مريم (وهي تهزها بخفيف) مريم يمه قومي غرفتج قبل لا يدخلون الأولاد
    مريم: هممممممممم شنو
    ام حمد: بسم الله عليج قومي دارج ونامي هناك أحسن
    مريم: ان شاء الله
    راحت ام حمد المطبخ
    مريم طالعت منو غطاها منو طفى التلفزيون حسبت ان امها هي اللي غطتها قامت بكسل وصعدت فوق
    و كملت نوم
    دخل الكل الشاليه و حطوا الغدا و هم يسولفون عن المواقف اللي صارت لهم وهم يلعبون
    سالم: وينها مريم؟
    ام حمد: نايمه فوق
    بو حمد: قلتوا لها الغدا
    ام حمد: وينها وين الغدا هلكانه من الفير قاعده وخرت لها شويه بالفرن
    من جهه ثانيه بشاليه ام مها
    ابو عبد العزيز: وينهم البنات؟
    ام مها: اضن انهم نايمين فوق
    رؤى وهي تنزل من فوق : انا ما نمت
    وقعدت معهم و كانت الخدامه تحط الغدا على الطاوله
    ام مها: ليه ما نمتي ريحي شوي الظهر انتي قاعده مبجر و عقب المسبح
    رؤى: انا ما احب انام بالنهار اضل متنرفزه طول اليوم
    تغدا الكل و راحوا الكبار ينامون يعني الشياب و بقوا الشباب قاعدين عزيز راح لشاليه ابو حمد
    رؤى قاعده بشاليهم و طالع التلفزيون
    يتبع
    :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::




    ..((الجزء السابع عشر))..

    ............ الساعه 3 العصر.........
    مريم قعدت و راحت شاليه ام مها
    وهي تطق الباب حق البلكونه و تأشر الرؤى بإيدها
    رؤى: هلاا ( فتحت الباب)
    مريم: مرحبا
    رؤى: مرحبتين مساء الخير ويهج منفخ ههههههههههه
    مريم: هههههههههه عقب المسبح و نمت بعد كملتها .. إلا وينها مها
    رؤى وهي تقعد : فوق بعدها ما قعدت
    مريم: امشي نأذيهم شوي
    رؤى: ياله تعجبيني لقيت حد يعاوني على الأذيه
    ما صدقوا خبر و راحوا فوق فتحت الباب و دخلت
    مريم بصوت واطي: ههههههههه بصورهم
    رؤى: فكره حلوه وين كامرتج
    مريم: الحين بيبها
    طلعت مريم ركض و راحت شاليهم دخلت ركض الشباب يطالعونها شفيها هذي
    اخذت الكاميرا و نزلت ركض
    مساعد: الحمد الله والشكر شفيج تراكضين
    مريم وهي تطلع: مو فاضيتلك
    مساعد: طيب سكري الباب وراج لا يروح البراد
    هي ولا عبرته
    رؤى وهي تطل عليها من فوق: هاه جبتيها
    مريم وهي واقفه يمها: إيه جبتها
    و دخلوا عليهم و صورتهم و هم اشكالهم عجيبه يعني نايمين بعمق
    نزلت مريم الكاميرا و رجعت تقعدهم
    مريم وهي تنقز على السرير : قوووووووووووووووووووموووووووووووووووا بسكم نوووووم
    طبعا كانت مها و هديل نايمين على السرير لأنه كبير
    مها: يوووووه مريم خلاص
    مريم وهي تقعد على السرير: ماني تاركتكم لين ما تقومون
    رؤى: وهي تهز هديل: وانتي بعد قوووومي
    هديل: اففففففففف لقيتي من يعاونج على الأذيه
    بعد صراع و بعدهم نايمين
    رؤى يابت بخاخ ماي وتنادي مريم بصوت واطي: مريم
    مريم ستانست وقامت عنهم: ههههه ياله بمنو نبدء
    رؤى: عدي اللي يطلع عليها عشره هي الأولى
    و تعد مريم: عشره على هديل ياله
    و تروح رؤى وتبخ عليها
    هديل تخرعت : الله ياخذج يا حمااااااااااااااااره
    مها توها لافه ويها على جهت هديل ما حست إلى ماي على ويها
    رؤى طبعا نحاشت و مريم نفس الشي
    و مها و هديل يلحقونهم
    هديل: وين بتروحين مني
    رؤى و مريم طلعوا للبحر ركض
    هديل و مها مقدروا ما لابسين حجاب
    مريم: ههههههههه اتحداكم انكم تجونا
    وهم موقفين بعيد و مها وهديل يطلون عليهم من الباب و يصارخون و رؤى و مريم ميتين من الضحك
    راحت هديل و مها يغيرون ملابسهم و هم يتوعدون بالبنات
    و مريم و رؤى كانوا واقفين تحت شجره و يسولفون ويضحكون رؤى اندمجت بسرعه مع مريم على عكس
    ما كانت متوقعه لأن مريم شخصيتها طيبه و حلوه
    الشباب كانوا فارشين لهم فرشه عند باب البلكونه اللي تحت و سوالف
    مها: هديل
    هديل وهي تشرب ماي : هممم
    مها: خلينا نرد لهم الحركه
    هديل: انا نفسج افكر شلون نهجم عليهم
    مها: لقيتها علب الماي
    هديل: شلون
    مها: نسوي فتحه صغيره بالغطاء و نعبي البطل ماي و نكب عليهم
    هديل: انا اسميج ام الدواهي
    اخذت مها سجين و فتحت الغطاء فتحه صغيره يرشون منها الماي
    و هديل عبت لها بطلين ماي
    بعد ما خلصوا هديل: انتي منو تختارين منهم
    مها: مريم
    هديل: خلاص انا رؤى لا تقصرين فيهم اوكي
    مها: اوكي
    ويطلعون و لاقون مريم و رؤى عند الشجره راحوا لهم مسوين نفسهم بريئين مره
    مريم: كاهم جو .. وهي تعلي صوتها.. صباح الخير
    رؤى: مريم خلينا ننحاش
    مريم: ليه
    رؤى: هديل ويهها ما يدل على خير صدقيني اختي و اعرفها
    مريم: يمه خوفتيني جنهم ريه و سكينه
    رؤى: صدقتي ههههههههه انا بنحاش كيفج (رؤى كملت طريقها مبتعده عنهم مريم خافت و راحت مع رؤى هم يرجعون على ورى و مها و هديل جاينهم)
    هديل: مها تراهم بينحاشون خلينا نهجم
    مها: اوكي واحد اثنين ثلاثه
    (رؤى من شافتهم يركضون لفت وقامت تركض و مريم نفس الشي كأن مافيه بالشاليهات غيرهم)
    رؤى وهي تركض مع مريم: خايفه اطالعهم الاقيهم قريبين و تبهذل
    مريم طالعت وراها ما لقتهم : هي وقفي مو موجودين
    وقفوا و ستغربوا وين يختفون يعني
    رؤى: يمه وين راحوا
    بهذي الحظه مها و هديل كانوا واقفين بالبلكونه حقت شاليه مريم يعني عند الأولاد
    هديل وهي تطل: واقفين يدورونا
    مها قعدت بالأرض تريح من الركض يعني صعبه من النوم للركض على طول
    هديل قعدت معاها : يمه تعبت حشى عليهم سرعه ما قدرة الحق
    عزيز: شفيكم الحمد الله والشكر
    هديل: بنكب على مريم و رؤى ماي لأنهم كبوا علينا وحنا نايمين
    عزيز: بالحر قاعدين تراكضون بلا هبال بس تراكم مو يهال
    هديل ماعبرت اخوها طلت شوي شوي: مها تراهم ياين للشاليه
    مها وهي تطل معاها: ايووووه قربوا اكثر والله لوريكم
    و رؤى و مريم كل ما عدوا يم شاليه يخافون يطلعون لهم و ستبعدوا انهم عند الأولاد
    مريم: من صج احس بخوف لو كابين علينا ماي و خالصين احسن
    رؤى: يمكن متوزين بشاليهكم
    مريم: بس الأولاد بالبلكونه وين يتوزون
    رؤى: يمكن ما تدرين هذولا مها وهديل
    عمار: لو انا منكم اروح البلكونه فوق وانتظرهم يوقفون واكب عليهم
    مها و هديل يطالعون بعض عجبتهم الفكره
    مساعد: فيك نذاله مو بحد تراهي اختك
    عمار: خل تجرب مثل ما جربت انا
    مها و هديل راحوا ركض فوقق و هم يطلون على مريم و هديل من البلكونه بحذر
    هديل: تصدقين فكره جهنميه جذيه نظمن اصابه مباشره
    مها: ههههههههههه حسيت اني بحرب
    هديل: مها تعالي شوفيهم وقفوا قريب من الشاليه تلاقينهم خايفين
    مها وهي تطل: هههه شكلهم يضحك
    مريم: امشي نروح بعيد شوي راح نشوف منو قاعد غير الاولاد
    مشوا بعيد شوي ما شافوا غير الشباب تطمنوا و قفوا عندهم يطلون عليهم من ورا الحاجز
    مريم: مرحباااااااااااااااا
    الكل لف عليها ينتظر اللي بيصير و لا ردوا عليها
    مريم: هي ترا قلت مرررررررررررررحباااااااااااا
    الكل: هلا
    بهذا الوقت هديل كانت ميته من الضحك مو قادره و مها تسكتها علشان تكمل الخطه
    مريم: وين مها و هديل ما شفتوهم
    عمار: توكم تراكضون وين وديتوهم (هو بيطول الكلام معاها علشان يساعد مها وهديل)
    رؤى: كانوا ورانا يركضون فجئه اختف .....
    (ما حست إلا الماي ينكب عليها من فوق)
    مريم و رؤى واقفين مكانهم متفاجئين ما حسوا إلا ضحك
    مها وهديل: ههههههههههههههه يوم لكَ و يمو عليك
    مريم و رؤى طالعوهم بقهر مو عارفين شسوون
    مساعد و عمار ما قصروا من الضحك بغت تجيهم سكته قلبيه
    مريم طالعهم : جب انت وياه ... مريم طالعت مها و أشرت لها عطيني البطل
    مها عطته مريم و رشت فيه مساعد و عمار
    هنيه كلهم قعدوا يضحكون
    راح كل واحد الشاليه عقب هذي الحال
    طبعا كل العاده الحريم قعدوا بشاليه ام مها والريايل عند ابو حمد و شرب جاي و حلويات العصر
    مريم: بنااااااات خلونا نركب سيكلات
    مها: صج ذكرتيني ياله خلونا نروح هو بال 4 يبدء تأجير امشوا قبل لا يخلصونهم علينا
    مريم: بروح اقول للأولاد حلو يتكون جمعه
    ام حمد: مريم اذا بتروحين خذي جوري معاج
    مريم عارفه لو رفضت بتنحرم من الروحه جوري كانت هاديه الأبعد الحدود مالها صوت
    مريم: طيب ياله جوري
    راحت و قالت اللشباب اللي هم اصلا كانوا ناوين يروحون يأجرون فا راحوا كلهم
    رؤى : اسمج جوري حلوووو وايد
    جوري وهي مستحيه: من ذوقج
    جوري دائما بالبدايه تكون مستحيه لكن اذا ندمجت مع الشخص يصير عادي و لا هي من النوع المؤذي
    جوري: حتى انتي اسمج حلو حيل مثل اسم صديقتي
    رؤى: صج و انتي تحبينها
    جوري: ايه حبها وهي تحبني أبي اذا كبرنا نصير رفيجات مثل مها و مريم
    مريم من سمعت كلام جوري تمنت أن رفيجت جوري ما تتغير مثل تغير مها اللي محزنها لكن دام رؤى موجوده فيه امل ترجع
    وصلوا عند التأجير و أجروا لهم سيكلين كبار واحد للبنات و واحد للأولاد اللي كانوا محمد و مساعد جدام و عزيز و عمار و سالم ورا
    والبنات مريم و جوري و مها جدام و هديل و رؤى ورا
    انطلقوا طبعا الأولاد اقوا منهم فا حركوا السيكل بسرعه و راحوا البنات كان بطيء شوي
    عمار: انشوفكم بعدين يالبطات
    مريم وهي تحاول كثر ما تقدر: ما بطه إلا انت اوريك
    البنات كانوا يتمشون على كيفهم وكل شوي مبدلين الأماكن
    الأولاد لا لعب و هبال و سرعه
    مريم: تصدقون اننا احلى شله متى نصير مع بعض بالجامعه
    هديل: إيه والله وناسه بيكون
    كان اللي يسوق هديل و رؤى
    رؤى: ذكرتوني انا بكو معاكم السبت كنت ناسيه
    بهذي اللحظه جوهم اولاد بسيكلهم ما يعرفونهم و يجون مسرعين متجهين على البنات ويصرخون عليهم
    والبنات متبهذلين بوخرون عنهم مو عارفين شلون زلقت ريل رؤى ودخلت بين الحدايد حقت السيكل
    والتوت ريلها طبعا الأولاد راحوا عنهم رؤى كانت متعوره لكن ما حبت تخرب عليهم الوناسه
    رؤى: يمه... خ رعوني مابي انا اللي اتحكم فيه تعالو وحده منكم
    راحت مها تسوق رؤى مشت على ريلها بالغصب علشان متبين لهم رؤى كانت تتألم لكن تحاول ظيع السالفه
    بعد ما خلصوا لعب ونتهى مها: ياله لازم نرجع
    جوري: مريم ابي حمام
    مريم: الحين نودي السيكل و نروح
    جوري: ما قدر اصبر اكثر
    رؤى ستغلت الفرصه و كانوا قريب من الشاليه تقدر تروحله مشي
    رؤى: اوكي بنزل مع جوري و نروح مشي الشاليه مو بعيد ورانا
    مريم: اوكي عذريني رؤى
    رؤى: لا ما عليه انا كنت ابي ارجع سلام( انزلت من السيكل والبنات كملوا طريقهم)
    جوري: انتي تعرفين وينه الشاليه
    رؤى وهي تحاول تدوس على ريلها مو قادره : إيه ... امشي
    مشت وهي تعري و جوري تمشي معاها
    جوري: رؤى شفيج
    رؤى: لا بس ريلي تتنامل من القعده شوي و بيروح
    رؤى منتبهت انها راحت يمين الطريق بدل يسار لأن شاليهاتهم يسار مو يمين
    هي مو يم احد كانت تمشي وهي تحس بألم فضيع بس صابره
    جوري: رؤى وينه الشاليه طولنا و حنا نمشي
    رؤى: امشي اوديج هذا المسبح ادخلج حماماتهم
    راحت و دخلت الحمام (وانتوا بكرامه) و رؤى قعدت على الكرسي تريح شوي
    حاولت تفصخ الجوتي لكن مو قادره تعورها خلتها خلصت جوري و طلعت معها
    و قامت تمشي و هي دور شاليهم كان الشارع فاضي ما فيه إلا هي و جوري رؤى بدت تتعب و خايفه
    بنفس الوقت انها ظايعه وهي اذا خافت يجيها يئس بأنها ما راح تلاقي حل او الطريق
    جوري: رؤى تصلي عليهم يجون ياخذونا تعبت
    رؤى: جوالي بالشاليه على الشاحن ( وهي تحاول تمنع دموعها تبين)
    هنيه لحقهم واحد و كل شوي يقط كلمه على رؤى وهذا خوفها زياده و جوري ماسكه ايد رؤى وتمشي
    وعيونها متروسه دموع لكن ساكته
    الولد: ياهوووو ياحلوووو انت هذا الجمال كله و تمشين على الأرض لازم يفرشون لج ورد
    سكت لكن رؤى حسته كل شوي يقرب اكثر
    الولد: انا بيج الحين و خلينا نمشي مع بعض شاليهي قريب حياج
    هنيه رؤى مو عارفه شتسوي لفت عند اول شاليه و فتحت الباب ود خلت تحمد ربها
    الباب مفتوح دخلت و دخلت جوري و سكرت الباب
    بنفس الوقت كان فيه ولد بالشاليه توه نازل من فوق ستغرب منو هذي
    جوري طالعت وراها وشافت الولد : رؤى هذا مو شاليهنا
    رؤى كانت حاطه ايدها على الباب و تتنفس بسرعه
    يتبع
    :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::




    ..((الجزء الثامن عشر))..

    جوري: رؤى فيه احد بالشاليه ( الولد كان واقف و ما تحرك)
    رؤى طالعت وراها شافت الولد هنيه خلاص ما تحملت و قعدت بالأرض تصيح
    صياح مختلط بين ألم و خوف جوري كانت طالع رؤى و مو عارفه شتسوي
    الولد اسمه طلال كان مندهش متخرع و خاف على رؤى مو عارف شيسوي كان الحاله بالشاليه
    و أهله طالعين كل شخص بمكان هو كان نايم و توه صاحي علشان جذيه ما ستوعب الوضع بالبدايه
    رؤى حاولت توقف و راحت للولد : ساعدني الله يخليك فيه واحد يلحقني و كان بيمسكني برا
    ( ما تدري شلون طلعت هذي الكلمات و كانت متمسكه ببلوزت طلال )
    طلال: هدي اختي و قعدها على الدري و فتح الباب و طلع يدور الولد كان الشارع فاضي
    رؤى كانت قاعد و حاطه راسها على ريولها وتصيح و جوري واقفه بمكانها مندهشه
    طلال وهو يدخل: مافيه حد برا هدي نفسج انتي (جاب لها ماي و عطاها) خذي شربي تعوذي من بليس
    شربت رؤى الماي و يدينها ترتجف
    طلال: خلاص شوفي اختج متخرعه عليج (يقصد جوري)
    رؤى سكتت طلال: اوكي انتي جم رقم شاليهكم
    رؤى: 112-ب و 111-ب
    طلال: يعني بالجهه ثانيه شكلج أخذتي الطريق الخطاء
    جوري: كانت ريلها تعورها ما نتبهت (جوري ماكانت منتبه للولد ولا تدري عنه تحسبه يكلم جوال)
    طلال: اوكي انا بوصلكم لشاليهكم
    رؤى: اوكي حنا نمشي وانت امش ورانا طيب
    طلال: تامرين ياله
    رؤى قامت وداست على ريلها علشان تعدل مشيتها
    طلعت و دلها على طريق مختصر توصل لجهتهم رؤى كانت تمشي بالبطيء بسبب ريلها
    بعد جهد و صلت و كانت مها و مريم و هديل برا الشاليه لأنهم سألوا الخدامات جت رؤى قالوا لهم لا فا نتظروها برا علشان ما يدخلون وي سألونهم أهلم عنها
    هديل من شافت رؤى راحت لها ركض
    طلال من شاف أهلها راح عنها و خلاها
    رؤى: جوري لا تقولين لأحد اللي صار طيب
    جوري وافقت لأنها تبي تنسى
    هديل: وينج رؤى طولتي
    رؤى: لا بس دخلت جوري حمامات المسبح و كان زحمه شوي
    جوري وافقت على كلام رؤى ولا جابت الموضوع
    رؤى كانت تبي توصل الشاليه بأي طريقه لأنه خلاص بدت تتعب حيل
    دخلوا الشاليه و كان الكل مجتمع حريم و ريايل قاعدين بالصاله بشاليه ابو حمد
    رؤى دخلت وقعدت على اول كرسي جوري كانت طالع رؤى و ودها تقولهم رؤى تعبانه ريلها تعورها
    لكن مو قادره تقول لهم
    رؤى قعدت على الكرسي و حطت راسها على الطاوله تصارع الألم هذي طبيعتها تكتم ألمها إلى ان تسوء حالها
    جوري راحت يمها حطت إيدها على ظهرها رؤى لفت ويها عليها و عيونها مليانه دموع ألم
    جوري: رؤى ريلج تعورج صح أنها ادري
    رؤى: لا حبيبتي شوي و بيروح الألم ان شاء الله
    جوري : طيب ( وعيونها تمتلي دموع) ليه تصيحين رؤى
    رؤى: انتي ليه تصيحين
    جوري: عشاني احبج مابيج تتألمين
    رؤى وهي تبتسم غصب: ما فيني شي لا تحاتين
    جوري راحت يم أمها وهي تبي تصيح خايفه على رؤى و كل شوي طالعها و كل ما مسكت رؤى ريلها
    تخاف اكثر
    الكل فسر ان رؤى تعبانه لأنها مو نايمه زين فا خلوها و البنات يسولفون عن جولتهم بالسيكل
    مساعد توه داخل المطبخ يغسل الكاس لف يصب له ماي رفع راسه شاف رؤى اللي كانت لافه ويها
    على المطبخ شافها تبجي بصمت قرب راسه على قد ما يقدر من شباج المطبخ
    مساعد: رؤى ... ( ما سمعته على صوته أكثر) هي رؤى
    رؤى فتحت عيونها و طالعت مساعد حاولت تمسح دموعها
    مساعد: رؤى شفيج فيج شي
    رؤى: لا ما فيني شي بس مانمت عدل
    جوري وهي تدخل المطبخ : جذابه
    مساعد لف يطالع جوري اللي تبجي : وانتي شفيج تبجين منو الجذاب
    جوري وهي تحاول تحبس دموعها: رؤى جذابه ريلها تعورها بس ما تبي تخرعكم
    ونفجرت بالصياح بصوت عالي اللي خلا الكل يسكت ويطالع جهتها
    ام حمد طارت البنتها :اسم الله عليج جوري شفيج مساعد شفيها جوري
    مساعد: جوري تقول ان رؤى ريلها تعورها و ماتبي تخرع احد عليها
    ام عبد العزيز راحت عند رؤى اللي خلاص ماقدرت تتحمل اكثر
    ام عبد العزيز: يمه رؤى شفيج
    رؤى كانت خلاص منهاره مافيها حيل تقول حرف واحد لأنها كتمت الألم و الخوف
    جوري : ريالها تعورها ريلها اليمين انا شفتها وهي تمسكها
    ابو عبد العزيز مسك ريل رؤى اللي تألمت زياده فصخ جوتيها وفعلا كانت ريلها متورمه مره
    ابو عبد العزيز: لازم تروح المستشفى .... ليه سكتي عليها شلون تحملتي ألمها
    كان يصرخ لأنه خايف عليها حيل
    عزيز شال اخته و ركبها السياره معه ابوه و راحوا للعياده حقت الشاليهات
    مساعد كان يحس ان رؤى و عبير يتشابهون فا كل ما شاف رؤى تخيل عبير علشان جذيه خاف عليها
    زياده لأنها تشبهها
    الكل كان قاعد على أعصابه بعد ساعه من الإنتظار و صلوا و دخلوا و كانت رؤى تمشي على عكازه و ريلها مربوطه و عزيز واقف يمها يساعدها
    الكل تحمد لها بالسلامه و امها ضمتها و قعدت يمها
    رجعوا شاليهم علشان رؤى ترتاح و أن خلاص أذن المغرب
    رؤى صعدت غرفتهم و قعدت على السرير و هي تبجي دخلت عليها مريم
    مريم: احم احم ممكن ادخل( شافت رؤى تمسح دموعها دخلت) اف اف ليش البجي
    تعورج ريلج رؤى تبين مسكن
    رؤى: لا ماتعورني لكن خربت عليكم الوناسه كلها
    مريم: لا تحاتين عادي اهم شي سلامتج بعدين انتي تقدرين تمشين
    رؤى: لكن دخلت عليكم الحزن وأنتوا بقمت سعادتكم
    مريم: رؤى وبعدين عادي والله بعدين مساعد كان خايف عليج
    رؤى طالعت مريم: مساعد خايف علي ليش
    مريم: تبين الصراحه لأنج تشبهين البنت اللي بيخطبها توه قالي روحي شوفيها
    رؤى: ماشاء الله مساعد بيخطبون له
    مريم: محد يدري غيري و محمد يعني بعده هي بنت عمي اسمها عبير
    رؤى: هي معانا بالجامعة
    مريم: لا داخله معهد حاسب
    رؤى: لهذي الدرجه اشبها
    مريم: حتى انا اول ما شفتج حسيت فيه بينكم شبه بالطبع و الشكل
    كملوا سوالف ربع ساعه و طلعت مريم عنها و رجعت شاليهم رؤى نامت من الأرهاق
    مريم وهي واقفه عند عمار: شوف عماروه بتخليني العب معاكم ولا لا
    عمار: سأليهم يرظون او لا
    مريم: اطر انا اللعب طراره منكم
    مساعد : تعالي محتاجين واحد زياده ( كان محمد و عمار و مساعد يلعبون بس)
    مريم اخيرا قعدت يم محمد : شنو تلعبون
    مساعد: انتي و محمد فريق انا و عمار فريق
    محمد طالع مساعد اللي كان يطالعه
    مريم: اوكي اتفقنا لكن شنو اللعبه
    مساعد: غمزه تعرفينها اكيد
    مريم: ايه اعرفها لازم اكون مقابله محمد قامت و قعدت قباله
    خلوني اشرح لكم اللعبه هي اللعبه يطلعون بس اوراق الصور مع رقم واحد يعني مثال رقم واحد كله بجميع اشكاله والصور أشكالهم ويفضل يكون أوراق الصور اللي يسمونه البعض (الشايب اللي هو الباش) .. (البنت اللي هي الميمه)... (الولد اللي هو العبد )مع ورقه وحده الجوكر كل واحد يوزعله اربع ورقات مخلطه ولازم يجمع عنده عدد واحد مثلا يجمع اوراق الواحد كلها واللي يصير عنده الجوكر (الورقه الزايده) لازم يخليه عنده دوره كمله ويضحي بواحد من أوراقه بداله
    والورقه اللي ما يبغاها اللاعب يعطيها اللي بعده إلى أن يجمع اللي يبيه اذا جمع يغمز الخويه اللي معه اذا غمز له لازم ينزل خويه اوراقه ويقول عند .... ( ويقول اسمه) قبل لا ينتبه الفريق الثاني هي اللعبه ثنائيه كل اثنين مع بعض أذا انتبه له الفريق الثاني وسبقه وقال أسمه يخسرون نقطه و على كذا ( ان شاء الله فهمتوا اللعبه )
    *=*=*=*=*=*=
    مريم وهي متحمسه باللعب جمعت أوراقها اللي تبي وخايفه يوصل لها الجوكر وضحي بوحده من اوراقها
    و بنفس الوقت مو عارفه شلون تغمز لمحمد
    طالعت محمد طالعها يعني شنو هي غمزة له على الخفيف
    محمد نزل اوراقه : عند مريم
    مساعد: بل عليكم ما مدانا نلعب
    مريم: بلا خرابيط وسجل لنا نقطه
    و كملوا لعب إلى الساعه 9 بعدها قاموا للعشى و اللي متقدم بالنقاط مساعد و عمار و شالوها صفقه و أغاني
    مريم كانت تضحك على خبالهم
    بعد العشاء راحت مريم الغرفتها ونسدحت على السرير كانت الغرفه ظلمه انتبهت لشي ولع ليته
    التفتت شافت جوالها بأن شخص ارسل لها بلوتوث هي طالعت المرسل فاقد غلا ضغطت نعم
    استقبلت الرساله : وينج استقبلي؟؟
    مريم ارسلت له اللي هي مجهوله: سووري من متى وانت ترسل
    فاقد غلا: واخيرا من ربع ساعه وانا ارسل
    مجهوله : كنت ناسيه البلوتوث مشغل و نازله تحت
    فاقد غلا: هاه شنو سويتوا اليوم
    مجهوله: والله وناسه رحنا البحر الفير و الساعه 9 الصباح رحنا المسبح بعدها رجعت نمت و العصر ركبنا سيكلات الحمد الله ستانست
    فاقد غلا: حلو قعدتوا الفير انا كنت بسابع نومه خخخخخخخخخ
    مجهوله: فاتك الفير كان الجو عجييييب و منظر الشمس وهي تشرق حلو مره
    فاقد غلا: اما انا صار لي اسبوع تقريبا ولا فكرت اقعد الفير
    مجهوله: ما مليت وانت بالشاليهات
    فاقد غلا: بلا والله لكن ندور لنا شقه نسكن فيها
    مجهوله: يعني انت ساكن بالشاليهات الحين
    فاقد غلا: ايه لين يفرجها ربج
    مجهوله: ليه وين كنت قبل؟
    فاقد غلا: كنت ب السعوديه و جيت
    مجهوله: يعني انت سعودي
    فاقد غلا: لا من اهل ديرتج انا بس الظروف
    مجهوله: اهاااااااااااااااا
    فاقد غلا: حليلج والله انج ونستيني
    مجهوله: انا... دووووم الوناسه ان شاء الله بس ما سويت لك شي يونس على حد علمي
    فاقد غلا: كافي انتج انسانه محترمه معي مو مثل باقي البنات الله يهديهم
    مجهوله: آمين
    و ظلوا يسولفون إلى ان رن جوال مريم طالعت الرقم غريب عليها طنشت ولا ردت إلى أن سكر
    جتها رساله فتحتها ( مريوووم انا رؤى ردي علي)
    دقت رؤى بعدها مريم: هلا رؤى
    رؤى: هلا فيج مريم امشي للسطح مثل امس
    مريم: شلون وانتي ريلج مربوطه
    رؤى: انتي ما عليج خلينا نروح
    مريم: اوكي الحين بصعد
    سكرت عنها و قالت الفاقد غلا انها بتسكر البلوتوث و تروح
    راحت مريم السطح و معاها السجاده
    رؤى وهي تطل على مريم: هلا والله
    مريم: خرعتيني ... وينهم البنات
    رؤى: نايمين كلهم
    نطت مريم عند رؤى و فرشت السجاده و قعدوا
    رؤى وهي تنسدح: ياااااااااااي القمر يهبل اليوم ليلة 14
    مريم انسدحت يمها: شكله عجيب فاتهم البنات
    رؤى: حاولت معاهم بس ما قاموا
    مريم: شلونها ريلج الحين
    رؤى: احسن شوي بين فتره وفتره يجي ألم خفيف
    و قعدوا بالسطح و كملوا سوالف و هم منسدحين و منظر القمر والنجوم ولا اروع منه
    إلى الساعه 1.30 وراح كل واحد الغرفته و ناموا بعد يوم مليئ بالحداث اكثر شي رؤى
    يتبع
    :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::





    ..((الجزء التاسع عشر))..

    البنات كانوا نايمين ما قعدوا إلى ان قعدوهم الساعه 9 الصباح لأن الساعه 4 العصر لازم يطلعون من الشاليه
    كل اللي بالشاليهين كانوا يفطرون
    مها: يمه بروح افطر مع مريم
    ام مها: ليه ما تفطرين معانا
    مها: يمه اليوم بنروح خليني اروح عندهم
    هديل و رؤى كانوا ينطرونها تقول إيه علشان يقولون الأمهم
    ام مها: كيفج روحي
    هديل و رؤى بنفس الوقت: حتى أنا
    طالعوا بعض و ضحكوا و ام عبد العزيز تخرعت من الهجوم اللي ياها
    ام عبد العزيز: روحوا يمه تخرعون
    ضحكوا البنات و طلعوا للشاليه الثاني مها وهي تطق الباب
    مريم: مهووووووووي (فتحت لها الباب)
    مها: صباح الخير تستقبلونا عندكم
    مريم: اكيد حياكم
    دخلوا البنات و سلموا
    ام حمد: هاه رؤى شخبار ريلج
    رؤى وهي واقفه لأن ماكو مكان على الكنب : الحمد الله احسن من امس
    مساعد قام لأنه قاعد على كنبه منفصله : تعالي قعدي هنيه مو زين توقفين وايد
    رؤى تذكرة كلام مريم عن الشبه ابتسمت له وقعدت: مشكور
    مساعد راح قعد يم محمد بالأرض
    مريم رتبت الطاوله لهم و الباقي فرشوا سفره على الأرض
    مريم: ياله الفطور جاهز
    قاموا البنات و راحوا للطاوله وفطروا مع بعض
    هديل: ما ودي ارجع وناسه هنيه
    رؤى: أي والله كانت احلى أيام مريت فيها
    مريم: العطله قريبه كلها هذا النصف و خلاص
    بعد الفطور البنات طنشوا الحر و طلعوا للبحر يبون يستمتعون بكل لحظه
    قعدوا على الرمل كل وحده مقابله الثانيه والبحر على يمينهم
    مريم يرن جوالها المتصل عبير: الوووو
    عبير: هلا والله بالريم
    مريم: هلا فيج شخبارج
    عبير: تمام الحمد الله وانتي
    مريم: تمام الحمد الله
    عبير: وينج فيه
    مريم: عند البحر
    عبير: اهااااا... سكتت
    مريم: الوووو عبير
    عبير: هلا
    مريم: شفيج ساكته
    عبير: لا حسبتج بالبيت كنت ابيج تيين عندي
    مريم: م
    دنحي و مناحي
    دنحي و مناحي
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 47
    تاريخ التسجيل : 25/08/2009

    قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19 Empty رد: قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19

    مُساهمة من طرف دنحي و مناحي السبت سبتمبر 19, 2009 5:24 am

    ..((الجزء العشرون))..

    البنات كانوا نايمين ما قعدوا إلى ان قعدوهم الساعه 9 الصباح لأن الساعه 4 العصر لازم يطلعون من الشاليه
    كل اللي بالشاليهين كانوا يفطرون
    مها: يمه بروح افطر مع مريم
    ام مها: ليه ما تفطرين معانا
    مها: يمه اليوم بنروح خليني اروح عندهم
    هديل و رؤى كانوا ينطرونها تقول إيه علشان يقولون الأمهم
    ام مها: كيفج روحي
    هديل و رؤى بنفس الوقت: حتى أنا
    طالعوا بعض و ضحكوا و ام عبد العزيز تخرعت من الهجوم اللي ياها
    ام عبد العزيز: روحوا يمه تخرعون
    ضحكوا البنات و طلعوا للشاليه الثاني مها وهي تطق الباب
    مريم: مهووووووووي (فتحت لها الباب)
    مها: صباح الخير تستقبلونا عندكم
    مريم: اكيد حياكم
    دخلوا البنات و سلموا
    ام حمد: هاه رؤى شخبار ريلج
    رؤى وهي واقفه لأن ماكو مكان على الكنب : الحمد الله احسن من امس
    مساعد قام لأنه قاعد على كنبه منفصله : تعالي قعدي هنيه مو زين توقفين وايد
    رؤى تذكرة كلام مريم عن الشبه ابتسمت له وقعدت: مشكور
    مساعد راح قعد يم محمد بالأرض
    مريم رتبت الطاوله لهم و الباقي فرشوا سفره على الأرض
    مريم: ياله الفطور جاهز
    قاموا البنات و راحوا للطاوله وفطروا مع بعض
    هديل: ما ودي ارجع وناسه هنيه
    رؤى: أي والله كانت احلى أيام مريت فيها
    مريم: العطله قريبه كلها هذا النصف و خلاص
    بعد الفطور البنات طنشوا الحر و طلعوا للبحر يبون يستمتعون بكل لحظه
    قعدوا على الرمل كل وحده مقابله الثانيه والبحر على يمينهم
    مريم يرن جوالها المتصل عبير: الوووو
    عبير: هلا والله بالريم
    مريم: هلا فيج شخبارج
    عبير: تمام الحمد الله وانتي
    مريم: تمام الحمد الله
    عبير: وينج فيه
    مريم: عند البحر
    عبير: اهااااا... سكتت
    مريم: الوووو عبير
    عبير: هلا
    مريم: شفيج ساكته
    عبير: لا حسبتج بالبيت كنت ابيج تيين عندي
    مريم: مو مشكله باجر ان شاء الله
    عبير: باجر عندي المعهد العصر تين المغرب عادي
    مريم: اوكي منا الباجر يصير خير
    عبير: اوكي سلاااام
    مريم: سلام
    توها مسكره شافت حد مرسل لها فاقد غلا
    استقبلته
    فاقد غلا: صباح الخير
    مجهوله: صباح النور اخبارك
    فاقد غلا: تمام الحمد الله و حزين بنفس الوقت
    مجهوله: افااااااااااااااااا ليش شنو صاير
    فاقد غلا: الأن اليوم بتروحين منو أسولف معاه بعدين
    مجهوله: شنسوي هذي حال الدنيا عقبال ما تلاقون شقه او بيت تروحون له
    فاقد غلا: لا ابشرج لقينا باجر بنروح لها
    مها لاحظة مريم شغاله تضغط بالأرقام
    مها: اقوووووووووووووووووووى ابيج تكسرين الجهاز على هذا الضغط والحماس
    مريم: ههههههههههههههه شسوي الزراير مو أصليه و طلع صوت
    مها: شقاعده تسوين
    مريم: لا بس عبير تبي مسجات حلوه و قاعده ادور لها (ماتدري شلون طلعت الجذبه بسرعه)
    هديل: بنات لا يطوفكم هذا الولد اللي مسوي نفسه مسكت وهو يلعب سكوتر
    لفوا البنات طالعوه هو طاح طيحه تفطس من الضحك هو وقف فجئه و طار على جدام و طاح
    البنات خلاص ما قدروا يسكتون من الضحك عليه
    مريم كانت شوي معاهم و شوي تستقبل و ترسل لفاقد غلا
    على الساعه 11 خلاص هم ذابوا من الحر راحوا الشاليهات
    مريم وهي تدخل: يمه حده حر بموت
    محمد كان يطالع التلفزيون : الحين تصير فيكم ضربة شمس
    مريم وهي تقعد على الكنبه الثانييه: شسوي ابي استمتع لأخر لحظه
    مريم من قعدت الصبح وهي كل شوي تعطس
    مريم عطست: الحمد الله
    محمد: يرحمج الله
    مريم: يهدينا ويهديكم الله
    محمد : شفتي اخذتي برد
    مريم وهي تاخذ كلينكس: لا شكله من امس عقب المسبح لأني نمت هنيه و ما كنت متغطيه
    وامي الله يعطيها العافيه تعرف تحبني غطتني بس عقب ما زكمت
    محمد سكت و طالع التلفزيون وهي اطالع معه
    ياهم مساعد وهو نازل من فوق
    مساعد: ههههههههههه شفيج جنج طماطه ويهج احمر
    مريم: من الشمس
    مساعد وهو يقعد يم محمد ويحط إيده على جتف محمد: سلامتج عزيزتي الغااااااااااااليه
    مريم: مشكور يا ... اتسيييييييي اه الحمد الله
    مساعد محمد: يرحمج الله
    مريم:يهدينا ويهديكم الله
    راحت يابت لها ماي شربت منه وقعدت طالع تلفزيون
    مريم: وينهم عمار و سالم
    مساعد: طلعو يتمشون
    مريم توها بتشرب ماي فاجئتها عطسه صارت وهي توها شاربه ماي
    حطت إيدها على حلجها و عطست طشر الماي عليها
    مساعد و محمد ما قدروا يكتمون الضحكه :ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    مريم ماتت من الضحك
    مساعد: شكلج كان خطيررر وينك عمار لوك هنيه جن ما سلمتي من تعليقاته
    مريم: احمد ربي (مسحت الماي)
    و كل بين فتره وفتره تعطس محد قام يرد عليها اذا قالت الحمد الله ملو منها
    على الساعه 12 الكل راح يصلي و يلمون اغراضهم مريم تذكرت الفلم حق الكاميرا ما خلص
    نزلت
    مريم: شباب خلونا نصور تكفووون
    مساعد: انا بس صوريني لأني الحلو من بينهم
    مريم: لو بصورك أصلا بتحترق الكاميرا
    مساعد: مالت عليج حاصلج عاد
    كل شوي تصورهم وهم غافلين عنها وتضحك عليهم
    مريم راحت قابلت محمد : محمد تعدل ابي اصورك
    مساعد رز ويه يم محمد
    مريم: يوووووووووه ليه صار المكان مظلم مافيه نور ابد هي كانت طالع من عدسة الكاميرا
    مساعد : كله من حموود لأنه قاعد يمي
    مريم: اقول قوم قوم
    مساعد يدز محمد: اضن سمعتها يله قوم
    مريم: انت اللي قوم مو محمد
    مساعد قام توها بتجك الصوره كفخها مساعد على راسها
    مريم دارت عليه و عطته بقس على بطنه
    مساعد: جنه فيه حد دغدغني اووووووووه مريم انتي شنو سويتي باضبط
    عمار: لا مو مريم هذي ذبانه جايه مسرعه و صقعت فيك
    مريم طنشتهم و صورة محمد
    صورة كل واحد لحاله بعدين صوروا صوره جماعيه كلهم و وحده هي مع الأولاد
    تغدوا وعلى الساعه 2 بدوا يحملون الأغراض بالسيارات
    مريم: حرررررررررر والله حر
    محمد: مريم تبين ايس كريم
    مريم: ايه ابي
    محمد: امشي نروح البقاله
    مريم : دقيقه اجيب البوك
    محمد: لا مافيه داعي انا اشتريلج
    مريم: لا انت ذاك اليوم شتريت لي الحين دوري انا ولا ما اروح
    محمد: اوكي ياله بسرعه
    راحت جابت البوك توه محمد لاف وراه شاف مساعد واقف عند باب المطبخ من داخل و متكي عليه
    ويطالع محمد : متى شريت لها
    محمد: اعوذ بالله يني انت تو ما فيه حد من وين طلعت
    مساعد: لا ضيع السالفه متى شاري لها
    محمد: يوم تخرب سيارتها اول يوم
    مساعد: مشااااااء الله عليك
    مريم وهي تيهم : ياله سوري على تأخير
    محمد فتح لها الباب خلاها تطلع بعدين هو
    مساعد: ماني معطيك سويج السيارة
    محمد وهو يطل عليه: بنروح مشي مو محتاجين خدماتك سلام
    مريم كانت قمت السعاده لأنها بدت تعرف طبع محمد انه خدووم و طيب
    مريم: محمد تدري شنو ودي
    محمد: شنو؟
    مريم: ودي ازور بيتكم من زمان ما رحت له من يوم كنت صغيره
    محمد: ويييييييه خبرج على بيتنا القديم
    مريم: ليه انتوا غيرتوه؟؟؟؟
    محمد: ايه مغيرينه اخذنا واحد اكبر شوي
    مريم: حتى خواتك علاقتي معاهم سطحيه ما جننا قرايب
    محمد: ليه ما تيونا يوم من الأيام نكون مخلصين دراسه و معطلين
    مريم: يا ليت والله
    محمد فتح باب البقاله و دخلت مريم و دخل وراها
    مريم: ياله شنو تبي
    محمد: اللي تاخذينه حلو ما يحتاج اختار
    مريم: اوكي امممممممم اخذت لها و للبنات و امها و اختها طبعا
    محمد: الله كل هذا لج
    مريم: لا لي و للبنات و امي
    محمد: اوكي وانا
    مريم: مدري شنو يعجبك
    محمد: اوكي باخذ ايس كريم جالكسي
    راحت عند المحاسبه و حاسبت و طلعوا
    رجعوا الشاليه و وزعت مريم الأيس كريم على البنات
    مساعد: وانا
    مريم: ما خذت لك شي
    مساعد: ليه على ناس و ناس
    جوري راحت لمساعد: هاك مساعد ( وهي تغرف له شوي من لأيس كريم حقها و تمده له)
    مساعد: يابعد طوايفي انتي يا بعدهم كلهم والله ( اكله) اممممم يهبل حلو مثلج
    مريم: علشان انا مختارته
    مساعد: بس تدرين فيه طعم دعاله شوي
    جوري طالعت مريم و ضحكت
    مريم: عجبتج هاه هاتيه بطلت مني معطيتج
    جوري مدته لمريم : خذيه مابيه
    مريم: دامج عطيتيني ياه معناتها مخلص
    مساعد: هههههههههه طالعه علي
    على الساعه 3 جاء الهندي يشيك على الشاليه قبل لا يسلمونه و ترتيبهم بالسيارات مثل الجيه
    بس هذي المره مريم كانت ساكته لأن الزكمه بدت تأثر عليها من و صلوها البيت راحت تنام على طول
    يتبع
    :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::


    مريم: ايه حقي ليش
    محمد: ليه ما شربتيه
    مريم:مو مشتهيته
    محمد: ابيج تشربينه الحين كله
    مريم: محمد ... ما اقدر
    محمد: شنو ياهل انتي ما فيه تشربينه انا ماني رايح لما تشربينه
    مريم: انا بروح ايل
    محمد: لا ولا انتي تروحين شربيه ( وهو يقربه منها)
    مريم طالعته هو طالعها يعني شربيه اخذته و قعدت تشرب منه
    مريم: ماله طعم ما حس بطعم شي
    محمد: بلا اعذار بايخه و شربيه ياله
    تم عندها إلا ان شربت مريم تقريبا ثلاث ارباع العصير
    مريم: خلاص مقدر اكمل
    محمد: خلاص ياله بقوم الحين أشونج شربتيه قبل لا تبدء محاضرتي
    مريم: هههههههههههه يله وانا بعد عندي محاضرة
    قاموا كل واحد راح بطريقه محمد كان مستانس من مريم... وهي مستانسه ان فيه حد يخاف عليها
    بعد يوم دراسي طويل بنسبه لمريم رجعت البيت و نامت على طول حتى ما غيرت ملابسها
    يدعت الكتب بالأرض و نسدحت بدون لا تتغطى
    مها و رؤى كانت الفرحه مو شايلتهم و راحوا الكوفي طلبوا كيك و رجعوا البيت
    رؤى وهي تدخل: السلام عليكم
    عزيز: وعليكم السلام
    رؤى راحت عنده و قعدت.. مها دخلت و سلمت
    مها: وينهم
    عزيز: ابوي طالع و امي راحت عند اهلها و امج بالمطبخ والباقي ما جوا
    مها كانت مستغربه من عزيز تغير مو مثل أول كان مرح و سوالفه حلوه راحت فوق
    رؤى: اقول عزيز
    عزيز: هلا
    رؤى: شفيك
    عزيز طالعها: شفيني يعني
    رؤى: صاير جاف بمعاملتك مو مثل قبل
    عزيز: ما تغير شي انا مثل ما كنت
    رؤى: اقول وين كلامك عن مها و متشوق تشوفها
    عزيز: قلتلج ما صاير شي همي الحين الشغل
    رؤى سكتت عنه جئ الكل و حطوا الغداء و راح الكل يرتاح عقبها
    مريم كانت بسابع نومه مو حاسه عن احد
    من جهه ثانيه محمد كان ساكت اغلب الوقت و مساعد يطالع و يضحك عليه كانوا على الغداء
    مساعد: اقول يمه شكل و لد أختج مشتاق لأمه
    ام مساعد: صج محمد أنا اقول شكلك مو طبيعي اليوم ليه ما تروح لهم دامك مشتاق لهم
    مساعد كان يضحك عليه
    محمد: لا خاله تصدقين هذا انتي يجذب عليج بس عندي بحث و قاعد افكر فيه
    مساعد: ايه و البحث حقه اليوم مريض الله يشافيه
    ام مساعد: بحث يمرض ؟!!!!! شلون شنو بحثك عنه عن شي حي يتحرك يعني
    مساعد مات من الضحك : هههههههههههههههههه اضن جذيه
    محمد: الحمد الله والشكر خالتي لا تصدقينه هذا اليوم مستانس شوي وشكله طاقه فيوزاته
    ام مساعد مو فاهمه منهم شي سكتت و كملت غداها
    خلصوا غداء صعدوا غرفهم ما حس مساعد إلا يهجم عليه محمد
    محمد وهو خانق مساعد: مساعد يووووووووووووووووز يوووووووز فاهم
    مساعد: يمه مو قادر اتنفس فكني بموت
    محمد تركه و راح عنه مساعد كان مستانس كل شوي يتقدم خطوه بخطته على محمد
    .................................................. ......
    عبير احرقت جوال مريم وهي تتصل تبي تشوفها بتجيها او لا
    مريم على الدقه الأخيره حست ما تدري وين حطت الجوال طالعت لقته بالأرض مع الكتب
    قامت اخذته لقت 4 مكالمات من عبير دقت عليها
    عبير: اقوووووووووووول صباح الخير تو الناس تردين
    مريم: هلا عبير اسفه كنت نايمه
    عبير: شفي صوتج مريووم تعبانه
    مريم: بس مزكمه شوي
    عبير: تقدرين تيني او لا
    مريم: جم الساعه الحين
    عبير: 4 العصر
    مريم: يووو نمت وايد انتي وينج صوت ازعاج
    عبير: بالمعهد نص ساعه و بخلص
    مريم: اوكي اذا رجعتي البيت كلميني و انا ايج
    عبير: اوكي خلاص سلام
    سكرت مريم و قامت تسبح علشان تتنشط شوي
    خلصت و نزلت تحت قعدت معاهم بالصاله
    ام حمد: هلا مريوووم شلونج الحين
    مريم: احسن شوي اوقل يمه عبير تبيني اروح لها
    ام حمد: وين تروحين لها وانتي بهذي الحال
    مريم: انا واعدتها من امس اني بروح لها
    ام حمد: اذا تقدرين روحي ما عندي مانع
    سالم: تدرون ان عندنا جار يديد اليوم شفت ولدهم وانا ياي سلمت عليه شكلهم طيبين
    ام حمد: حياهم الله بروح اسلم عليهم يوم من الأيام فشيله نخليهم
    على ساعة خمس إلا ثلث دقت عبير على مريم علشان تجيها
    بدلت مريم ملابسها و راحت لها توها بتدخل شافت و لد عمها طالع تلاقوا عند الباب
    فواز: هلا مريم
    مريم: هلا شلونك
    فواز: بخير الحمد الله انتي شلونج
    مريم: تمام بخير
    فواز : وين الغيبه من زمان ما شفناج
    مريم: انا جم مره ايي ما ألاقي حد منكم
    فواز : ياله فرصه سعيده اني شفتج و عبير بغرفتها
    مريم: مشكور ما تقصر
    فواز هذا عمره 24 سنه يشتغل بالمستشفى بالمختبر ما متزوج متخرج من الجامعة طبعا
    دخلت مريم و راحت لعبير
    عبير: هلا وغلا واخيرا يتي
    مريم: هلا فيج شلونج شخبارج
    عبير: تمام الحمد الله ( وقعدوا على السرير)
    مريم: تمنيتج معانا بالشاليهات وناسه
    عبير: الله يهنيكم انا كنت بيت خالي هم ستانست
    مريم: عبير انتي عندج شي خلصينا قولي
    عبير: هاه انا من قال انا بس ولهانه عليج وابي اسولف معاج
    مريم: علي انا عبير تراني مريم عاجنتج و خابزتج عيونج تقول عندج شي
    عبير: تبين الصج ايه ابي شي لكن ماني عارفه
    مريم: شنو قولي كلي اذان صاغيه
    عبير: ابي اخذ رايج بشي
    مريم: امري شنو
    عبير طلعت من الدرج علبه حديد فتحتها كان داخلها مداليه حقت مفاتيح
    عبير: شرايج حلوه ولا لا
    مريم: عطيني ياها ( اخذتها قعدت طالعها ) حلوه
    عبير: مابي مجامله ابي الصج
    مريم: لا والله حلوه حق منو ( وهي طالعها بنص عين)
    عبير تفشلت مو عارفه شتقول
    مريم بصوت مرتفع شوي: حق سعوووودي صح
    عبير: أص أص فضحتينا ايه ابيج توصلينها له اذا ممكن
    مريم: امووووت انا بالمؤدبه مدري مني اليوم دقت عليه شوي تطلعلي من التليفون بتكفخني
    عبير: مني هذي قليلت الأدب
    مريم: سلامتج وحده ماصخه ما عندها سالفه غبيه و حوله و خبله و تحب واحد أخبل منها
    عبير: تراج مصختيها
    مريم: والله.. والله كلكم مخليني مطراش عندكم و مو مقدريني
    عبير: افا انا مو مقدرتج بالعكس انتي قلبي انتي حياتي انتي هواي اللي اتنفسه بس ولا بعد اكمل
    مريم: لا خلاص يكفي جذب انتي و مساعد اذا تبون شي من شخص خليتوه مسكت واذا سوى اللي تبونه
    شتوه برى و تجعيم فيه
    عبير باست مريم على خدها: افا عليج والله من صج احبج انا
    مريم: ادري بس حبيت استهبل شوي
    عبير: انزين ابي احطها له بشي حلو تيين تساعديني احس ذوقج حلو
    طبعا عبير عندها بطاقات كشخه و فيهم اشعار كل ما راحت مكتبه تشتري و توزيهم
    كملوا سوالف و ترتيب الهديه إلى آذان العشاء
    مريم: اوكي خلصنا حلو شكلها صح
    عبير: من يقول انها العلبه الحديد اللي تو... شكلها حلو صار
    مريم: اوكي انا لازم اروح تأخرت
    عبير: اوكي اول ما تعطينه د...
    قاطعتها مريم: ادق عليج وقولج شنو صار شنو رد الفعل عنده حفظت هذا الموال والله
    عبير: ههههههههههههههههه يابعد جبدي انتي
    مريم: يله سلام
    عبير: مع السلامه
    راحت مريم البيتهم وهي مستانسه الوناست عبير و انها شافتها بخير
    يتبع
    :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: : ((.. الجزء الواحد و العشرون..))

    تكرر نفس الحلم المريم بأن عبير تختفي من جدامها و تحاول توصل لها ما تقدر
    صحت من النوم متأخره على طول للجامعة وكانت احسن بهذا اليوم
    توها محركه سيارتها تذكرت الهديه نزلت و أخذتها و على طول للجامعة للمحاضرة
    رؤى بدت تتحسن حال ريلها
    بعد اول محاضرة أرسلت مريم رساله المساعد تقوله ينتظرها عقب نهاية الدوام
    مساعد ستغرب لكن قال بينتظرها
    مريم راحت الكفتيريا لقت مها و رؤى قاعدين
    مريم: صباح الخير
    رؤى و مها: صباح النور
    رؤى: وينج اليوم ما شفتج
    مريم وهي تقعد: يت متأخره
    مها: شلونج اليوم
    مريم: لا احسن بوايد عن أمس
    رؤى: الحمد الله
    .. السلام عليكم
    لفوا البنات يشوفون منو هذا
    مريم انصدمت شذكرهم فينا
    خلود وهي متخصره: قلنا السلام عليكم
    الكل: وعليكم السلام
    هنادي: شلونكم تمام وينكم يالقاطعات
    مها: تمام الحمد الله
    رؤى كانت طالعهم و ما رتاحت لهم أبد شكلهم يقمت القلب
    قعدوا البنات معاهم مريم ودها تصرفهم لكن مو عافره شلون
    مها: انتوا شخباركم
    خلود: الحمد الله بخير لو صج مهتمه فينا جن دقيتي مو جذيه هنووده
    هنادي: ايه والله صاجه
    مها: شسوي انشغلت هذي الأيام ألا اعرفكم هذي رؤى بنت خالي
    هنادي: هلا فيج حبيبتي
    رؤى: وفيج
    خلود: هذي الساعه المباركه اللي شفناج فيها و تعرفنا عليج دامج تقربين لمهوووي فنتي غاليه
    من غلاتها..( مريم عرفت انهم ما بيتركونها سالمه)
    مريم: اقول رؤى ترى الكلاس حق محاضرتج الجايه بعيد يبيلج مشوار (مريم قالت لها جذيه علشان تبي تقومها)
    رؤى: صج أيل أستأذن انا سلام
    الكل: سلام
    خلود وهي تلف على مها: اقول وين كنتي خاشتها
    مها: مني رؤى؟
    هنادي: ايل منو غيرها
    مها: كانوا مسافرين و رجعوا
    خلود: مشاء الله عليها حلوه وين بتسلم من الشباب
    مها: شقصدج
    هنادي: مهوووي تستغبين انتي اليوم... بالعربي خليها تطلع معانا بيوم
    مها سكتت مريم كانت طالع مها تنتظر جواب منها
    مها: مادري والله اشوف بعدين
    خلود: ترى سامي دق علي يشتكي منج
    مها من غير نفس: ليه شنو سويت له انا
    خلود: تسوين نفسج ما تدرين يقول انج مهملته و ما تدرين عنه
    مها: قلتله اني مشغوله... ولا أقولج قوليله يدور غيري احسن
    خلود: انتي الخسرانه
    هنادي: ما عليج المهم حنا بنطلع اليوم نبيج تين معانا
    مها: اليوم ما اقدر عندي مشوار
    خلود: وين
    مها: بودي الخدامه للمطار
    هنادي: من متى وانتي تلبين خدمات العيوز
    مها عصبت من قلب لكن مسكت نفسها
    مها: مهما صار تراهي امي
    خلود: هه شكلج مسخنه اليوم مب طبيعيه اقول هنوود امشي خلنا نروح
    قاموا عنهم مريم كانت طالعهم بقهر ( مايكفي غيروا مها يبون يغيرون رؤى بعد )
    مها: مريووووم
    مريم: هلا
    مها: شفيج انقلبتي جذيه
    مريم: تدرين ليه انتي
    مها: مريوووم وبعدين يعني.. تراهم صديقاتنا بعد(وهي معصبه شوي)
    مريم ما ردت عليها لفت ويها عنها و بس
    مها تنرفزت قامت عنها وراحت وهي خلاص موصله حدها
    راحت مريم المحاضرة و خلصت راحت المساعد اللي كان ينتظرها بالكفتيريا
    مريم: هلا سعووودي
    مساعد: جب فضحتينا
    مريم: يووه هذا يزاي امدحك
    محمد: شكلج بخير اليوم
    مريم: ايه الحمد الله من بعد التغصب اللي امس
    محمد: ههههههههههه العصير قصدج شفتي لو ما الله ثم انا جن ما طبتي
    مساعد: عصير؟!! أي عصير شصاير اشوفكم تتأمرون من وراي
    محمد: مافيه شي كانت شاريه عصير و ناويه تتركه مو مشتهيته انا غصبتها عليه
    مساعد: أاايه قلتلي
    مريم: مساعد بلا هبال صج اللي قاله شنو ايه قلتلي
    مساعد لف يطالعها شفيها ليه تنرفزت و محمد بعد ستغرب
    مساعد: ياج الدور انتي مدري ليه كله تهزئوني اكسر الخاطر انا
    محمد: من زينك عاد.. ويهك الحاله فلم مرعب اصلا وانت تسوي نفسك مسكين
    مريم: هههههههههههههههههههه صاج والله
    مساعد: اقول حموود اذلف وراك بحث تسويه تيسر
    محمد: اصلا انا بروح من اول ياله سلام
    مريم: سلام (طالعته لما راح) سعووود خلنا نطلع سوى
    مساعد: مريم شكلج ما يطمن تراني مطفر إذا تبين شي
    مريم: غبائك انت مركب الصراحه ...لا مابي.. انت تعال
    راح معاها وصلت لسيارتها
    مساعد: وين بتخطفيني انتي
    مريم: من زينك ولا من حلاتك اخطفك لو بخطف اخطف حمود احسن منك(تبي تنرفزة)
    مساعد وهو يرفع حاجبه: شمعنا يعني حمود
    مريم: لأنه أحلا منك حتى عبير لو تشوفه بتتركك و تاخذه
    مساعد: هي مو خبله مثلج خلصينا شتبين
    مريم طلعت من السيارة كيس صغير
    مريم: حز فزر من مين هذا
    مساعد: من منو بيكون منج اكيد
    مريم نزلت الجيس لأنها كانت رافعتها و تنهدت
    مريم: صج انت صاير غبي اليوم هذي يا الذكي من عبير لك
    مساعد اخذ الجيس منها : حلفي مريوووم ليكون تقصين علي اذبحج ترى
    مريم : لا من صج امس كنت عندها وهي تزين العلبه لك من زينك عاد
    طقها على راسها: جب عقاب لج وصليني عند سيارتي
    ركب و ركبت معاه
    مريم: وينها هي
    مساعد: ب 25 الرصيف ال3
    مريم: هي تراني ما عرف قولي سيده يمين يسار
    وصف لها الموقف و نزل توها بتقوله مع السلامه إلا هو نازل و مسكر الباب
    ضحكت عليه و راحت وهي بالطريق أتصلت على عبير
    مريم: هلا عبوووورتي
    عبير: هلا وغلا مريووومتي
    مريم: وصلت الأمانه الصاحبها و مستانس فيها الدرجة انه وقف مخه وصار غبي شوي
    عبير: هههههههههههههههه لا عاد من صج شنو صار
    مريم: عطيته هو مو مصدق حتى يوم وصلته لسيارته نزل وسكر الباب بويهي حتى ما سلم من جد صاير غبي اليوم هههههههههههههه
    عبير: فديت الغباء اللي يجي منه
    مريم: الحمد الله والشكر... الله بلاني ب مهابيل
    عبير: اقولج مريووووم
    مريم: هلا امري
    عبير: مره سمعتي صوت القطار
    مريم وهي عارفه شبسوي : ع ... طوووط طووط طووط من جد نفس الطبع انا الغبيه اللي اصير مراسله لهم
    مساعد فتح الهديه وهو بالمواقف ما طلع شاف المداليه عليها MA محفورين عليه والأي طالع من الأم
    بخط حلووو بدون تفكير وخر المداليه القديمه وحط اللي عطته عبير
    و الفرحه مو شايلته
    ............... ((الساعة 4 العصر)).............
    مها اخذت الخدامه توديها المطار لحالها
    وصلت المطار و هي قاعد بالأنتظار شافت الولد نفسه اللي بالمجمع ابو بنطلون جنز أسود
    هي تمت طالعه مو مصدقه هو ولا يشبهه لف وصار مقابل لها
    مها: مو معقوله هو شنو هذي الصدفه
    اسيا: انتي يكلم انا
    مها: هاه لا مو انتي
    ودها تروح يمه علشان يشوفها
    مها: قعدي هنيه انا بروح اشرب ماي
    اسيا: اوكي
    قامت مها و مرت من جدامه وهي تمشي على كيفها علشان يشوفها شربت ماي و رجعت مكانها
    نادوا على الرحله قامت مع الخدامه و تأكدت انها خلاص ركبت و طارت الطياره
    راحت أدوره لقته واقف برى طلعت ورقه من شنطتها و كتبت رقمها فيه هي تبي تكسر عينه
    مهما صار
    طلعت شافته هو شافها لأن المكان فاضي هي وقفت تتلفت هو طبعا ما عرفها
    مشى على لأساس انه بيدخل
    مها: لو سمحت طاحت منك هذي الورقه
    الولد: مشكوره
    هي عطته وراحت عنه بسرعه
    هو فتح الورقه كانت حق سياحه لكن فيه ورقه صغيره داخلها فتحها تفاجئ رقم
    جاه اخوه
    سليمان: شتبي البنت منك؟
    أسمه سيف : بس طاحت ورقه مني وعطتني ياها
    سليمان: اها المهم طيارتي الحين بطير
    سيف: حسافه كنت مستانس بوجودك معي
    سليمان: معليه كلها سنه هانت ورجع لكم بتمل مني
    سيف: الله يعيني عليك
    سليمان: طالع عبالي بتقول لا افا عليك .. تدري خلاص ماني راجع
    سيف: بالسلامه
    سليمان : مالت عليك اقول بس ياله لا طير الطيارتي
    سلم عليه و طلع
    هو حط الرقم بجيبه وصل البيت طلع كل اللي بجيوبه و دخل يتسبح
    مها كان قلبها يدق بسرع بسرعه اول مره تسوي هذي الحركه بالعاده تجيها الأرقام عن طريق هنادي و خلود
    طلع سيف كان ينشف شعره شاف الورقه على طاوله اخذها قعد يطالع فيها ويتذكر شكل مها
    شكلها مو غريب عليه طنش حط الرقم بالبوك حقه و طلع لأنه مواعد ربعه
    مها وصلت البيت و راحت غرفتها على طول
    مساعد وهو يدق الباب على محمد
    محمد: ادخل
    مساعد: هاااااااااااااااي
    محمد: ياله مساء خير الله يعيني فيه شي اكيد
    مساعد وهو يقعد على السرير: ياربي ليه انتو كارهيني اليوم ما علينا بقولك شي
    محمد: خير
    مساعد: تدري مريم شقالت لي اليوم
    محمد: شنو بتقول يعني
    مساعد: كانت بتعطيني هديه على بالي منها تدري شقالت لي
    محمد: شقالت اخلص
    مساعد: قالت لو بعطي هديه بعطي لحمود مو لك سألتها ليه قالت حمود احلا منك حتى عبير لو شافته
    بتتركك و تاخذه
    محمد: على بالي عنك سالفه وخر مناك زين
    مساعد: طالع و لا تنسى اللي قالته بالكفتيريا شدراك يمكنها تحبك بعد
    محمد: مساعد تصدق
    مساعد: شنو
    محمد: السانك يبيله قطع
    مساعد: الشرهه مو عليك علي انا اللي مهتم لك
    طلع عنه و خلاه بس محمد قعد يفكر بكلام مساعد (لو صج تحبني شنو بسوي انا )
    مريم بهذا الوقت كانت تفكر بهنادي و خلود بعد غيبتهم هذي رجعوا ولهم نيه شينه على رؤى
    سالم وهو يطق باب غرفتها: مريم قاعده
    مريم تعدلت بقعدتها:حياك سالم
    سالم: مريم فاضيه ولا لا
    مريم: فاضيه امر شعندك
    سالم: ودي اطلع و مليت من ربعي تين وياي
    مريم: صج اكيد ايي ليش لا
    سالم: اوكي لج خمس دقايق
    مريم: دقيقه وانا عندك
    سالم ابتسم لأخته و طلع ينتظرها بالسياره
    طلعوا وهي كانت مستانسه من زمان ما طلعت مع اخوها
    مريم: وين بنروح
    سالم: وين ودج تروحين
    مريم: أي مكان معاك حلو
    سالم: شرايج نروح المطعم يوعانه انتي
    مريم: يله ما تعشيت انا
    سالم: اوكي تم
    مريم: شلونهم جيرانا اليدد
    سالم: تعرفت على ولدهم والله شكله طيب هو يدرس جامعه الحين سنه ثاني
    مريم: صج حليله شنو تخصصه
    سالم: هندسه تصميم داخلي
    مريم هنيه جمدت مكانه تذكرت فاقد غلا معقوله هو
    سالم طالعها: شفيج سكتي
    مريم: لا ولا شي
    هنيه تملكها فضول تعرف هو ولا لا
    كانت الطلعه قمه باروعه راحوا مطعم بعدين وداها د.كيف شرالها كيك كاكاو و رجعت البيت على الساعه 10
    كان الولد اللي هو جارهم توه نازل من السيارة من شاف سالم ياه يسلم عليه
    وليد: هلا والله سالم
    سالم: هلا فيك شلونك
    وليد: بخير جعل ربي يسلمك
    مريم كانت بالسيارة فكرة انها تفتح البلوتوث و دور فتحته سوت بحث ما لقت حد
    نزلت سلمت وهي ماشيه و رد عليها السلام
    دخلت البيت ودها تساله انت فاقد غلا لكن شلون
    و مها من جهه ثانيه تنتظر سيف يتصل و ما يئست أبد
    يتبع
    :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::

    ..((..الجزء الثاني والعشرون..))..

    مريم تملكها فضول قوي تبي تتعرف عليهم بسرعه علشان تعرف هو أول لا
    مريم وهي تدخل الصاله: السلام عليكم
    الكل: وعليكم السلام
    صعدت الغرفتها وهي الأفكار ماكلتها تذكرت ان امها بتروح تتعرف عليهم قررت تروح معها اذا راحت
    ................................
    مساعد من جهه ثاني يحس خلاص نفذ صبره وهو كاتم حبه لعبير و ما قال الأهله انه يبيها
    بس قايل العبير تنتظره وهي بدورها ترفض اللي يخطبونها
    مساعد: محمد
    محمد وهو يقلب القنواة: هلا
    مساعد: لو خطبت عبير رسمي الحين تتوقع يرضون
    محمد: على حسب اهلها من أي نوع هم شنو اللي يبونه البنتهم
    مساعد: ودي اقول الأمي تخطبها لي و نملج الحين بعد ما اتخرج و أتوظف نعرس
    محمد: جرب منت خاسر شي وبين لهم انك جاد بكلامك ما أضن يردونك
    مساعد عزم على الفكره وانه بقول الأمه
    على الساعه 11 نام الكل .....................
    ...((صبح اليوم الثاني))..
    كالعاده كل واحد راح الوجهته لكن مساعد قال الأمه تكلم أهل عبير و تخطبها له وأمه فرحت و طمنته
    بأنها بدق عليهم الضحى طبعا كان على أعصابه بالجامعة و محمد يضحك عليه
    بعد انتهاء اول محاضرة والبنات كانو بالكفتيريا دق جوال مريم
    مريم ستغربت مساعد : الوووووووو
    مساعد: هلا مريوووم وينج
    مريم: اذا تبيني اوصل شي الجولييت أسمحلي ماني
    مساعد: من قالج من زين خدماتج عاد
    مريم: لا والله مشكور يجي منك أكثر
    مساعد: تعالي الكفتيريا ابيج ضروووري
    مريم: ماني يايه
    مساعد: غصب عنج بتين ولا بسحبج من كشتج تعالي انتظرج سلام(سكر الخط)
    مريم طالعت الجوال و علامات التعجب على ويهها
    مها: اشفيج ؟؟؟
    مريم: مساعد مدري شعنده كلامه غير عن كل مره بروح أشوف شيبي
    قامت مسرعه للكفتيريا الثانيه لقت مساعد قاعد الحاله
    مريم: كاني ييت شتبي خلصنا
    مساعد: لا خفت يمه بموت من الخوف قعدي بس
    مريم قعدت وجتفت: ياله قعدنا اخلص شعندك
    مساعد: مريموووه قلت الأمي تكلم أهل عبير تخطبها لي
    مريم طالعته وهي مو مستوعبه : تتكلم من صج انت
    مساعد: من صج تكفيييين دقي على عبير اليوم شوفي شنو قالوا مو قادر اصبر
    مريم وهي تبتسم له من الخاطر: مساعد ونااااااسه والله اني فرحانه لك
    مساعد: لا تستعجلين الأمور خايف يردوني حدي خايف
    مريم: ليش يردونك؟ اصلا وين بلاقون احسن منك واكيد بيتصلون علينا يسألون امي عنك و تعرف غلاتك عندها
    مساعد: آآآآآآآه والله اني متنكد اليوم متوتر مختبص فاقد عقلي كل شي
    مريم: ههههههههه حليلك لا إن شااااااااااااااء الله خير وانا بسوي اللي أقدر عليه ياااااي
    ودي اشوف شكل عبير و أمها تقولها شنو بيكون شعورها
    مساعد: اكيد بيغمى عليها من الوناسه وين بتلاقي أحسن مني
    مريم اختفت ابتسامتها وهي طالع مساعد: ثقه زايد الحمد الله والشكر
    مساعد: اكيد بكون واثق لأن حلو و جذاب
    مريم: هه حلو انت بصووب و الحلات بصوب
    مساعد بخبث: اذا انا مو حلو منو الحلو قوليلي
    مريم: لو انا منك و ساكنه مع محمد بنفس المكان اتحطم لأنه حلو و جذاب بعد (هي قالت جذيه تقهر مساعد)
    مساعد ابتسم بتسامه خفيفه وده يجس نبض مريم اتجاه محمد
    مريم قامت عنه و راحت المحاضرة وهي تعد الثواني على رجعت البيت تبي تكلم عبير
    من جهه ثانيه على الساعة 10 دقت ام مساعد على بيت ابو فواز(بيت عبير)
    ام فواز: السلام عليكم
    ام مساعد: هلا وعليكم السلام والرحمة ام فواز
    ام فواز: ايه ام فواز من معاي؟
    ام مساعد: معاج ام مساعد عرفتيني
    ام فواز توها تعرفها: هلا والله شلونج شخبارج وينكم من زمان عنكم
    ام مساعد: هلا فيج الحمد الله بخير تسرج الحال انتي علومج
    ام فواز: والله الحمد الله ماشي حالنا
    ام مساعد: الحمد الله إلا ام فواز عندي طلب
    ام فواز: امري شبغيتي
    ام مساعد: والله داقه اطلب ايد بنتج عبير حق ولدي مساعد
    ام فواز: هذي الساعه المباركة والله يوم ناس مثلكم طلبوا أيد بنتنا بس لازم نشاور أبوها ونشاورها بعد
    ام مساعد: اكيد من حقكم مساعد وليدكم و خذوا راحتكم بالتفكير ويسهلها ربج
    ام فواز: ان شاء الله كل خير
    ام مساعد: ايل استأذن انا مع السلامة
    ام فواز: بحفظ الله
    ام مساعد تدعي الولدها بكل خير وهي تعرف عبير بنت ما عليها كلام و خلوقه
    عزيز وهو بالكورس اللي معطينه اياه كان قاعد فترة البريك ويذكر كلام أخته أن جاف بمعاملته
    عزيز وهو يفكر(صح انا جاف بمعاملتي لكن همي الوظيفه بعدها تبتدي خطوتي الثانيه اللي هي لازم اعرف مها
    منو بقلبها لأني ما عترفت لها بحبي خايف انصدم فيها .....الحين الشغل هو همي الأكبر)
    مها كانت ترد على كل رقم يدق عليها تنتظر الولد اللي بالحقيقه هي اعجبت فيه ولا ما تجرأت على هذي الحرك وهذا كان مضايقها و مخليها تسرح بعض الوقت ...
    مريم أول ما خلصت محاضرة دقت على عبير تشوف شلونها و صلها الخبر او لا
    مريم: هلا عبير شلونج
    عبير: هلا بالمطراش الخاص
    مريم: بلا طنازه هذا يزاي الحين
    عبير: أفاااااااا جن الحلو زعل مني
    مريم: ما علينا وينج فيه
    عبير: بالمعهد اليوم دوامي صباح
    مريم عرفت ان الخبر بعده ما وصل العبير
    مريم: اها خلاص بس كنت اشوف شخبارج سلام
    عبير: مع السلامه قلبوو
    حنان: عبورتي منو تكلمين
    عبير: بنت عمي مريم
    حنان طبعا صديقة عبير بالمعهد دووم مع بعض
    حنان: اها حليلها حبيتها طيوبه مره تذكرين يوم ألاقيها بالمهرجان كان وناسه ذاك اليوم
    عبير: إي والله ليته ينعاد
    قالوا هذا الكلام و هم متجهين اللصف
    ام فواز قالت الأبو فواز اللي فرحه هذا الخبر لأنه يحترم مساعد ويعرف انه مو لعاب
    ابو فواز: على حد علمي الولد ما عليه كلام بس اللي اعرفه انه بعده يدرس بالجامعه
    ام فواز: دام تقول الولد ما عليه كلام نخليها خطبه بس وين بلاقي مثله البنيتي
    ابو فواز : والله انا ما عندي مانع اذا تمت خطبه و اذا تخرج يعرس عادي بس لازم نقول الأخوها
    ام فواز : أكيد بنقوله
    راحت ام فواز تحط الغداء لأن ما باقي شي ويجون عيالها طبعا هم 3 ترتيبهم فواز عبير و جراح عمره 16
    اول ثانوي على الساعه 1,30 جاء الكل و حطو الغداء بعد الغداء راح كل واحد الغرفته ما عدى فواز اللي كان
    منسدح بالصاله
    ابو فواز قعد بالكنبه الثانيه و نيته يفتح الموضوع مع ولده دام عبير ماهي
    ابو فواز: اقول فواز
    فواز: هلا ابوي
    ابو فواز: تذكر مساعد قريب بيت عمك
    فواز: ايه اذكره شفيه
    ابو فواز: طالب ايد اختك وانا بشوف شنو رايك فيه انت اكيد تعرفه اكثر مني
    فواز وهو يعدل قعدته: والله الولد ماشاء الله الكل يمدحه و ما عنده سوالف و غرابيط بس توه يدرس
    ابو فواز: ادري يبوك بس وين نلاقي مثله الأختك قلنا اذا صار و تمت الموافقه تصير خطبه بس
    فواز: دامك راضي انا ما عندي مانع الأهم راي عبير بالموضوع
    ابو فواز: خلاص بقى صاحبت الشأن توافق و يسهلها ربك
    فواز: ان شاء الله تامر شي يبه انا بروح أريح قبل العصر
    ابو فواز: سلامتك
    الحين بقى عبير تدري بالموضوع اللي كانت بغرفتها تلعب بالقلاده اللي عطاها ياه مساعد
    و سارحه بخياله تفكر متى راح يتحرك مساعد ويخطبها و شنو بتسوي لو قابلته و جها لوجه
    و كانت تضحك على أفكارها و ستعجالها للأمور و نامت تريح شوي
    مساعد كان حاشر امه : يمه دقي شوفي موافقين ولا لا
    ام مساعد: يا وليدي الأمر مو بهذي السهوله يبيلها تفكير و حاله استهدي بالله و ريح
    مساعد: لا إله إلا الله بس تكفين يمه على طول تقولين لي اذا ردولج خبر
    ام مساعد وهي تضحك على ولدها: الله يوفق ويسعدك يا وليدي تامر انت
    مساعد حب امه على راسها وراح غرفته يضن انه بيقدر ينام
    مريم كانت تفكر بمساعد و تدعي ربها انهم يوافقون لأن لو صار العكس مساعد بينهبل
    وهي تضحك على حركاته و شلون الأرض مو شايلته
    بعد مرور الوقت اللي كأنه سنه مرت على مساعد و مريم اللي شايله همه
    صار العصر و مساعد منسدح بفراشه يراقب الباب ينتظره بس ينفتح و تيه امه تبشره بأحلى خبر
    طبعا ام فواز من صار العصر قالها ابو فواز تروح تسأل عبير عن الموضوع
    عبير كانت قاعد اطبق درس اليوم على الكمبيوتر طق الباب
    عبير: تفضل
    ام فواز: قاعد يمه
    عبير: ايه حياج يمه
    دخلت ام فواز و قعدت على سرير: اقول يمه عندي موضوع باخذ رايج فيه
    عبير لفت طالعت امها: خر يمه شصاير
    ام فواز: يمه مساعد قريب بيت عمج طالب أيدج شقلتي
    عبير طبعا من سمعت اسم مساعد حست الدنيا سودا جدامها
    (مساعد جاء يخطبني ياربي اليوم كنت افكر بالموضوع مسرع ما تحقق الحمد الله يارب)
    طبعا كانت بتبتسم لكن مسرع ما حاولت تخفي بتسامتها علشان امها
    ام فواز: هاه يمه شقلتي ابوج و أخوج ما عندهم مانع بقى انتي
    عبير ودها تقول بأعلى صوتها أكييييييييييييييييييييييد بوافق لكن تحس الكلمه توقف فبلعومها
    مو راضيه تطلع نزلت راسها لأنها فيها الضحكه مو قادر توزيها
    امها طالعتها و بتسمت عرفت ان عبير موافقه لكن مو قادرة تقول
    ام فواز حبت تختبرها: خلاص يمه على راحتج ما جبرج على شي ما تبينه (وهي تقوم بتطلع)
    الحين بدق عليهم اعتذر منهم و قولهم انج مو موافقه
    عبير هنيه بلا شعور صرخت: لااااااااااااااا من قال (أنتبهت على نفسها وسكتت)
    ام فواز وهي تضحك على بنتها: هههههههههه كنت بختبرج بس ياله انا بروح ابشرهم
    امها طلعت منيه هي تمت تناقز و قلبها يدق بسرعه بسرعه و تردد (الحمد الله الحمد الله)
    تذكرة مريم على طول دقت عليها
    مريم من شافت رقم عبير ردت على طول
    عبير: الووووووووووووووووووو مريووووووووم مريوووووووووووم بيغمى علي انا
    مريم: بسم الله عليج شفيج
    عبير وهي تتلعثم بالكلام: خطبوني.... مساعد.... تو أأمي .... ونااااااااااااااسه
    مريم كانت تضحك عليها عرفت شنو تبي تقولها
    مريم: أعصابج لا تيج سكته قلبيه الحين
    عبير: شتبين انتي أصلا ما عندج سالفه
    مريم: الحمد الله والشكر شكل فيوزاتج محترقه اليوم
    عبير: احس اني بصاااااااارخ من الونااااسه باااي
    سكرت عنها مريم على طول دقت على مساعد تبشره
    مساعد: الوووو
    مريم: الووو هلا وغلا هلا بسعوووودي
    مساعد: مريم خلصينا عبير داقه عليج؟؟؟؟
    مريم: مبرووووووووووووووووووووووك سعووودي ألف الف مبروووك
    مساعد وقف على طوله مو مستوعب: مريم من صج تتكلمين أخاف اني أحلم
    مريم: لا من صج عبير توها ملكمتني وهي مو مصدقه و مستااانسه من الخاطر (هنيه خلاص خنقتها العبرة)
    م... مبروك مساعد
    مساعد: الله يبارك فيج يا بعد طوايفي انتي ما قصررتي صدقت يوم قلت خلاص بستغني عن خدماتج
    انا بسكر منج الحين اكيد امي قاعده تكلمهم سلام
    مريم ما قدرة ترد عليه لأن لو نطقت حرف واحد بتبجي سكرت الخط و تمت تصيح من الفرحه
    لأنها تعز هالأثنين وايد وتعرف شكثر يحبون بعض
    مساعد نزل لقا امه تكلم قعد يمها وهو ينتظرها تسكر
    ام مساعد: ان شاء الله ... بتكون خطبه بس أيل أبو مساعد و مساعد باجر بيونكم العصر علشان يصير كلام
    رسمي
    ام فواز: ما يحتاج هذي الرسميات كلها... انتي تعالي مع مساعد باجر علشان يشوفون بعض هذا الشرع واللازم
    ام مساعد: خلاص أيل باجر العصر.... خلاص الله يسلمج (سكرت و طالعت مساعد وعيونها دمع)
    مساعد لم امه بقووه و باسها على راسها
    ام مساعد: الله يسعدك يوليدي باجر بنروح تشوفها و تشوفك على شان نكمل الترتيبات
    ابو مساعد اللي كان قاعد ويطالعهم : والله كبرت مساعد و بتصير معرس
    مساعد طالع ابوه وراح له باس إيده: البركه فيك انت وامي الله لا يحرمني منكم
    دخل محمد بهذي اللحظه البيت : السلام عليكم
    الكل: وعليكم السلام
    مساعد: حموووووووود باركلي باجر بروح أشوفها
    امه وابوه ميتين من الضحك عليه ويتمنون له الخير
    محمد: مبرووووووووووك حليلك بتصير معرس
    وكان الجو سعيد على العائلتين....
    من جهه ثانيه مها كان مزاجها متعكر فا دقت على خلود
    مها: الووو
    خلود: هلا وغلا بهالصوت
    مها: هلا فيج شلونج شخبارج

    .................................................. ...................................


    خلود: الحمد الله شعندج داقه
    مها: زهقاااانه مالكم مكان طلعه شي
    خلود: افا عليج ادبرلج طلعه انا
    مها: حبيبتي انتي والله متى بتطلعون
    خلود: نص ساعة بس أدق على هنادي و نروح المجمع
    مها: اوكي اشوفكم باي
    خلود: باااي
    مها تجهزت للطلعه و نزلت
    مها: السلام عليكم
    الكل: وعليكم السلام
    مها: يمه انا بطلع ابي فلوس
    ام مها: وين يمه
    مها: بروح اتمشى شوي ضايق خلقي
    ام مها: الفلوس بالغرفه خذيهم
    ابو عبد العزيز: اقول شلون تخلينها تطلع لحالها
    ام مها: خلها تروح شكلها مو عاجبني من امس
    مها طلعت بدون أي كلمه و متجهه للمجمع و قفت بالمواقف و طلعت روج و عطر حطت و تعدلت بعدين نزلت
    دقت على البنات: وينكم
    خلود: دقايق و نجيج اوكي
    مها: اوكي انا بالمكان المعتاد باي
    خلود سكرت منها و دقت على سامي
    سامي: الو
    خلود: الو هلا سامي
    سامي: هلا خلود هاه شعندج
    خلود: مو تبي تشوف مها
    سامي: اكيد
    خلود ببتسامة خبث: تلاقيها بالمجمع الحين تنتظرنا انا بتأخر شوي عنها
    أنت روح لها هناك
    سامي: تسلمين والله سلام
    خلود سكرت التلفون: نشوف يا مها شلون بتتصرفين الحين
    سامي ثواني وهو بالمجمع راح ودخل متجه للكافي
    مها من شافته تمت مبطله عيونها (هذا شيابه هنيه طبعا مها شايفه صورته علشان جذيه تعرفه)
    سامي دق عليها : الو
    مها: الو
    سامي: مابغيت اشوفج
    مها: انت شيابك هنيه
    سامي: شوقي لج هو اللي يابني
    مها: ما قالت لك خلود
    سامي: عن شنو
    مها: لا تستغبي اكيد قالت لك اني مابي اكلمك
    سامي: ادري بس مو مهم ابيج تتجرئين و تقعدين معاي
    مها: لا
    سامي: مو بكيفج فاهمه بتيني وانتي ساكته
    مها: من حظرتك تتأمر علي مو رايقه لك اليوم
    سامي: انا تاج راسج تفهمين
    مها نصدمت : جب فارج ياله(بدئت ترتجف من العصبيه و على صوتها شوي)
    سامي: احترمي نفسج
    مها: ..... مو انت تعلمني الأدب
    سامي: على تبن .... حاصلج واحد مثلي يالسافله يالمنحطه
    مها: احترم نفس يا وقح
    مها وقفت على طولها وهي خلاص معصب: تفي عليك و على أشكالك اللي عرفوني عليك
    سكرت التليفون وهي خلاص ماسكه اعصابه طلعت من الكوفي و برى المجمع كله مرت قدام سامي اللي كان
    هو معصب قالها: يالصايعه
    هي كانت ترتجف خوف غضب ركبت سيارتها و شغلتها طلعت مسرعه من المواقف
    كأن كلام سامي عطاها صفعه قويه صحتها من غفلتها وقفت سيارتها على جنب و تمت تصيح من قلب
    تذكرت مريم اللي كانت تحاول معاها انها تبتعد وشلون كانت تسكتها و تغير الموضوع و كل ما تذكرة شي
    تمت تصيح اكثر بحرقه مالها مثيل
    سامي طبعا اتصل على خلود وقالها عن اللي صار و بكل برود عرفته على وحده ثانيه و ترك مها و خلود قررت تتخلا عن مها لأن ما منها فايده
    مها تمت على هذي الحال ساعة كامله يوم هدت حركة سيارتها متجهه للبيت دخلت و على طول الغرفتها
    الكل ستغرب شفيها لكن محد راح لها خلوها لحالها
    يتبع
    :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::::::::::


    ..((..الجزء الثالث و العشرون..))..

    مها قضت ليلتها بالبجي من القهر و الواقع اللي عرفته و نامت وهي بهذي الحال
    مساعد و عبير كل واحد سارح بأفكارة عبير تفكر شنو تلبس اذا جئ يشوفها مساعد يفكر بحاله
    بعد هذا الحدث اللي انتظرة فتره طويله ونتهت الليله على هذا الحال
    ..((اليوم الثاني الصباح))..
    ام عبد العزيز: رؤى وينها مها ليه ما يت تتفطر
    رؤى: والله ما ادري عنها من امس ما شفتها
    ام عبد العزيز: بتتأخرون الحين
    رؤى وهي تشرب العصير: الحين بروح لها
    صعدت و طقت عليها الباب لكن مها ما ردت عليها
    رؤى وهي تطق الباب مره ثانيه: مها قاعده ..... مها تأخرنا ياله
    بدون فايده ما لقت رد طلعت الجوال و دقت عليها تسمعه يرن بس ما تسمع صوت لمها
    على أخر دقه ردت مها بثقل
    مها: الو
    رؤى: مها وينج صارلي ساعة ادق الباب عليج ما تسمعين ياله تأخرنا عن الجامعة
    مها: مابي اروح اليوم
    رؤى: لا والله الحين منو يوديني أنا
    مها: دقي على مريم تمر عليج ابي انام ياله باي (سكرت التلفون)
    رؤى موعاجبها حال مها من جم يوم دقت على مريم و يت أخذتها
    وهم بالسيارة مريم: شفيها مها اول مره تغيب من دخلنا الجامعة
    رؤى:مدري تقول تبي تنام من أمس مدري شفيها
    وصلوا الجامعة كل وحده راحت محاضرتها بنفس الوقت
    كانت عبير قاعدة مع ان اليوم ما عندها دوام لكن التفكير جايب لها أرق
    طبعا ما بقى شي بالكبت ما طلعته من ملابس كل شوي لابسه شي تشوفه حلو عليها او لا
    اذا عجبها تشوف عندها اكسسوار لايق عليه و تسوي حركه بشعرها طبعا شعرها لمسته ناعمه
    لكن ملفوف كأنها مسويته بالفير هي مو عاجبها قررت الظهر تسبح و تسشوره
    ..((بعد انتهاء المحاضرة الأولى))..
    البنات و هم يتمشون برى و ساكتين
    رؤى: اقول مريم
    مريم: هلا
    رؤى: انتي تعرفين مها أكثر مني ابيج تقولين لي شفيها مها
    مريم: من أي ناحيه
    رؤى: يعني من قبل أمس وهي مزاجها متعكر ما تكلم أحد و أغلب الوقت بغرفتها
    لكن أمس طلعت لحالها و رجعت و كان شكلها غير و على طول الغرفتها إلى اليوم ما طلعت منها
    مريم: شنو مها طلعت أمس لحالها؟!!
    رؤى وهي مستغربه: إيه ليش
    مريم: لا ولا شي بس غريبه بالعادة كل ما يت تطلع تقولي اروح معاها هي تأخرة بالطلعة
    رؤى: لا بسرعة رجعت يمكن نص ساعة و رجعت
    مريم ستغربت هم بالعادة إذا ما كملت طلعتهم 3..4 ساعات ما يعتبرونها طلعه
    رؤى: مريم ما قلتي تعرفين شفيها
    مريم: لا ما كلمتها انا من زمان كنت مشغوله
    رؤى: اها على بالي قالت لج شي
    كملوا تمشي و مريم تبي تتصل على مها تشوف شفيها لكن ما تقدر و رؤى معاها
    طبعا مساعد بهذا اليوم و خروا عنه دامه بشوف حبيبة قلبه الأبتسامة ما تفارق ويهه
    محمد: دووووم ان شاء الله نشوفك جذيه مو امس لوعت جبدي وانت مكشر و قاعد بغرفتك
    مساعد: الله يسمع منك نشوفك عاد يوم تجي تخطب شبسوي
    محمد: الله يحيينا
    مساعد: الكلمه هذي مو خوش معناتها مطول نصيح مني لا طولها البنت بطير منك بعدين
    محمد: اي بنت
    مساعد: علينا بلا غباء ادري انك تبي مريم
    محمد:مصدق انت
    مساعد: شكلك ما تعرف منو انا ترى أنا مساااااااااااااعد
    محمد: و خير يا طير العرافة يعني
    مساعد: انت شكلك الخارجي غبي شوي لكن ( وهو حاط أصبعه على صدر محمد) داخل هنيه يقول شي ثاني
    محمد سكت قلبه بدء يدق بسرعه مو عارف شيرد قام و خلاه مساعد تم يطالعه
    مساعد وهو يطالع محمد ويفكرقصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19 Frownإلى متى و أنت تكابر محمد دام قلبك حب البنت مالك أمل تبعدها عنك)
    قام متجه للمحاضرة و قلبه تاركه ينبض بأسم عبير و ينتظر العصر يجي علشان يطير لبيتهم
    .........................
    دنحي و مناحي
    دنحي و مناحي
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 47
    تاريخ التسجيل : 25/08/2009

    قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19 Empty رد: قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19

    مُساهمة من طرف دنحي و مناحي السبت سبتمبر 19, 2009 5:27 am

    ((كان عليهم أختبار نثر و تدرون أنجليزي ))
    مريم: بروح عند مها أخذلي بريك راحه
    رؤى: أنا بنسدح شوي أريح
    راحت مريم عند مها لقتها منثره الملازم على كبر السرير وهي منسدحه بو سطتهم على ويها
    مريم: يا الله قطعتي عمرج بالدراسه
    مها وهي تنقلب على ظهرها : ملاااااااااااااااااااااااااانه مو قادره أدرس
    مريم: و أنا أكثر منج لوووعة جبد
    مها: شكلي بحمل مادة معاي بمووت أنا
    مريم: أقول مها بداومين بالشركة هذي السنه بعد
    مها: أكيد تصدقين العام جربتها عجبني الشغل و منها أدرب عليه
    مريم: مو تعب
    مها: هو مو كل شي علي نص الوقت قاعدة ويجون يعلموني بس أهم شي
    على كيفي متى ما بغيت أروح أروح
    رؤى وهي تصارخ بغرفتها: ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا بنتحر أنا الحييييين أهاااااا مليت والله مليت
    أكررررررررررررررهج أناااااااااااا
    مريم و مها ماتوا من الضحك عليها راحوا لها لقوها حاذفه الملزمه و الأوراق منثره وهي
    ماسكه المخده و حاطتها على ويها وتصارخ توخرها تتنفس و ترجع تحطها و تصارخ
    أم عبد العزيز كانت يايه ركض من سمعت رؤى تصارخ
    وهي تدخل الغرفة: شفيكم شصاير
    مها: ما فيه شي بس هذي هستيريا الأختبارات و بتزول لا تحاتين
    ام عبد العزيز وهي تحط إيدها على قلبها و تتنهد: اوووه خرعتني حسبي الله عليها
    رؤى: انا با ن ت حر وهي تمط بالقميص اللي لابسته و تنسدح وهي تتنفس بسرعه
    من الجهد اللي سوته
    مريم و مها مو قادرين يوقفون من الضحك عليها بسطوا بالأرض
    طبعا هديل عارفه خبالهم كانت ذاكر تحت بالمجلس عنهم بهدوووء مو مثل
    هالمخابيل ................
    و ستمر حال البنات طوول فترة الأختبارات و كل ما طلعوا من ختبار كل وحده تبشر الثانيه
    برسوبها بالماده و يباركون البعض على هذا الإنجاز طبعا غادة من طقتهم خبله كملوا
    خلصوا أختبارات النتيجه بعد أسبوع هديل ألهم ماكلها خايفه من النتايج أما مها و مريم و رؤى
    بايعين الدنيا ولا كلفوا نفسهم بالتفكير
    عبير كانت مخلصه من زمااان و مواعده مريم أنهم يروحون سوى للصالون تسوي حمام مغربي
    أو سونى
    الملجه يوم الأثنين لازم السبت تروح للحمام المغربي على الساعة 2 هي بالصالون
    مرت عليهم مريم و أخذتها و راحت معاها مريم كانت تشوف التساريح و تختار من الحين لأنه
    بنفس الصالون اللي متفقين معه
    كانت الأستعدادات مستمرة و بعدهم ما خلصوا طبعا عبير طلبت يسوون لها مسكه من الورد
    الطبيعي سماوي و أبيض و راح يجيبها المحل الأثنين العصر البيتهم
    خلصت عبير و كانت داايخه من البخار تحس فيها النووم لأنه يدوخ الواحد
    عبير وهي تقعد يم مريم: اووه أحس فيني النووم
    مريم: نعيما أكشخ رحيتج عجييبه صج عبير الورد
    عبير: الله ينعم عليج شتسوين
    مريم: دام حنا هنيه أختاريلج تسريحه
    عبير: إي والله صاجه
    مريم: صبري أوريج وحده عجييبه تصلح الطول شعرج
    عبير شافتها: حلووه بس خلينا نشوف الباقي و نطلع التوب منهم و نختار بالنهايه
    مريم: منتي منقشه
    عبير: بلا باجر بنقش حنى أسود و أنتي
    مريم: حتى أنا
    عبير: خلاص تعالي عندي باجر بتيي و تحط لي
    مريم: خلاص أيل بيج
    تموا يتفرجون إلى أن حددوا اللي يبونه و قالوا للكوافيرا علشان تحتفض بالصور
    رجعوا البيت عبير نامت من الدوخه و مريم قالت لأمها أنها بتنقش مع عبير
    ................
    يوم الأحد مريم تغدت فبيت عبير لأن النقاشة بتييهم بعد الغداء
    مريم: الحمد الله تسلم إيدج خاله عجيب الغداء
    ام فواز: بالعافية
    عبير: مريوم روحي غرفتي وانا الحين أييج
    مريم: وانتي بسج أكل قومي معاي
    عبير: بس هذا الصحن و قوم و الله
    مريم: اوكي لج خمس دقايق أن ما يتي بنزل و أسحبج من كشتج
    راحت الغرفت عبير شغلت المكيف و فصخت عباتها و ننسدحت على السرير
    يت عبير : شنو بتنامين
    مريم: لا بس بريح شوي عيوني
    عبير: إلى وين بتنقشين
    مريم: نص إيدي و بخليها تسوي نقشه ناعمه على زندي
    عبير: تعالي أوريج النقشات اللي نزلتهم من النت
    قعدوا يطالعون و كل وحده ختارت لها نقشه
    انطق الباب دخلت النقاشه كانت هنديه و بدت بعبير بعد ما ورتها النقشه
    مريم: اقول ما عندج شي ألبسه
    عبير: شنو تبين
    مريم: شي حفر علشان تنقشني عدل
    عبير: فتحي الكبت و أخذي
    قعدوا يسولفون مع النقاشه إلى ان خلصتهم شغلوا لهم طقطه بالكمبيوتر
    و سوالف إلى أن ينشف الحنى
    ....
    رؤى: مها بتروحين السوق اليوم
    مها: ليش
    رؤى: إذا بتروحين أخليج ترجعين الكسسوار حقي و تاخذين الثاني اللي عجبنا تذكرينه
    مها: إيه أذكره بس اللي عندج حلو
    رؤى: هو حلو لكن مو مناسب للفستان
    مها: اوكي عطيني ياه إذا رحت بدلته لج
    رؤى: اوكي
    دق جوال مها تعيزت تقوم تاخذه لأنه على التسريحه و هي قاعده على السرير
    دخلت رؤى
    مها: رؤى يبي جوالي معاج
    رؤى: اخذته و عطته مها و عطتها الإكسسوار
    مها شافت المتصل حطته صامت كان سيف المتصل لكن مقدرت ترد علشان رؤى موجوده
    رؤى أخذت مجله و طلعت رفعت الجوال توها بترد تسكر ترددت تدق عليه ولا لا
    تذكرت أنها خلاص بتبطل من هالسوالف لكن مقدرة تحس سيف غير دقت يعني ممداه يدق سكرته
    سيف ولع جواله ليت و طفى شاله ستغرب مكالمه لم يرد عليها فتحه
    كانت مها دق عليها
    على طول مها ردت: الو
    سيف: السلام عليكم
    مها: وعليكم السلام
    سيف: أخبارج
    مها: ماشيه انت علومك
    سيف: الحمد الله بخير
    سيف: عذرا على الجرئه انتي جم عمرج
    مها: 19 قريب من العشرين
    سيف: العمر كله تدرسين؟
    مها: ايه اول جامعة فيزياء
    سيف: الله يوفقج
    سكت
    مها: و أنت
    سيف: أنا؟ شفيني
    مها: ماقلتلي كم عمرك
    سيف:24 توني متوظف
    مها: الله يوفقك ان شاء الله
    سيف: الجميع .... مشغوله؟
    مها: لا أبد فاضيه
    سيف: اوكي ما طلعت النتيجه
    مها: لا بعد مو ألحين
    سيف: شتتوقعين
    مها: أكيد عندي ماده شي طبيعي شكلي بحول كيميا
    سيف: ليه ما عجبج القسم
    مها: حلو لكن صعب حسيت ما منه فايده لو درسته
    سيف: ما عليج من كلام الناس اللي أنتي تحبينه دخليه و كافحي لأنج بتنتجين فيه
    مها: صح لكن مدري الأيام تثبت لي شنو الصح
    سيف: صح
    مها: اوكي انا بسكر منك الحين طيب
    سيف: اوكي و السموحه
    مها: سلام
    سيف: بحفظ الله
    سكرت منه و راحت غيرة ملابسها بتروح السوق تخلص شغلها
    حست بنشاط بعد ما كلمها سيف مع أنها عارفه بترجع مثل أول لكن مو قادرة
    تبطل قررت ما تقول الأحد حتى المريم
    مريم رجعت البيت و هي مستانسه لأن باجر خطوبة مساعد ورت أمها النقش و عجبها
    راحت زيتت شعرها و دهنت جسمها بزيت خاص لتبييض البشره كانت الساعة 9 بالليل
    فا قعدت بغرفتها و تتصفح النت على ما تمر ساعة علشان تسبح
    مها بعد تردد كبير أرسلت رساله لسيف هو ستانس بالمسج يحس ان مها دخلت قلبه على طول
    لكن اللي شاغل باله هل فيه غيره بحياتها تكلمه يعني أو لا
    ........................
    مساعد حاط طقطقه بكمبيوتر محمد مو مخلي محمد ينام و يرقص محمد قاعد على السرير و يتثاوب
    ينتظر مساعد يخلص مساعد يرقص شوي و يسنع بالغتره شوي مقابل المرايه و لابس الثوب و متكشخ
    محمد يطالعة حس بالغيرة متى يجي دوره و يعرس مثل مساعد
    محمد: ما راح تخلص أنت
    مساعد: هاااااااااه مسمعك
    محمد يرفع صوته: مااااااا راااااح تخلص انت
    مساعد: شنوراك بتنام تراااااااااااااااااهي عطله
    محمد: مو انت اللي بمشورونك باجر أنا اللي بنكرف
    مساعد: تستاااااااهل خل منك فايده لو مره بحياتك
    محمد: اقووووووووووووول
    مساعد: امرررررر
    محمد: تعرف التببببببن أكله
    مساعد: ما تقصر يا بعدي أنت قم أرقص معاي
    محمد: حط شي عدل أنت
    مساعد: غيرها حط حمام جانا مسيان
    قاموا ثنينهم يرقصون عليها و همو مستانسييين مرره
    ...................................
    مريم تسبحت و خلصت و قعدت بالبكونه حقتها تطل على حوش بيت ابو وليد قبالها شباج
    لكن ولا مره شافته مفتوح هي اخذت حجاب احتياط و قعدت كان الجو حلوو أحسن من كل يوم
    خصوصا ان الساعة 11 بالليل فيه براد شوي قاعده كل شوي تشغل أغنيه بجوالها
    ان فتح ليت الغرفه كانت قاعد الغرفه تكون على يسارها لتفتت شافت ظل يمشي
    حطت الحجاب حتياط و لفت ويها طالع الجوال و تحوس فيه
    ما حست إلا الشباج ينفتح
    غادة: مريمووووووووووووه
    مريم تخرعت طالعتها: غادة حسبي الله عليج خرعتيني
    غادة: مسويه جو رومنسي هاه شخبارج شتقتلج
    مريم: تمااااااام و انتي
    غادة: نزقح شعندج قاعده هنيه
    مريم: ما ياني النوم والجو حلو قلت خانطلع
    غادة: غرفتج هذي
    مريم: ايه غرفتي
    غادة: غ....
    وليد: غادة شقاعده تسوين
    لفت طالعه: أسولف
    وليد: سكنهم مساكنهم مع منو؟؟
    غادة: مريم بنت يرانا
    مريم: غاادة منو عندج
    غادة طالعتها: وليد أوكي أنا بروح
    مريم: اوكي
    طبعا هذي الغرفة غرفة الكمبيوتر اللي يبي الكمبيوتر يقعد فيها
    طلعت غادة مريم لفت حجابها و هي طالع جدامها كان الشارع لأنها قاعده على جنب
    طبعا الستاره مفتوحه بعد غادة فا كانت مريم قباله تم يطالعها
    وليد(اختها كانت بالشاليهات معقوله تكون هي مجهوله لا شالصدفه أني أكون ولد جيرانهم لا ماضن)
    طلع من الغرفه مريم كانت تفكر بنفس الشي إلى أن جاها النوم و دخلت
    يتبع
    :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::
    دنحي و مناحي
    دنحي و مناحي
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 47
    تاريخ التسجيل : 25/08/2009

    قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19 Empty رد: قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19

    مُساهمة من طرف دنحي و مناحي السبت سبتمبر 19, 2009 5:28 am

    ..((.. الجزء الخامس و العشرون ..))..

    *=* يوم الأربعاء *=*
    مريم وهي داخله الصاله: صباح الخير
    الكل: صباح النور
    طبعا الكل كان يفطر وقتها
    أم حمد: اقول يمه بتوصلين غادة معاج
    مريم: إيه أكيد
    ام حمد: حليلهم والله شكلهم طيبين و ما منهم شر
    مريم: ستانست معاهم ذاك اليوم حيل
    ام حمد: روحي لهم قوليلهم أنج بتوصلين غادة قبل لا يجيها الباص
    مريم: ان شاء الله
    طلعت وراحت لهم دقت الجرس
    وليد:جاي
    فتح الباب و مريم كانت واقفه بعيد
    مريم:السلام عليكم
    وليد:وعليكم السلام
    مريم:غادة موجوده و لا راحت
    وليد: لا موجوده
    مريم: ممكن تقولها اني انا بوديها الجامعة اليوم و لا تروح بالباص
    وليد:لا ما يحتاج
    مريم: معليه انا قايله لها أمس بس حبيت أأكد لها
    وليد: ما تقصرين
    مريم: عن أذنك
    راحت عنه و قلبها بيوقف من الفشله .. دخلت كملت فطور و على ال6,30 دقت الجرس على غادة
    و راحوا سوى للجامعه تلاقت مع رؤى و مها و عرفتهم على بعض و ستانسوا معاها
    ...
    عبير كانت تتصل على الستعلامات تاخذ أرقام الصالونات و تروح تشوف شلون شغلهم و تحدد صالون علشان
    ملكتها لكن الفستان إلى الحين ما لقت اللي يعجبها
    طبعامن ترجع مريم للبيت تريح و العصر تروح مع عبير للمجمعات تختار لها فستان و تساعد عبير بالذوق
    عدى اليوم بالجامعة بدون أحداث جديده و رجعوا البيت
    و غادة كانت بس تسولف عن مريم و شلتها و شلون حبتهم و رتاحت لهم
    محمد قرر يروح يزور أهله قبل الإختبارات لأن أمه طالبه منه يجيهم و مساعد كان مشغول بترتيبات
    الخطبه تفصيل ثوب و الهديه اللي بقدمها لها لف على كل المطاعم يختار أحسن مطعم
    و قرر الحلا حق القهوه عليه و يأجر صبابات لأنها حفلة حريم بس
    الرياييل يعقدون العصر و شاي و قهوه و خلاص الربشه كلها للحريم
    على الساعة 4 العصر مرت عبير على مريم و راحوا المجمع
    معهم طبعا ام فواز
    مريم وهي طالع الفساتين المعروضه: عبير شوفي هذا الفستان مو حلو يهبل
    عبير : حلو لكن ما يصلحلي أنا مشتهيه لون سماوي على لون الصندوق
    مريم: خل ندخل نسأله فيه ألوان ولا لا
    دخلت و تفرجوا على الموجود سألته قالها فيه طلبت مقاسها بالون السماوي كان مخلص
    قررت مريم أنها بتشتريه طلبت لون برتقالي فاتح مايل على الوردي يعني صعب تحددين لونه لقت مقاسها
    راحت قاسته طلع رووعه عليها هو بسيط لكن من عند الخصر على جنب فيه و رده كأنها ماسكه
    القماش و مفتوح طالع من تحته شيفون عليه تطريز بالخرز معه كرستالات معطيته شكل حلو
    بقالها الجوتي و الأكسسوار لكن تنتظر عبير تشتري فستان
    بعد عذاب لقت عبير طلبها كان من جد قمه بالروعه هو سمواي تركواز عليه من عند الذيل ورود لون بني قاتم
    صح هذا اللونين صعب يتناسقون مع بعض لكن شكله مرره روعه اخذت المقاس و قاوسته
    و هي جسمها حلو فا عطى الفستان شكل حلو هو علاق ينحط على الرقبه و يمسك بورده
    على الفستان جهت اليسار يعني الفستان خيالي
    الحين جاء دور الأكسسوارات لازم تلبس طقم بسيط أذا جت تدخل بعدين تفصخه و لبسها
    مساعد الشبكه دخلوا شرت كل وحده اللي تبيه مريم شرت أكسسوار فضي
    و عبير سماوي و نفس الشي الصنادل عبير شرت فضي عليه كرستالات سماويه و مريم
    صندل فضي عليه كرستالات فضيه حتى تلبيسة جوالاتهم شروا على لون فساتينهم و مريم شرت
    كرستالات علشان تلصقها على التلبيسه
    رجعوا البيت العشاء هلكانات من التعب و مستانسين
    طبعا أهل مها معزومين فا الأستعدادات شغاله عندهم هديل المسكينه كانت الأختبارات مسويه لها
    أزمه طبعا هي تراجع الحين ستعداد للإختبار
    ................
    محمد وهو يدخل بيتهم طبعا وصل على الساعة 9 بالليل
    محمد: السلام عليكم
    الكل: و عليكم السلام
    ام خالد: هلا بقليبي
    محمد راح لها و باس يدها و راسها
    محمد: شلونج شخبارج
    ام خالد: بخير بشوفتك ولهت عليك والله
    محمد: حتى أنا
    شهد: السلام كله الأمي و أنا ولا شي
    محمد لف طالعها وهو يبتسم: أفا و أنا أقدر أزعل شهودتي
    شهد سلمت عليه و باسته على خده: شتقنالك يالخايس
    محمد: حتى أنا
    خالد: شخبار بو جاسم (محمد يعني لأن دايم كل محمد بو جاسم)
    محمد: يسلم عليك شخبارك أنت
    خالد: بخير جعل ربي يسلمك
    قعد محمد والكل حواليه
    محمد : أحس أني فاقد أحد
    مي وهي تنزل من فوق: فاقدني أنا صح
    محمد: ميوووونه هلا والله شلونج شخبارج
    شهد: والله والله طالع شلون مشتاق لها أكثر مني
    مي: لأني الجعده مووتي حره
    شهد: من زينج عاد
    محمد: بدينااا كنت مرتاح من مناجركم هناك
    مي: خلاص ما نعيدها
    محمد: وينه أبوي؟؟
    ام خالد: نايم جاء اليوم متأخر من الدوام نطرك بس التعب ما خلاه
    محمد: الله يعطيه العافيه
    نعرفكم عليهم خالد طبعا الكبير عمره 25 سنه مو متزوج يشتغل بالقطاع الخاص شهد 20 سنه
    خلصت ثانوي وقعدت بالبيت على قولتها فترة راحه بعد الثنويه بعدين تسجل جامعة
    مي أخر العنقود 16 سنه أول ثانوي وهي مثل ما شفتوا حبيبت محمد
    طبعا الفرحه مو شايلتهم و كانت السهره حلوه بوجود محمد
    ... من جهه ثانيه..
    مساعد قاعد بالصاله و يقلب المحطات يحس بملل فقد محمد حيل
    ام مساعد وهي تقعد عنده: شفيك تتأفأف
    مساعد: ضايق خلقي لحالي
    أم مساعد: من غير شر على محمد أحس البيت فاضي من دونه
    مساعد وهو يطالع أمه: لا والله تفقدين محمد و أنا لا
    أم مساعد: شدعوه بفقدك لا رحت عني و تزوجت
    مساعد: أصلا بسكن عندكم أنا
    أم مساعد: الله يحينا الحين خل تخلص الملجه
    مساعد: تصبحين على خير بروح أنام
    أم مساعد: وأنت من أهله
    مساعد صعد فوق كالعاده متجه الغرفة محمد يقعد عنده شوي طق الباب و دخل
    لقا الغرفة فاضيه تذكر أن محمد مو موجود سكر الباب و راح غرفته
    دق على محمد
    محمد شاف مساعد متصل بتسم: الوو
    مساعد: هلا بولد العم و الخاله
    محمد: هلا فيك
    مساعد: حموود غرفتك فاقدتك حيل ترى
    محمد وهو يضحك: الغرفه هاه و أنت
    مساعد: مرتااااااااااااااااح من دونك حيل
    محمد: ليه متصل علي
    مساعد: بس أضيع وقت (خطرت براسه فكره و ما تردد بتنفيذها)
    محمد: و أنا مو فاضيلك
    مساعد سكت
    محمد: الووووووو مساعد وينك
    مساعد: هاه كاني معاك (قالها بطريقه أن باله مشغول بشي)
    محمد: شيفك مساعد مو من عوايدك صاير هادي و جنك تفكر بشي
    مساعد: لا... لا ولا شي
    محمد وهو متخرع طلع بالحوش علشان يكلم على راحته
    محمد: مساعد ليكون صاير لك شي قول أنا أسمعك
    مساعد وهو يضحك بينه وبين نفسه: محمد أنا... صراحه مدري شنو أقولك
    محمد: شفيك ليكون صار شي بنسبه الخطبتك
    مساعد: لا التجهيزات مستمره ... الشي مو يخصني.. يخص..
    محمد: يخص منو مساعد خرعتني
    مساعد: مريم..
    محمد و هو متخرع حيل: شفيها خلصني مساعد تكلم
    مساعد: مريم .. بيتقدم لها واحد و أضن بيوافقون عليه لأن الولد ما عليه كلام
    محمد: شنووووو.. متى؟؟؟؟؟
    مساعد: ما أدري مته لكن هذا اللي أعرفه
    محمد وهو يمرر إيده بشعره بتوتر و قلبه يدق بسرعة مو عارف شيسوي هو كان يمشي بالحوش
    رايح و راد بسرعة
    مساعد: محمد أنا كنت بقولك علشان لو تبيها أكلم مريم ترفض علشانك
    محمد يتكلم بلا وعي: مستحيل مستحيل أنا....أنا
    مساعد وهو ينتظر يقول كلمة أبيها علشان يبدء بالخطوه الثانيه اللي هي جس نبض مريم
    أتجاهه محمد
    مساعد: انت شنو محمد قول
    محمد: أسمع انت حطيت مريم براسي و قلبي حبها (وهو يرفع صوته) معناتها مريم ما بتكون لغيري
    لو على جثتي لأن .....
    مساعد: لأن شنو
    محمد: قلبي ينبض بأسمها و ماراح أسوي شي يأذي حب قلبي
    مساعد (يعني قلبك حبها و أنت لا حشى مو راضي يقول أنا أحبها): حمووووووووووود
    محمد: هلا
    مساد وهو يضحك: صااااااااادووووه اجذب بس ابيك تعترف انك تحبها
    محمد وهو معصب و فيه الضحكه: يااااااااا النذل هين مساعد خلني اشوفك بس
    مساعد: هههههههههههههه تامر بشي
    محمد: سلامتك
    سكر مساعد وهو يطق أصبع مستانس باللي سواه و الحين مريم لازم يسويلها مثل
    ما سوى لمحمد نام و هو يبتسم إبتسامت نصر
    محمد دخل عند أهله و حاول يطرد الغضب و يرجع طبيعي
    عدى الأمر بسلام و حرق أعصاب لمحمد
    عدت الأيام على خير و بدت الإختبارات و لكل لاهي بشغله و دراسته
    مريم مره تروح عند رؤى تدرس معاها مره رؤى تجيها و مها نست بالوقت الحالي سيف
    مريم وهي تدرس مع رؤى: اف اف اف ليه ما يحذوفن هذي المادة و فتك
    رؤى: أنا أكرها أكثر منج تذكرني بالتاريخ أيام الثنوي
    دنحي و مناحي
    دنحي و مناحي
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 47
    تاريخ التسجيل : 25/08/2009

    قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19 Empty رد: قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19

    مُساهمة من طرف دنحي و مناحي السبت سبتمبر 19, 2009 5:30 am

    ..((..الجزء السادس و العشرون..))..

    عبير وهي عند الكوافيره: صدق أو لا تصدق انا بعد جم ساعة بكون مع مساعد
    مريم وهي واقفه تنتظرها تخلص و يجي دورها:الله يتمي على خير
    عبير: آمين...
    مساعد كان عند الحلاق يحلق و يتكشخ
    محمد طبعا يجهز كل شي رايح راد من بيت عمه البيت ابو فواز كانت الساعة 3
    على الساعة 5 بيجمعون الرياييل و يملجون و لازم عبير موجوده علشان جذيه هي
    من الظهر بالصالون
    عبير: مادري احط ورد طبيعي ولا شرايج
    ماري: لا طبعا طبيعي أحلى
    عبير: شلون ما عندي أنا
    ماري: مو مشكله نتصل بالمحل هوا قريب من هنا أيش لون الفستان
    عبير: مريم الله لا يهينج طلعيلها الشال
    مريم: شوفي ماري
    ماري: نو بروبلم
    شسورة شعرها بعدها المكياج طبعا ما يدخلون حد معاها و مريم جئ دورها بالشسوار
    طبعا مها و رؤى و هديل راحوا بدري بيت عبير مع ام حمد يساعدونهم و ماخذين كل شي معاهم
    مر الوقت بسررعه على الكل الساعة 5 عبير و صلت معها مريم
    عبير كانت مرتبكه لدرجة أنها تهزء أي أحد جدامها من الربكه الرييايل مجمعين بالمجلس
    ينتظرون الشيخ و مساعد كاشخ و لابس البشت و حركات و محمد أكشخ و أكشخ
    بس طبعا بدون بشت مريم أخذت عبير و راحوا يطلون عليهم بالمجلس
    عبير: لا مابي أخاف احد يشوفنا
    مريم: اششش تعالي (طلت كان الباب مفتوح قباله مساعد) حركااات مساعد كشخه
    عبير فيها مساعد طلت من فوق مريم: يا حلااته
    مريم: ظهري بينكسر و خري
    عبير: زيين
    مريم: فواز ياي بسرعه أمشي
    راحوا ركض للغرفة الثانيه
    فواز: احم درب درب
    مريم: طوووف محد يمك
    فواز دخل: مريم قوليلهم يغيرون الدله هذي ما تحفظ القهوه
    مريم: ان شاء الله أخذتها و راحت
    فواز شاف عبير: أوه عبير أكشخ حركات (ابتسمت له)
    مريم: تفضل
    فواز: عن أذنكم
    بعد فتره بسيطه جئ الشيخ قهوه
    الشيخ: بسم الله من المعرس
    مساعد: انا
    الشيخ: تعال أقعد يمي... أبو العروس
    ابو فواز: سم
    الشيخ: تعال على يميني(طبعا قال لهم كم حديث ) وين العروس
    راح فواز ناداها جت وهي متغطيه لأنها حاطه مكياج
    الشيخ: يا بنتي هل أنتي موافقه على هذي الخطبه
    عبير ساكته ولا كلمه مساعد ينتظر منها رد و هي ساكته
    الشيخ: يا بنتي تكلمي موافقه او لا
    نفس الشي ساكته راح لها فواز
    فواز: عبير شفيج جاوبي اذا مو راضيه قولي محد يقدر يسويلج شي
    عبير: م موافقه
    الشيخ: أكيد
    عبير هزت راسها يعني إيه عطاها نصيح بسيطه بعدها طلعت عبير
    سأل مساعد و أعلن الموافقه وقع و ودوا الدفتر العبير وقعت فواز ضم أخته و نزلت دمعه على خده
    مسحها بسرعه و جراح سلم عليها و أبوها و راحوا
    من دخلت عند الحريم امها و ام مساعد و ام حمد
    ام فواز : قللللللللللوووووووش مبروك مبروك (ضمتها وقامت تصيح عبير خلاص بتصيح مسكت نفسها)
    راحت غرفتها تبدل لقت البنات هناك سلموا عليها و باركوا لها طلعوا عنها بقت مريم بس
    تقعد معاها توخر التوتر شوي و تصورها
    المغرب راحوا كل الرييايل مساعد راح بيتهم مع ابوه محمد ابو فواز و فواز و جراح دام بيتهم كله حريم
    ينتظرونهم يخلصون علشان يدخل مساعد و يلبس عبير الشبكه
    على الساعه 8 تجمع الكل نزلت مريم ضبط المسجل و الكاميرا و هي من اول تصور عبير و تسألها عن شعورها
    من قبل لا توقع و يوم توقع صورتها يعني كل لحظه تصورها
    نزلت عبير على الزفه اللي حاطينها لها كان شكلها مرره ناعم و حلو حتى مريم مو أقل منها جمال
    رؤى و أخيرا شافت عبير و تقارن بينها وبين عبير ادور شبه مالقت لكن الكل يقول فيها شبه
    قعدت عبير معهم جوا سلموا عليها خالاتها
    مريم دقت على مساعد: الوووو
    مساعد: الوين
    مريم: مبروووووك
    مساعد: الله يبارك فيج
    مريم: خالتي تقول ياله تعال
    مساعد: احسبي خمس دقايق أنا عند الباب
    مريم: اوكي
    سكرت و مساعد قام ركب سيارته و راح
    وصل و دخلوه كان مرتبك اول مره يدخل على حريم عبير كانت واقفه و منزله راسها
    ام فواز: رفعي راسج لمنو متكشخه
    عبير: ان شاء الله
    رفعت راسها كان مساعد قريب سلم عليها و باسها على راسها
    و قعد جابوا لهم عصير شربها وشربته بعدها لبسها الشبكه صوروهم فيديو و صور فوتوغراف
    مساعد: شلونج
    عبير: الحمد الله
    مريم: اقول قوموا عند البوفية تقصون كيك
    قاموا وهم ماسكين يدين بعض كانت الكيكه أبيض و سماوي على فستانها
    بعد ما وكلها و وكلته راحت عبير تغير ملابسها علشان بيطلعون
    مساعد راح السيارة ينتظرها طلعت له عبير ركبت وهي مستحيه بتمووت من الفشله
    مساعد: حيا الله عبير
    عبير بصوت واطي: الله يحييك
    مساعد:مو مصدق صراحه
    عبير رفعت الغطا عن ويها
    مساعد: بوديج مطعم على الله يعجبج
    عبير: ان شاء الله(طالعت مفتاح السياره لقت المداليه اللي أهدتها ياه حاطها بتسمت)
    مساعد:ياله و صلنا
    نزلوا كان موديها مطعم عجيب أنواره هاديه كان متفق مع المطعم أنهم يزينون المكان لهم
    هذا المطعم قليل الناس تجيه فا كان فاضي هو مع اثنين بس دخلو من الباب
    فقعوا عليهم بلونات فيها خيوط ملونه و شغلوا لهم غنيه و الطاوله كانوا حاطين
    عليها ورود حمر و شموع عبير عجبها المكان مرررره
    قعدوا سكروا عليهم الستاره
    مساعد: هاه عجبج
    عبير تقريبا راح التوتر: عجيب وناسه
    مساعد ستانس الوناستها: دووم ان شاء الله هاه شتطلبين
    عبير: مو مشتهيه
    مساعد: انا بطلب لج ترى بتاكلين غصبا عنج
    عبير ما علقت سكتت طلبوا لهم
    ....................
    بعد العشاء رقصوا البنات و هم قايلين محمد يجي ياخذهم 10 مريم طلعت بالحوش تكلم
    كانت تتمشى سكرت خطرت بالها فكره دقت على عبير
    عبير دق جوالها تفشلت يوم طالعت المتصل كانت مريم ظحكت
    مريم: الوووووووو شتقت لج عبير وينج فيه
    عبير: تستغبين انتي بلا جذوب توني معاج شنو شتقتيلي
    مساعد بهمس: مريم
    عبير هزت راسها أشر لها عطيني ياها
    مريم: عبووورتي ليكون مساعد مسويلج شي قوليلي إذا أذاج علشان أذبحه
    طبعا مساعد كان يسمعا: حلفي انتي
    مريم: اووووووه مساعد
    مساعد: يا سبحان الله
    مريم: ماتستحي انت طالع مع عبير هين أعلم أمك عليك
    مساعد: يمه خوفتيني ذلفي الله
    مريم: هييييييييين مساعد اوريك
    مساعد: هذاك أول تنفع تهديداتج الحين خلاص انتي صرتي من الماضي الحمد الله مو محتاج واسطه
    مريم: حساااااافه
    مساعد: تبين شي
    مريم: لا
    سكر مساعد وهو يضحك
    عبير:هههههههه حتى أنت تسكر بويها مسكينه كسرت خاطري
    مساعد: ياما ذلتني قبل خليني أنتقم منها
    عبير: حراااام مع أنها ذالتني أنا بعد
    مساعد: تدرين شنو مسميها
    عبير: شنو
    مساعد: مراسلي الخاص
    عبير: وانا مطراشنا العزيز
    مساعد:ههههههههههه لو تدري تذبحنا
    طبعا كان اليوم روووعه بنسبه للكل عبير رجعت البيت 11 بالليل
    و كان معاها هديه من مساعد بعد ما فتحتها دخلت سلمت على أمها كان الكل رايح
    قعدت سولفت معاها و صعدت غرفتها الهديه كان طقم عطر مع كريم جسم بعلبه
    حمرا و كرت كاتب فيه
    .................................................. .
    .. إلى حبي الغالي عبير
    هاقد تحقق الحلم و أصبحنا مخطوبين
    أتمنى أن أسعدك من كل قلبي و نعش حياة سعيدة مع بعضنا
    سأجعلكي سعيدة مهما حدث أتمنى أن تكوني سعيده بهذه الهديه البسيطه
    مع خالص حبي..
    خطيبك مساعد
    .................................................. .....
    عبير فرحت و رتاحت مررره بهذا الشي أرسل لها رساله
    بأنهم بيفطرون بالمطعم الساعه 9 الصباح
    مريم كانت الفرحة كبيره بقلبها لأنها أكثر وحده تعرف بمعاناتهم
    و تدعي لهم من كل قلبها طالعة الساعه لقتها 11.30
    اخذت الجوال و دقت على مساعد
    بهذا الوقت كان مساعد قاعد مع محمد بالغرفه
    مساعد: تتوقع شنو أحلى مكان نفطر فيه
    محمد: روح د.كيف الكوفي حقهم حلو
    دق الجوال

    يتبع النص الثاني منه
    دنحي و مناحي
    دنحي و مناحي
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 47
    تاريخ التسجيل : 25/08/2009

    قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19 Empty رد: قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19

    مُساهمة من طرف دنحي و مناحي السبت سبتمبر 19, 2009 5:32 am

    مساعد:نعم
    مريم:نعم الله عليك شلونك
    مساعد: بخير
    مريم: أفا ليه من غير نفس تقولها
    مساعد: خلاص هذاك أول أسويلج حساب الحين فتكيت منج ما تهميني
    مريم: لا والله
    مساعد: إي والله
    مريم: سعووووود عاد بلا بياخه
    مساعد: اسمي مساعد مو سعوووود
    مريم نقهرت سكتت
    مساعد: تبين شي
    مريم:لا
    مساعد: مع السلامه
    سكر التليفون و هو يضحك
    مريم ضاق خلقها و خنقتها العبره صدقت مساعد
    محمد: شفيك عليها
    مساعد:خلني أستهبل عليها شوي
    محمد: حرام تلاقيها زعلت
    مساعد طالعه : وانت شدخلك
    محمد سكت و لا علق
    ...................
    صباح اليوم الثاني
    مساعد: هاه عبير شنو تبين
    عبير: أي شي
    مساعد: مثل شنو اخاف اطلبه ما يعجبج
    عبير: هوت جاكلت
    مساعد: طيب تبين كرواسان و لا لا
    عبير: اذا انت تبي انا ابي
    راح مساعد يطلب وهي ميته فشل منه طبعا هم ب د.كيف
    مساعد وهو يقعد: شلونج ان شاء الله عجبتج الهديه
    عبير: ايه حلوه مشكور ما تقصر
    مساعد: كلمتج مريم امس
    عبير: لا
    مساعد: كلمتني امس مسكينه ما عطيتها وجه ابد تلاقينها زعلانه
    عبير: شنو تنتقم منها
    مساعد: خليني اطلع حرتي فيها من متى و هي تهددني و انا ساكت
    عبير: عاد هي تصدق بسرعه
    مساعد: خليها شوي تنقهر بعدها ادق عليها
    كملوا سوالف و عبير مرره مستانسه من مساعد و هو كل ما سولفت فرح ان راح عنها الخجل
    مريم كانت بغرفتها قاعده ملانه من كل شي
    جوري وهي عند الباب: مريم
    مريم: دخلي
    جوري: مريم انا زهقانه
    مريم: و انا اكثر منج
    قعدت على السرير
    جوري: ليه ما نروح بيت رولا
    مريم: قولي الأمي
    جوري: و انتي ما تبين تجين
    مريم: لا مالي خلق
    جوري: خلاص ماني رايحه
    سكتت
    مريم: عندي فكره
    جوري: شنو
    مريم: عندي بلونات صغار حقت الماي شرايج نلعب
    جوري: وناسه و انا بعد عندي
    مريم: خلاص روحي غيري ملابسج البسي شي عادي و خذي البلونات معاج للحوش
    جوري راحت ركض مريم اخذت البلونات و نزلت تحت
    راحت الحوش تعبي بلوناتها ماي يت جوري و بدء اللعب و حده تيدع على الثانيه و ضحكهم عالي
    بعد ما خلصو البلونات شغلوا الرشاشات و يراكضون من بينهم
    كان بهذا الوقت وليد بغرف الكمبيوتر سمع ضحك طل من الشباج شافهم ضحك و وخر حس بفرق بيتهم
    دايم هادي و ان البنات خلاص كبروا محد يلعب غير عن مريم طبعا هو وخر لأن مريم مو لابسه حجاب
    غاده: شصاير
    وليد: شنو
    غادة طلت من الشباج شافت مريم و جوري: هههههههههههه والله مروقين
    وليد:منو هم
    غادة: جوري و مريم قاعدين يلعبون بالماي و ناسه
    وليد: سوي مثلهم
    غادة: ودي لكن البنات ما يشجعون
    وليد: العبي مع رولا
    غادة: ما لقيت إلا ها الدلوعه
    فتحت الشباج و نادت على مريم
    مريم: اهلين
    غادة: ياله صباح خير
    مريم: تلاقينج غيرانه صح
    غادة: تصدقين جبتيها على الجرح
    مريم: تعالي عندنا اخواني مو موجودين
    غادة: ودي لكن متعيزه
    مريم: عندي فكره بدون لا تطلعين
    غادة: شلون
    مريم: حطي السلم و نطي من الجدار
    غادة: من صجج انتي
    مريم: والله احسن من المشوار
    غادة: لا مو اليوم تعالي عندنا العصر
    مريم: مدري اقول الأمي و أشوف
    غادة: اوكي ياله سلام
    من بعدها دخلت مريم مع جوري يغيرون ملابسهم
    مريم وهي بغرفتها يت بدق على مساعد تذكرت شلون رد عليها امس بطلت و دقت على محمد
    محمد كان نايم رد: الوو
    مريم حست بشعور غريب مو مثل اذا دقت على مساعد
    مريم: الوو
    محمد توه يصحى طالع منو المتصل
    مريم: سوري نايم
    محمد: هلا مريم لا عادي زين انج دقيتي علشان اقعد
    مريم: يت بدق على مساعد لكن تذكرت رده علي بطلت قلت نصبح عليك
    محمد: تسلمين
    سكتت مو عارفه شلون تسولف معه وهو بعد سكت
    مريم: اقول شرايك تيي عندنا على الغدا اليوم
    محمد: والله ما ادري اشوف مساعد
    مريم: لا خله يولي الخاين ما بيه يجينا
    محمد: من صج زعلتي
    مريم: اكيد و لا انا يكلمني جذيه
    محمد: اوكي خلاص
    مريم: ترى بقول الأمي انك بتيي
    محمد: طيب
    مريم: تامر على شي
    محمد: لا سلامتج
    مريم: سلام
    محمد: مع السلامه
    سكر وهو مستغرب يا ترى مساعد قالها اني ابيها لا لو قالها كن ما كلمتني اففف منك
    راح الغرفة مساعد لقاها فاضيه عرف انه بعده ما رجع نزل
    محمد: صباح الخير
    ام مساعد: صباح النور
    محمد: خالتي انا اليوم بتغدا فبيت عمتي
    ام مساعد: براحتك
    تموا يطالعون التلفزيون دخل مساعد وهو يصفر
    مساعد فصخ نظارته: السسسسلام عليكم
    محمد و امه: وعليكم السلام
    مساعد وهو ينسدح على الكنبه: شلونكم شلون اصبحتوا
    محمد: تماااااااام
    ام مساعد:هاه شلون الطلعه شخبارها عبير
    مساعد:الحمد الله كل شي اوكي تسلم عليج
    ام مساعد: الله يسلمها من الشر
    محمد: ياله من رخصتكم
    مساعد: وين
    محمد:معزوم
    مساعد:عند منو
    محمد:فبيت عمتي سلام
    دق على بيت عمته
    جوري: الو
    محمد:السلام عليكم
    جوري: وعليكم السلام
    محمد: وين امج
    جوري:من اقول لها
    محمد: قوليلها محمد
    جوري:طيب (حطت السماعه وراحت تناديها)
    ام حمد: السلام عليكم
    محمد:و عليكم السلام شلونج
    ام حمد: بخير نحمد الله و نشكره
    محمد: عمتي تبين ايب لج شي على الغدا محتاجين شي
    ام حمد: لا والله نبي سلامتك
    محمد: اكيد
    مريم وهي تدخل الصاله: يمااه منو تكلمين
    ام حمد: اكيد
    مريم: منو تكلمين يماااااه
    ام حمد: قرقتيني اكلم محمد
    مريم: عطيني
    اخذته مريم: الوووووو
    محمد: هلا
    مريم: حمود جيبلي بيبسي
    جوري: حتى انا
    ام حمد: الله يفشلكم فشلتونا
    سكرته طلعت بالحوش تقعد بالمرجيحه حقتها
    .........................
    بيت ام مها
    مها :يمه بروح الشركه
    ام مها: الناس تروح من الصبح مو الحين
    مها: بروح اتفرج و رجع
    رؤى: أي شركه ؟
    مها: ليه ما تدرين ان ابوي عنده شركه
    رؤى: صج .. لا مدري
    مها: خلاص باجر اخذج معاي
    طلعت مها تلاقت مع عزيز عند المدخل
    عزيز: السلام عليكم
    مها: وعليكم السلام يعطيك العافيه
    عزيز: الله يعافيج
    طافته توها فاتحه الباب
    عزيز: اقول مها
    مها لفت طالعته: هلا
    عزيز: و لا اقول خلاص
    هي ستغربت طلعت متجهه للشركه
    طبعا بالشركه الكل رحب فيها و قالت انها بداوم بالشركة من باجر
    و هي تتمشى بممرات الشركه لقت واحد قاعد و منزل راسه و بيده ملف و كل شوي يتنهد
    هي و قفت بعيد شوي طالعه وهو مو منتبه لها كل شوي يفتح الملف و يسكره
    قربت منه مها
    هو انتبه ان فيه احد رفع راسه طالعها
    مها: المعذره اخوي بغيت شي
    ..: حتى لو بقولج مو بيدج شي تسوينه
    مها: جرب يمكن اقدر
    ..: من بيسمع لج وانتي مجرد موظفه بسيطه
    مها بتسمت له: شدراك يمكن اقدر انت قول و ما عليك
    ..: انا يايي اقدم على وظيفه كل ما جيت قالوا تعال باجر صار لي اسبوعين على هذي الحال
    مها: من اللي قالك
    ..: المسؤول عن التوظيف
    مها: ممكن اعرف شنو شهادتك
    ..: جامعيه بتقدير جيد جدا مرتفع
    مها: اوكي دقيقه خلك هنيه لحظه من شنو متخرج
    ..: جامعة البترول و المعادن
    مها: اوكي انتظر لا تروح
    طالعها وهو مستغرب من تكون بعد ربع ساعه طلعت من مكتب المسؤول
    مها: اخوي (طالعها) تعال تفضل
    راح و دخل هي طلعت من المكتب
    المسؤول: اعطني ملفك لو سمحت
    عطاه وهو مستغرب شنو اللي تغير
    المسؤول: خذ هذي الأوراق عبها و تعال باجر الصباح
    اخذ الأوراق و ألف سؤال يدور براسه شسالفه منو هذي الموظفه اللي مشت لي الموضوع
    .............
    طبعا محمد و صل بيت عمته و تغدا عندهم قعد إلى العصر بعدها راح
    مريم و جوري راحوا بيت ام وليد
    و البنات فبيت ام مها كانوا يلعبون بلاي ستيشن
    و مها فرحانه انها ساعدة الولد و فكت ازمته
    و تخذت قرار انها بداوم كل يوم علشان تستقبل اللي يبون وظايف بنفسها
    و بتحاسب المسؤول على تصرفاته
    يتبع
    ::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
    دنحي و مناحي
    دنحي و مناحي
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 47
    تاريخ التسجيل : 25/08/2009

    قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19 Empty رد: قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19

    مُساهمة من طرف دنحي و مناحي السبت سبتمبر 19, 2009 5:32 am

    ..((الجزء السابع و العشرون))..
    الأربعاء الساعة 2 الظهر
    مريم وهي منسدحه بالصاله اطالع التلفزيون مع امها و جوري
    مريم: اقول يمه
    ام حمد: نعم
    مريم: ما راح نروح المزرعة هذي السنه
    ام حمد: ما ادري عن ابوج ما ياب لها طاري
    مريم: شوفيه تكفين على الأقل نستانس هناك
    ام حمد: يصير خير
    دق التلفون مريم: انا برد
    جوري قامت ركض لتليفون عناد
    اثنينهم يركضون له شالته جوري : الو
    و مريم تسحبه منها : قلتلج انا برد
    جوري وهي ماسكته معانده: اناااااااا مسكته قبلج
    هدته مريم: اف منج هاج
    جوري: الو
    سالم: يهال انتوا تتهاوشون على التليفون
    جوري:هذي مريم
    سالم: جبي عطيني امي و انت تهاوشتوا مره ثانيه جذيه وريتكم شغلكم
    جوري: طيب
    عطت السماعه امها و راحت مكانها مبوزه
    مريم: تستاهلين علشان تبطلين لقافه
    جوري: سكتييييي
    ام حمد: توها مريم تسأل بنروح و لا لا
    سالم: ابوي توه كلمني و قال باجر بنروح فا تجهزوا
    ام حمد: ان شاء الله
    سالم: و على فكره اتصلي فبيت عمي و بيت خالي ابوي يقول بنروح كلنا
    ام حمد: ان شاء الله
    سالم: مع السلامه
    سكرت ام حمد: مفاجئه
    مريم و جوري: شنو؟؟؟
    ام حمد: باجر بنروح المزرعه مع بيت عمج و بيت خالج
    مريم و هي تناقز: و ناااسه بروح اجهز اغراضي
    جوري: وانا يماه منو يسوي اغراضي
    ام حمد: روحي خذي لج شنطه و حطي لج ملابس حق نوم و حق العصر و شي عادي لللعب
    جوري: ان شاء الله
    اتصلت ام حمد فبيت اخوها و بيت ابو فواز تقولهم و الكل فرح بهذي الروحه
    ............
    ((..بيت ام مها..))
    طبعا مها اجلت روح الشركه لأنها كانت سهرانه
    هديل تحوس بالنت تحاول اطلع نتيجتها
    رؤى و هي بصاله: اف ( وتتنقل من محطه لثانيه)
    ام مها: اقول رؤى
    رؤى: هلا عمه
    ام مها: متى تطلع نتايجكم
    رؤى: الأسبوع الياي ان شاء الله
    ام مها: ان شاء الله
    رؤى: عمتي ما لكم نيه بالسفر
    ام مها: وين نقدر نسافر و أبوج توه معطينه الشغل هنيه و أخوج نفس الشي
    رؤى: أيه صح نسيت
    ام مها: وينهم البنات سكته
    رؤى: هديل ادور نتيجتها بالنت و مها نايمه
    ام مها: يت العطله و جئ السهر معاها
    رؤى: عمتي أقدر اسوي حلى
    ام مها: ايه يمه ما يحتاج تستأذنين
    رؤى وهي تروح المطبخ: بسويلكم حلا عجيييب على الله موجوده اغراضه
    ام مها: حتى لو مو مجوده عطي الخدامه تروح تجيبهم لج
    رؤى و هي بالمطبخ: ان شاء الله
    .. هديل ملت و هي ادور قامت تتصفح ادور قصص تنزلهم علشان تقراهم
    دخلت موقع كانت تدخله من زمان هو فيه شات لكن ولا مره فكرت تدخل له
    هذي المره قالت بجرب دخلت و كان مزدحم و فيه هوشه ما عجبها الوضع طلعت
    و تصفحت المنتدى حول نص ساعه بعدها دخلت مره ثانيه الشات
    كان هادي لكن تسلم محد يرد عليها قعدت تتفرج على سوالفهم و سكرته
    رؤى وهي واقفه وراها : شتسوين
    هديل نزت : يمه وقفتي قلبي
    رؤى: تعالي تحت مليت لحالي
    هديل : طيب اسكره و اجي
    راحت لمها بغرفتها
    رؤى: مهااااااااااا قووووومي بسج نووووم
    مها: يا الله مو جذيه تقعدين الواحد
    رؤى: اوه اسفه (و طت صوتها) مها ياله قومي بسج نوم
    مها ضحكت عليها و قامت للحمام
    رؤى و هي تنزل عند عمتها: اعجبج وريتهم العين الحمره كاهم يايين
    ام مها: طالعه على عمتج فديتج
    .................................................. .......
    عدى اليوم على خير بالنسبه للكل
    مريم راحت بيت ام وليد معها جوري طبعا و رجعت المغرب
    و مساعد طلع مع عبير كالعاده و محمد بالبيت يا عند الكمبيوتر يا بالصاله
    نهاية الأسبوع الجاي بروح عند اهله على ما ياخذ النتيجه
    ..((.. يوم الخميس..))..
    مريم ما نامت من الوناسه طبعا الساعة 6 الصباح بيروحون
    كل شوي مفضيه شنطتها و مغيره اللي فيها
    اهم شي اخذته دفتر يومياتها و كراسة الرسم حقتها
    و الكاميرا و الاب توب شي أكيد
    .................................
    عمار كان قاعد بعد بس سهران على النت لأنه يصمم مواقع
    طلعت مريم شافت ليت غرفته مفتوح راحت طقت الباب
    عمار : ادخل
    مريم: صباح الخير
    عمار: صباح الخير؟!! كم الساعة
    مريم: 4.20
    عمار: الله ما حسيت بالوقت
    مريم: شنو اخر التطورات
    عمار: قاعد اغير وجهيت الموقع
    مريم: علمني
    عمار: يبيلها وقت
    سكتت و هي طالعه شيسوي
    عمار: دخلتي موقعي انتي
    مريم: لا
    عمار: افا ليه
    مريم: اصلا من زمان عن النت
    عمار: تدرين ان المزرعه تغيرت
    مريم: صج
    عمار: ايه كبروها و حطوا فيها تلفزيون مسرح منزلي
    مريم: اكشخ و ناسه و أثاث الغرف
    عمار: اللي أعرفه اصبغوا البيت أما الأثاث مدري عنه
    مريم: حلو انهم سوو تجديد ... اوكي ياله قم الصلاة
    عمار: اوكي الحين
    طلعت راحت الغرفتها
    .................................................. ........
    الساعة 6 انطلقوا بيت ابو حمد للمزرعه الطريق مدته ساعة و يوصلون علشان جذيه يقعدون فيها
    مدة طويله لبعد المسافه
    وهم بالطريق مر يمهم مساعد بسيارته و وقف على جنب و قفوا له
    نزلت ام مساعد و ابوه و راحوا ركبوا مع ابو حمد
    طبعا الأولاد كل واحد بسيارته عمار و سالم و مريم كانت مع عمار
    مريم اتصلت على عبير
    عبير: الوو
    مريم: صباح الخير
    عبير: صباح النور
    مريم: وينكم ما مشيتوا بعدكم؟؟
    عبير: ننتظر فواز و نمشي
    مريم: اوكي ياله سلام
    سكرت منها
    عمار: شلونها عبير
    مريم: الحمد الله زينه
    عمار: مستانسه اكيد
    مريم: يوووه وخروا عنها صارت مغروره هي و خطيبها الخايس
    عمار: افا خايس ليه
    مريم: خل يولي صاير مغرور هو الثاني لا و بيجتمعون بالمزرعه الله يعينا عليهم
    عمار: هههههههههههههههههه
    ...............................................
    و صلوا المزرعه كانت متغيره حتى من برى طبعا فيها فيلا كبير دورين و سرداب
    السرداب فيه جميع انواع الترفيه
    من بلياردوا تنس طاوله بلاي ستيشن و تلفزيون كبر الجدار مع مطبخ تحظيري فيه آلة الكوفي بس
    الدور الأول صالة كبيره مع غرفة طعام مجلسين و طبعا مطبخ
    الدور الثاني صاله و 6 غرف و جناحين واحد الأبو و أم حمد و الثاني للضيوف
    المزرعه كل شي فيها غير عن المسبح المسكر و مكيف محطوط دائما على التدفئه
    و خيمه و ملحق
    مريم عجبتها التغييرات مره من ظمنها السرداب و الألعاب اللي فيه
    طبعا غرفتها معروفه من يوم كانوا صغار يعني كل واحد غرفه
    راحت غرفتها
    الأولاد بالسرداب قاعدين يريحون و الحريم بالصاله و الرجال بالمجلس
    مساعد:صراحه صارت تفتح النفس
    عمار: أي والله
    سالم: تدرون حتى المسبح صار مكيف
    محمد: اشوني ما رحت البيتنا
    عمار: ليه ما تقولهم يجون يصيفون هنيه
    محمد: لا صراحه فشيله
    عمار: ترى المكان كبير يكفي الكل
    محمد: دام ابوك ما قال ما راح اقولهم
    عمار: انا بقوله و مالي شغل فيك
    سكت و ما قال شي
    بعد كم دقيقه وصلوا بيت ام فواز و عبير راحت عند مريم
    ..............
    مريم: ليت البنات هنيه جن صار وناسه
    عبير: أي والله
    مريم: ودي يوم اقول الأبوي خلهم يجون المزرعه كبير تكفينى
    عبير: تتوقعين يرضى
    مريم: نقوله و نشوف أو أقول الأمي وهي تتصرف
    عبير: ان شاء الله يرضون
    دق التلفون بالغرفه
    عبير: التلفون يدق
    مريم: ايه هذا موزع للبيت تلاقينهم يبونا..( وهي ترد) نعم
    ام حمد: مريم جوري عندكم
    مريم: لا مو عندنا ما شفتها من يينا
    ام حمد: قومي شوفيها وينها
    مريم: طيب..(سكرت) امشي ندور جوري
    عبير: ياله
    نزلوا راحوا بالمزرعه
    مريم وهي تنادي: جورررري
    عبير: بروح هناك ادور عنها
    مريم: اوكي و أنا بروح منيه
    نفصلوا يدورون عنها
    عبير وهي تروح ورى الفيلا: جوري وينج
    شافت حظيرة راحت لها دخلت فيها لقت جوري داخل القفص تحاول تمسك الأرنب
    عبير: جوري انتي هنيه
    جوري: أششششششششش شفتي نحشتيه
    عبير: امج تحاتيج امشي نرجع
    جوري: طيب هذاني جايه (طلعت سكرت القفص ) تدرين عندنا حصان
    عبير: صج
    جوري: ايه بس بعيد عن الفيلا هناااااك بالنهايه
    عبير: انزين انا بروح انادي مريم وانتي أدخلي عند امج طيب
    جوري: طيب
    راحت نادت مريم و قالت لها جوري بالفيلا
    مريم و هي تدخل : و ناسه تغيرت المزرعه مررره فيه حديقة و رد هناك تهبلل
    عبير: صج جن قلتيلي
    مريم: أمشي نروح لها
    ام حمد: انتبهوا النفسكم
    البنات: ان شاء الله
    راحوا يتمشون مريم: تحبين كرة السلة
    عبير: ما فكرت فيها
    مريم: انا اكثر شي استانس فيه هنيه السله فيه ملعب صغير دايم العب فيه
    عبير: خلاص ألعب معاج
    وصلوا طبعا كانت ألوان الزهور مررره حلوه و منسقه بشكل حلو و عليها مظله
    عن الحر
    عبير: تهبل يصير ندخل
    مريم : حتى لو ما يصير امشي ننط السور و ندخل لهم
    السور كان قصير حطوا صندوق و اصعدوا عليه و نطوا
    عبير: شمي ريحت الفل و الياسمين تريح الأعصاب
    مريم: حتى ورد الجوري يهبل شوفيها حمرا ملمسها مخملي
    عبير وهي تلمسها: الله و ناسه شكلي بقضي وقتي كله هنيه
    تمشوا بين الورد و طلعوا يتمشون بالحديقه
    عبير: مراجيح ( راحت لهم و ركبت)
    مريم ركبت الثانيه و كملوا سوالف و لعب
    محمد كان يتمشى بالمزرعه و كل شجره ما يعرفها يوقف عندها يحاول يكتشف شني هي
    شاف مريم و عبير و هم يلعبون و قف بعيد يراقبهم حسهم قراب من بعض مثله و مساعد
    و كانت الأفكار متزاحمه براسه ما يدري هو يحب مريم أو لا يخطبها أو تعتبر خطوه فيها تسرع و يخاف يندم عليها راح عنهم
    .....................................
    من جهه ثانيه
    مها داومت بالشركة و طبعا فمكتب أبوها راحت عند مسؤول التوظيف
    دقت الباب
    راشد: تفضل
    مها: السلام عليكم
    راشد يوم شافها وقف: و عليكم السلام تفضلي
    مها: مشكور ...
    راشد: زارتنا البركه شنو تامريني فيه
    مها: انا يايه أقولك اني بداوم البشركة و أي واحد يتقدم للتوظيف يجيني بالمكتب
    راشد: بس
    مها: بس شنو
    راشد: مو الكل نقبلهم
    مها: ادري مو لكل نقبلهم لكن فيه شي اسمه شهادة يعتمد عليها
    راشد: و أنا ما أقبل إلا أصحاب الشهادات الزينه
    مها: صح واضح
    راشد: شقصدج
    مها: قصدي الولد اللي كانت شهادته جامعيه و من أحسن الجامعات و عطلتوه صح
    سكت عرف انه غلطان
    مها وهي تقوم: على العموم كل متقدم يجيني مفهوم
    راشد: ان شاء الله
    كان مقهور منها مررره
    طلعت قابلت نفس الولد بالممر
    ..: صباح الخير
    مها طالعته و بتسمت له: صباح النور
    ..: ما عرف شلون أشكرج على المساعده
    مها: و لا يهمك المهم انك تستحق الوظيفه ( بتسمت له)
    ..: اشكرج مره ثانيه بس عندي سؤال ممكن
    مها: مو هنيه نتكلم تعال مكتبي
    وافق و تبعها تفاجئ يوم شافها تدخل مكتب مدير الشركة
    فتحت الباب و وقفت: تفضل.....
    دخل و هو ساكت قعدت عند المكتب
    تم واقف يطالعها مها: تفضل
    ..: منو أنتي؟؟؟؟
    مها: حتى لو عرفت منو انا تمنى انك تبعد الرسميات ... انا بنت صاحب الشركه
    تم يطالعها وهو ساكت
    مها: شفيك علشاني صغيره يعني
    ..: لا... لكن تفاجئت
    مها: و أنت شسمك
    ...: اسمي .. طلال
    مها: عاشت الأسامي وين انقبلت
    طلال: انا الحين متدرب مدت اسبوعين بعدها يرسموني
    مها: اها بالتوفيق ان شاء الله
    طلال: تسلمين.. استأذن
    مها وقفت احترام له: الله معاك و بالتوفيق مره ثانيه
    طلع وهو مستغرب ( مها ما راح انسى هذا الأسم ابدا ..)
    يتبع
    :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
    دنحي و مناحي
    دنحي و مناحي
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 47
    تاريخ التسجيل : 25/08/2009

    قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19 Empty رد: قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19

    مُساهمة من طرف دنحي و مناحي السبت سبتمبر 19, 2009 5:34 am

    **..((.. الجز الثامن و العشورن ..))..**

    كان الكل مستانس من قلب بهذي الرحله خصوصا انها بجمعه
    مو لحالهم و تغييرات المكان عطته حلاوه زياده
    البنات رجعوا داخل البيت عند الحريم و الشباب كانوا بالمسبح
    عدا مساعد اللي يطالع التلفزيون بالسرداب إلى الحين عبير
    ما تدري ان مساعد موجود تحسبه بعده ما جئ
    مريم: يمه المكان برى يهبل ليه ما تفرشون برى و تقعدون احسن
    ام حمد: مو الحين بالحر العصر بنطلع تو الناس..
    عبير: شنو بتسوون على الغداء
    ام حمد: إلى الحين ما قررنا خصوصا ان حمد بيجي لازم ننتظره
    مريم: ما قلتوا انه بيجي زين لقينا احد يلعب مع جوري
    عبير: بالمناسبه جوري وينها
    ام حمد: اخر مره شفتها نزلت السرداب
    عبير: بروح لها تجين مريوم
    مريم وهي تثاوب: بروح انام دام الغداء مطول خلاص ما فيني أواصل أكثر
    ام حمد: مواصله من أمس؟!
    مريم: إيه
    ام حمد: حسبي الله عليج مو قلت لج لا تسهرين مو زين على صحتج
    مريم: شسوي من الوناسه ما جاني النوم ياله تصبحون أقصد تمسون على خير
    عبير راحت تنزل عند جوري و مساعد كان نايم على الكنبه تحت يعني بدايت النومه
    قدام التلفزيون
    عبير: جوري
    وهي تنزل لتحت و تنادي عليها
    جوري كانت تلعب بالكرات حقت البلياردو و مسويه صجه
    عبير وهي متخصره: جوري شتسوين
    جوري: ألعب..
    عبير: جنج تعرفين أقول لا تخربينها ترى يذبحونج توها جديده
    جوري: انا اعرف
    عبير وهي تسحب العصات منها: أقول بلا كلام فاضي و ياله وخري
    جوري وهي مبوزه: أف كل شي لا ....كل شي لا
    عبير: روحي لعبي بالمراجيح
    جوري: ما معاي حد يلعب
    عبير: روحي عند الأرانب
    جوري وهي تبجي: امي تقول لا... ما حبكم انا ماااااااحبكم (وصعدت ركض)
    عبير لمت الكرات و حطتهم بشكل مرتب مع العصي حقتهم
    شافت التلفزيون مفتوح راحت بتسكره توها بطفيه
    مساعد: شتسوين
    عبير تخرعت لأنها ما شافته : مساعد!!!
    مساعد: ههههههه تخرعتي
    عبير: لو ادري أنك هنيه جن ما سويت صجه مع جوري
    قام راح لها :شلونج
    عبير وهي مستحيه: بخير .... و أنت
    مريم توها نازله شافتهم وقفت و تكت على حاجز الدري تتفرج عليهم
    مساعد: بخير دامي سمعت صوتج و شفتج... متى ييتوا تفاجئت يوم شفتج
    عبير: فتره بسيطه من وصول عمي ما دريت انك هنيه
    مساعد: انا كنت يايي مع عمج ليه ما تصلتي فيني تقولين لي هاه
    عبير: ييت مع ابوي..
    مريم: أحم احم
    لف مساعد يطالعها حس انه مشتاق لها فقدها المده الأخيره بتسم لها
    لكن هي ما عبرته حتى بنظره مثل الناس
    مريم: عبير شتسوين هنيه
    عبير وهي متفشله: كنت.. كنت أنادي جوري نسيتي
    مريم: بس جوري من زمان صاعده عند امي
    عبير سكتت راحت مريم لها عدت من عند مساعد سحبت عبير من إيدها و راحت
    عبير وهي تمشي: عن أذنك
    مساعد مستغرب: الله معاج
    مريم صعدت وهي ساحبه عبير من إيدها و عبير شوي و اطيح
    عبير وهي تحاول تلحق عليها: مريموووه هديني بطيح
    تركتها يوم وصلت فوق عبير ستغربت تصرف مريم من متى ما تعبر مساعد
    وهي عارفه ان مريم و مساعد يغلون بعض مثل لأخ و أخته
    مريم طبعا رجعت غرفتها و نامت اللي خلاها تنزل كانت تبي كوفي نست
    عبير قعدت مع الحريم و مساعد طلع عند الشباب بالجلسه حقت المسبح
    ......................................
    *.. بالشركه ..*
    مها كانت تبي تعرف كل شي جديد بالشركه و تتعلمه مهما صار هذا حلالهم
    ولازم تديره إذا سمح لهم الوقت كانت تتنقل من مكتب للثاني تجمع الأوراق
    اللي تعرفها على أساسيات العمل وهي ماشيه و كانت مندمجه بتصفح الملف
    صدمت بواحد وهي صاعده المصعد
    مها: أسفه (بدون لا ترفع راسها)
    عزيز : مو مشكله (و مشى عنها بحكم أنه طويل فا ما نتبه من هذي لأنه ما شاف وجهها)
    كان الشغل بالشركه لمها عباره عن حياة و تضيعت الفراغ
    و طبعا هذا خلاها تبتعد عن كل شي كانت تسويه بحكم الشغل
    ......................
    رؤى و هديل كل وحده منسدحه بسريرها و يسولفون
    رؤى: ودي أطلع اليوم بس ما ادري وين
    هديل: ودي أروح الترفيهيه شرايج
    رؤى: لا مو وقته مو مشتهيتها يبيلها جمعه كبيره للوناسه
    هديل: طيب شرايج نروووح .....
    رؤى : الأبرادج ؟؟؟ أح عضيت لساني
    هديل:هههههههههه احب الأبرادج هههه أسمها ابراج لا هذي أحلى شي الصباح نفطر فيها تذكرين يوم نروح قبل لا ننقبل بالمدارس
    رؤى: إي والله كانت طلعه حلوه خصوصا ان اقتراح أمي
    هديل: على طاري أمي الحين حنا نخطط على طلعه و ما ندري إذا بتوافق أو لا
    رؤى: إي والله
    دخلت امهم الغرفه شافت اشكالهم و الملل ما كلهم
    ام عبد العزيز: شرايكم بنات
    طالعوها : شنو
    ام عبد العزيز: نطلع طلعه جماعيه و نتعشى برى ؟؟
    البنات طالعوا بعض بستغراب لأنه شي نااادر الحدوث
    ام عبد العزيز: شفيكم.... مالكم خلق خلاص مو مشكله
    هديل: بلااااا لنا خلق أفا عليج هذي طلعه مو أي شي
    رؤى: أكيد .... أكيد
    ام عبد العزيز: خلاص الساعه 3 و شوي 4 نطلع و غصب بطلع كل اللي فالبيت
    رؤى و هديل: مشكووووره يمه
    رؤى : بتصل على مها بقولها و ناسسسه
    .............................

    يتبع باقي الجزء
    دنحي و مناحي
    دنحي و مناحي
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 47
    تاريخ التسجيل : 25/08/2009

    قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19 Empty رد: قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19

    مُساهمة من طرف دنحي و مناحي السبت سبتمبر 19, 2009 5:35 am

    مها: اوكي فهد يعطيك العافيه فهمت الحين شسالفه ( وهي تبتسم)
    فهد : هذا المهم
    مها: يعطيك العافيه تعبتك ماي (وقفت أحترام له)
    فهد وقف: هذا واجبنا أوامر ثانيه
    مها: سلامتك
    طلع الموظف كان جوالها يدق ردت : الو
    رؤى: يالخاااااااااااااااااااااااااااااااينه ليه تروحين من دوني لييييييه
    مها: كسرتي خاطري ما حبيت أقعدج و خرب نومتج تعالي الحين
    رؤى: صج ... بس من وين سياره
    مها: سواق الشركه أفا عليج
    رؤى: حركااااااااااااااااااات ... أقول الأمي و إذا رضت دقيت دقه تخلينه يجي
    مها: أوكي
    هديل: حتى أناااااااااااااااااااااااا مهووووي
    مها وخرت الجوال من صوتها : زيييييين بطيتي أذني
    رؤى: صح نسيت .. أنا متصله أقولج ترى اليوم بنطلع طلعه ما حصلتش
    مها: شلون
    رؤى: الماما قالت أننا بنطلع طلعه جماعيه و نااااسه و بنتعشى برى بعد
    مها: صج حلوووو كان ودي بمثل هذي الطلعه ..
    رؤى: اوكي خلصتي رصيدي بروح أقول الأمي ياله سي يووووو
    سكرت منها و طارت الأمها تقولها طبعا الأم رفضت بحكم مالها دخل تروح
    يوم قالت لها مها تبيني أروح وافقت
    ام عبد العزيز: أن زين رحتي منو يوديج
    رؤى: مها بطرشلي السوااااق يمااااه
    ام عبد العزيز: انزين
    رؤى: باخذ هديل بعد بلييييييييييييييييييييييييز
    ام عبد العزيز: زييين تقعدين تبلزيلي
    رؤى وهديل ماتوا من الضحك شنو هذي الكلمه قاموا يجهزون للروحه
    دقت دقه على مها و مها أرسلت السواق
    رؤى وهي تطلع من غرفة الملابس: شرايج فيني مو حلو
    هديل: من وين لج يهبل رؤى
    رؤى: شريته يوم رحنا السوق نشتري حق ملجة عبير
    هديل: أنا اللي مو عارفه شنو ألبس
    رؤى: البسي البنطلون البني مع بلوزته و البدي حقه
    هديل: يصلح
    رؤى وهي تلف الحجاب: يصلح خصوصا ان البدي حقه طويل و مو ضيق عليج
    رؤى كان مرره نعومه و البست تنوره كلوش سماويه و مخيطه بخيوط بيجيه و البلوزه بيج و سماوي مع الحجاب السماوي
    انطلقوا للشركه و كلهم حماس يشوفون هذا العالم المجهول بالنسبه لهم
    ........................................
    *.. المزرعه ..*
    كانت عبير قاعده مع الحريم اللي كانوا يحوسون بالمطبخ يسوون الغداء
    و كل ما يت تساعدهم قالوا لها ما تعرفين قعدي
    عبير: يمااااه يوعانه والله
    ام فواز: الكل يوعان
    عبير: إذا يعت أكثر من جذيه بتنسد نفسي و ما اكل
    ام فواز: طيب سوي شي تصبيره
    عبير سوت لها توست حطت فيه جبن و مرتاديلا طبعا سوت للكل
    عدى الحريم اللي رفضوا ياكلون صفته بالصحون مع عصير
    حطت صينيتيين وحده للرياييل الكبار وحده للشباب
    دخلت المجلس: السلام عليكم
    الكل: و عليكم السلام
    فواز: جنج تدرين أني يوعان مشكووره حبوبه
    عبير: العفو
    طلعت و خذت الصينيه الثانيه للشباب بالمسبح
    كانت الصينيه ثقيله وصلت لكن مو قادره تفتح الباب
    طقت الباب بريلها هم لفوا يطالعون منو... طبعا زجاج الباب
    سالم: مساعدوووه قم خطيبتك تطق الباب
    مساعد كان يلعب بالجوال مو حاس عن أحد
    عبير ما قدرت تنتظر حطت الصينيه بالأرض و فتحت الباب
    أخذتها و دخلت
    عبير: السلام عليكم
    الكل: عليكم السلام
    حطت الصينيه: هاكم تصبيره قبل الغداء المطول
    عمار: يسلمووووو جبتيها على الجرح و انتي ما تدرين أني يوعان يا بعد جبدي أنتي
    عبير : العفوووووو
    مساعد طقه على راسه و هو يلعب بالجوال عمار: ليش!!!! شسويت أنا
    مساعد: سلامتك بس كنت بطق ذبانه على راسك
    سالم وهو يتلذذ بلأكل: امممممم ... يعطيج العافيه يابعد طوايفي يهبل
    عبير كانت تضحك عرفت أنها حركه مقصوده منهم
    عمار قام : أفاااا بنت عمي تفضلي حياج ما يهون علي توقفين
    مساعد: والله مو فاضي لكم الحين أبد لأني حدي يوعان
    عبير قعدت معاهم مستانسه انها خدمتهم كانت سوالفهم تموت ضحك
    وهي تحس أن مساعد يراقب تحركاتها بفرح و كان هذا الشي يخجلها زوود
    محمد ما كان على بعضه بالمده الأخيره يسرح بفكره وااايد و قلت سوالفه عن أول
    عبير: افاااا ما هقيت أن عيال عمي ما يعرفون الأصول
    وقفوا على حركتهم و يطالعونها
    عبير: تاكلون و ما فكرتوا بالضيف
    سالم: من قال انج ضيفه خليناج تقعدين علشان لو بغينا زود
    قلنالج مو عشانج لا تصدقين
    عمار: صح كلامك
    عبير: مالت عليكم مو انا محمد
    محمد لف يطالعها : هلا
    عبير ستحت: لا بس ليه ما تاكل
    مساعد: لااااااااااااا والله اشوفكم مصختوها كل واحد يقولها كلمه
    وكملها الأخ ..(وهو يقلده) .. هلا ...
    عبير ماتت من الضحك يوم ما قصدوها عصب
    محمد: أسفين سيد مساعد غلطه و نسحبها
    عمار: وينها عنج أم السعف و الليف
    سالم: إلا أم اللسانين
    عبير: ليكون الكلام عن مريم؟؟؟
    سالم: فيه غيرها
    عبير وهي متخصره: لو سمحت ما أسمح لكم تقولون عنها جذيه هذي رفيجت العمر
    سالم: الزبده وينها
    عبير: نايمه فديتها تعبانه
    محمد لف يطالعها لا إراديا هي انتبهت شفيه رفع راسه و نتبه لي جذيه
    كملوا سوالف وعبير تنتظرهم يخلصون علشان تشيل الصينيه محمد قام و طلع
    عبير: دام خلصتوا عطوني الصينيه و عن أذنكم
    سالم: كل ما طابلج عاودي
    عبير:لا تصدق هالخدمه ما تتكرر
    طلعت دخلت من السرداب تختصر المسافه عليها كان محمد هناك يلعب بالياردو
    رفع راسه شاف منو دخل عبير طالعته وقفت تحسبه بقول شي بس يوم كمل لعب
    مشت رايحه فوق... ودت الصينيه و راحت الدور الثاني تاخذ جواتي رياضه
    نزلت متجهه للسرداب سمعت حد يتكلم
    مساعد: ما يصير تضل على هذي الحال
    محمد: شسوي يعني قولي
    عبير طالعت فيه حد متجهه للدري من فوق ما لقت قعد تبي تعرف شسالفت محمد
    مساعد: محمد انت ليه ما تحاول تعرف اللي تبيه
    محمد: شلووون
    مساعد: يعني بطرق غير مباشره
    محمد: أسمع مساعد أنت حطيت هذا الشي براسي
    مساعد: لا تنسى اللي قلته يوم جذبت عليك عن الخطبه
    محمد: مو ناسي لكن.... مو عارف شسوي
    مساعد: جرب ما بتندم
    محمد: تبيني أروح أقولها مريم انتي تحبيني مثل ما ...
    عبير انصدمت (مريم !!!!!)
    مساعد: كمل مثل ما شنو
    محمد: ما ادري ... ما ادري
    مساعد تنهد لأن محمد بحاله فضيعه من التشتت و الضياع بين الإعتراف بالحب أو لا
    محمد: .... شكلي ... بنسى السالفه تعبت من التفكير
    مساعد: ما راح تقدر محمد
    محمد: انت حققت امنيتك و الله يهنيك هذاك ملجت على اللي تحبها
    مساعد: من قالك أن هذا جئ بالساهل تراك ما جيت إلى على النهايه يوم عرفت أنها ممكن توافق علي
    عبير نزلت راسها وهي تبتسم تذكرت الماضي
    محمد: احس اني غير مو عارف شسوي صدقني مو عارف ... أخاف أنصدم
    مساعد: انا أعرف مريم ترى ما بقلبها أحد و لا عمرها فكرت تحب كا... سكت يوم شاف محمد يطالع
    وراه لف شاف عبير عند الدري
    عبير ما قدرت تتحمل أكثر نزلت لهم هم سكتوا
    عبير: انا.... أسفه
    مساعد: لا عادي
    محمد لف معطيهم ظهره متجه للطاوله
    مساعد كان واقف و عبير تمشي بخطوات مرتبكه
    مساعد خطرت باله فكره: عبير تعالي قعدي أبيج
    عبير خافت يهزئها او شي قعدت:هلا
    مساعد قعد يمها مقابلها محمد كمل لعب
    مساعد: عبير بسألج سؤال و جاوبيني بصراحه
    عبير: تفضل
    مساعد: انتي و مريم رفيجات و كل وحده تعرف سر الثانيه صح
    عبير: صح!!!
    مساعد: عبير ... مريم فيه بقلبها أحد
    محمد لف يطالعها كأن عبير كانت أمل يتعلق فيه
    عبير طالعته بنظره سريعه و طالعت مساعد: لا اصلا مريم مستحيل تحب احد
    مساعد طالع محمد يأكد له: وانا بعد قلت جذيه طيب ليه أكدتي كلامج
    عبير: لأن مريم كانت دايم تقولي البنت لو حبت ما تضمن أن اللي حبته يبادلها
    نفس الشعور فا لازم ما تحب غير اللي يتقدم لها
    مساعد طالع محمد و بان على ويه السعاده من كلام عبير و رتاح شوي
    مساعد: خلاص ..(طالع محمد وهو حاط إيده على جتف عبير) حمود أقدم لك مساعدي الأول ..خطيبتي الملقوفه
    عبير ضحكت : شنو داخلين معركه هههههههههههههههه
    مساعد: والله بقولج حمووود حبه أكبر معركه بالعالم
    محمد راح له و صك حلجه و مساعد يحاول يوخره علشان يقولها
    عبير: ما يحتاج .. الصراحه انا ادري ان محمد يحب مريم
    وقفوا يطالعونها مساعد راح لها : كنتي تتسمعين هاه
    عبير: لا بس حركات محمد اتجاه مريم شككتني لأنها (طالعت مساعد) نفس حركاتك قبل لا اعرف بحبك لي
    محمد أبتسم و مساعد أبتسم له.. كملو نقاش بعدها راح كل واحد بدربه
    عبير راحت الغرفه تمت طالع مريم شلون نايمه بهدووء ولا تدري
    باللي حولها عبير كانت تبي ترد بعض جمايل مريم عليها بتقريبها من مساعد
    يتبع
    :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::
    دنحي و مناحي
    دنحي و مناحي
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 47
    تاريخ التسجيل : 25/08/2009

    قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19 Empty رد: قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19

    مُساهمة من طرف دنحي و مناحي السبت سبتمبر 19, 2009 5:37 am

    ..((.. الجزء التاسع و العشرون ..))..

    البنات و صلوا للشركه وكانت سعادتهم لا توصف طبعا سألوا عن مكتب مها
    و راحوا لها وصلوا كانت بالدور الثاني
    هديل: رؤى أحس بخوف شكلنا غلط
    رؤى: أنا اكثر منج تدرين احس ما سمعت من الموظف غير ان مكتبها هنيه ما سمعت وين من الربكه
    هديل: و لا انا شلون الحين
    رؤى: لازم نسأل
    هديل: دخلي على هذا المكتب و سأليه
    رؤى طالعته : لا هذا واحد شباب استحي
    هديل: بيفرق يعني كبير ولا صغير دخلي (دزتها للباب)
    طلال انتبه لها رؤى وقفت عند الباب وهي ترتجف من الفشيله
    طلال : تبين خدمه اختي
    رؤى كانت مستحيه منه حيل: كنت .. ابي اسأل عن مكتب مها
    طلال: تفضلي معاي
    رؤى وقفت على جنب وهي منزله راسها و هديل عند الباب من شافته قايم و خرت على جنب
    رؤى طلعت تلحقه و هديل تمشي معاها بهدوووء
    وقف عند الباب رؤى صدمت فيه هو لف يطالعها
    رؤى و ويها محمر: أأسفه
    هديل كانت بتضحك عليها بس مسكت نفسها
    دق الباب مها : تفضل
    طلال: السلام عليكم
    مها بتسمت له : هلا وعليكم السلام حياك
    طلال: مشكوره بس كنت بوصلهم لج
    مها: منو؟؟
    طلال: بنتين كانوا يسألون عن مكتبج
    مها: دخلهم عرفت من هم
    طلال: تفضلوا
    دخلوا بهدووء مثل اليهال هديل ماسكه إيد رؤى جنها بضيع
    مها: ههههههههههههههههههههه أشكالكم عجيبه
    طلع وهو مستغرب يحس انه شاف رؤى من قبل
    هديل: هههههههههه رؤى صقعت فيه عند الباب فشلتنا
    رؤى وهي تطقها على جتفها: جبي لازم تطنز
    هديل: حركاااات مهوي مكتب وشغل عدل من قدج
    مها: إلا راسي صدع من كثر المعلومات اللي تعلمتها
    رؤى: ليش تونا نعرف ان عندكم شركه
    مها: لأن أبوي مات من زمان الله يرحمه كنا صغار وقتها و كان رفيج ابوي هو اللي
    يديرها علشان جذيه ما عرفتوها بعدين هذا مو شي أتفاخر فيه
    رؤى: الله يرحمه و المسلمين
    هديل و مها : آمين
    كملوا سوالف و يساعدون مها بترتيب الأوراق بالملفات
    .....................................
    الساعه 12 وصل حمد مع مرته و خدامتهم طبعا
    قالوا بعد الصلاه بيحطون الغداء
    عبير كانت تساعد بنقل الأكل للرياييل بالمجلس
    و كل وحده من الحريم تناديها تعالي شيلي هذا لا و دي هذا
    عبير بخاطرها( مريموووه اوريها نجت من الحوسه)
    و روان مرت حمد كانت تحط حق الرياييل
    ابو مساعد : على ما يخلصون خلونا نصلي جماعه بالخيمه
    قام الكل يستعد للصلاه
    يت عبير وقفت تنتظرهم كلهم يطلعون
    ابو حمد: بنيتي ييبي لنا فوط
    عبير: ان شاء الله جم وحده
    ابو حمد: 3 الله لا يهينج
    عبير: ان شاء الله
    راحت يابت لهم الفوط و قفت عند باب الخيمه تعطي اللي يبي
    بقت وحده و محمد توه جاي و كان ما متنشف راحت له
    هو شافها جايته حس برتباك خصوصا بعد ما عرفت
    عبير وهي تمد له الفوطه ببتسامه: تفضل
    محمد أخذها: مشكوره
    عبير: م .. محمد
    لف يطالعها وهو ينشف إيدينه: نعم
    عبير: امممم خلاص ولا شي (مشت عنه )
    مساعد: حمووووود بنبدي تعال لحق لا يطوفك
    محمد: هههههههههه الحمد الله و الشكر جاي جاي
    عبير بخاطرها (غبيه انا شكنت بقوله و الله ما عندي سالفه)
    كملت حط الغداء و ترتيب السفره جو الرجال
    عمار: اللآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه تهبل الريحه
    دخل و بسط قبل الكل جاه مساعد سحبه من فنيلته يوقفه
    مساعد وهو صاك على ضروسه: بلا طفاقه انتظر الشياب
    عمار وهو يعدل بلوزته و يرد بنفس الطريقه: زييييين خنقتني
    ابو فواز: عمار ... قم قعد جراح خله يصلي ويجي يتغداء
    عمار: حاضر
    طبعا عبير ما أكلت شبعتها السندويشات قالت بتاكل مع مريم
    اخذت صالح و لد حمد و قعدت توكله عن يأذي أمه
    وهي تحب اليهال
    روان: عنج لا يأذيج يلعوزج الحين
    عبير: لا خليه و الله مستانسه عليه
    ..........................................
    ((.. بالشركه ..))
    مها: اخيرا خلصنا رؤى ودي هذي المكتب الثالث على اليمين
    رؤى : مكتب الولد اللي يابني هنيه؟؟
    مها: ايه هو هاج
    رؤى: لا ما بي وديه انتي
    مها: انا باخذ الملفات الباقيه لفوق
    رؤى: هديل توديه
    هديل: أقووول بس عندي المفات هذي برتبهم
    مها: يالله عاد رؤى خلينا نخلص و نروح .. مو تبين تطلعين؟؟ خلصي الشغل
    رؤى ستسلمت للأمر الواقع: أمري لله هاتي
    مها وهي تبتسم: قوليله باقي الملفات يجيبهم للمكتب باجر نسويهم
    رؤى: مهووووووي شنو هذا
    مها: انتي رايحه رايحه
    رؤى: أف الله يعيني
    طلعت و هي مو عارفه شلون تحاجيه ودها الطريق ما يخلص المكتبه
    لكن حست أنها بسرعه و صلت له و قفت اخذت نفس عميق اتجهت للباب
    كان مفتوح توها بطق الباب شافت المكتب فاضي
    رؤى: يووه وينه ... شسوي الحين انتظره ولا أرجع أف
    دخلت بتحط الملفات و تطلع طالعت الدرج مليان ملفات و خافت تختلط مع بعض
    ضلت واقفه داخل المكتب تنتظره لما يجي و كانت تتفحص المكان بعيونها
    رؤى شافت صوره بالكمبيوتر عجبتها كان منظر طبيعي و طلال واقف مصور فيه
    تمت اطالعه تتأمل المنظر و شكل طلال مو غريب عليها
    طلال دخل تفاجئ شتسوي هنيه شافها سرحانه أطالعه الجهاز
    طلال: السلام عليكم
    هي نزت ما نتبهت الوجوده
    طلال: أسف ما كنت أقصد
    رؤى: و عليكم السلام
    طلال وهو يروح ورى مكتبه: تامرين بشي
    رؤى: هذي الملفات خلصناهم (عطته ياه) و مها تقول ييب باقي الملفات المكتبها
    تكملهم باجر
    طلال: ان شاء الله .. بس إذا ما عليج أمر تنتظريني هنيه
    رؤى طالعته مستغربه
    طلال: بروح أجيب الملفات تودينهم إذا ما عندج مانع لأني مشغول أخاف تروح و أنا ما وديتهم
    رؤى: ايه ما عندي مانع
    طلال: تفضلي دقايق و أجي
    قعدت تنتظره تحس بقلبها بيطلع من مكانه من الفشله و الخوف
    بعد خمس دقايق طلال: المعذره تأخرت
    رؤى وهي تبتسم له بعفويه: لا
    عطاها و راحت مكتب مها
    دخلت مها: وينج تأخرتي
    رؤى: سكتي بغيت اموت فشل هاج هذا هي الملفات اللي تبينهم
    حطتهم على المكتب
    مها: وينه طلال؟
    رؤى: اصلا يوم رحت ما كان بمكتبه شكله مشغول رايح ياي
    طلعوا البنات متجهين للبيت وهم مستانسين حسوا بقيمتهم كأنهم أصحاب أملاك
    خصوصا الكل يسلم على مها و يحترمها هم ميتين من الوناسه على هذي الأشياء
    طبعا العصر طلع كل اللي في البيت كانت روحه حلوه مره
    راحوا المجمع بحكم الحر يبون براد الحريم قعدوا على الطاولات قسم المطاعم و البنات يتمشون
    طبعا عزيز و ابوه ما راحوا معاهم و أخذوا زياد كانوا معزومين يعني طلعت بنات و أمهاتهم
    بعد ما تمشوا البنات وقفوا عند اللي يبيع أكواب ذره
    كانوا يضحكون و يسولفون هديل لفت تعطي الذره لمها جمدت مكانها وهي اطالع اللي يمشي
    مها اخذت الذره و لا نتبهت لهديل
    هديل(مو معقوله .... أأأهو و لا يشبهه)
    البنات مشوا رؤى لفت طالع هديل اللي كانت واقفه مجمده بمكانها
    رؤى: هديل
    هديل لفت طالعتها و مشت لهم و كل شوي تلف وراها تبي تتأكد هو ولا لا
    حست انها مو قادره تاكل الذره
    مها: خلونا ندخل هذا المحل
    رؤى: ياله
    هديل: انا بنتظركم هنيه مالي خلق
    رؤى لا حظت تغير هديل بس ما تدري شنو السبب
    هديل طالعت الأسواره اللي لابستها (معقول هو انت .. ولا من كثر ما فكر فيك تخيلته انت)
    طلعوا البنات من المحل متجهين للسينما يبون ياخذون الورقه يشوفون شنوا موجود
    اخذوها و راحوا عند امهاتهم
    البنات: السلام عليكم
    الحريم: و عليكم السلام
    رؤى: يماه اذا دخلنا فلم بتدخلين؟؟
    ام عبد العزيز: على حسب نوع الفلم
    طالعوا البنات الافلام مالقوا شي حلو
    هديل كانت سرحانه و تفكر فيه كل شوي اطالع يمكن يجي هنيه و تتأكد هو او لا
    ام عبد العزيز: خلونا ندخل هذا شسمه... (وهي تأشر عليه)
    رؤى: عوكل... مصري
    ام عبد العزيز: شفت إعلانه بالتلفزيون شكله حلو
    مها: حتى البنات بالجامعه يمدحونه
    رؤى: خلاص تم
    ام مها: انا مابي أدخل خلوا أغراضكم عندي و روحوا
    مها: ليه
    ام مها: ما حب الصوت العالي روحوا ستانسوا انتوا
    راحوا البنات يحجزون على العرض الجاي
    هديل تروح بس علشان تشوفه
    وهم يحجزون كانت هديل واقفه تنتظرهم جئ ولد صغير يسحبها من عباتها
    طالعته
    ..: من وين هدي (يأشر على الذره)
    هديل نزلت المستواه : تبي منه
    ..: أي لوقيلي من وين
    هديل ستانست على كلامه
    ابوه جاها: السموحه يزن تعال
    ..: كنت أسوف من وين
    هديل وهي تبتسم له: خذه هديه مني لك
    يزن: مكشوره
    هديل ضحكت على كلامه شلون يقلبه
    ابوه: لا ياخذه ما يصير
    هديل: لا عادي مو مشكله
    ابوه: ما قصرتي ... امش فشلتني
    يزن: قلت لها مكشوره
    ابوه: اسمها مشكوره فشلتني (كان يضحك عليه)
    وقفت هديل شافت الولد نفسه واقف يطالعها من بعيد وهو منصدم
    هديل تمت اطالعه( هو انا متأكده هو) حست انها بتصيح
    خصوصا انه وقف جذيه يطالعها فا أكيد يكون هو و عرفها
    جوها البنات رؤى: العرض الياي الساعه 4.30
    رؤى شافت هديل كل شوي اطالع وراها لفت و نصدمت رجعت طالعت هديل
    رؤى: هديل !!!!
    هديل: حتى انتي معناتها ما اتوهم هو يا رؤى هو
    رؤى: شكله عرفج بس كأنه متغير؟
    هديل: لا تنسين اننا من زمان ما شفناه بس انا متأكده هو
    راحوا عندهم قالوا الأم عبد العزيز العرض بعد ساعه
    طبعا هديل كانت مستانسه من الخاطر انها شافته بنفس الوقت حزينه
    دنحي و مناحي
    دنحي و مناحي
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 47
    تاريخ التسجيل : 25/08/2009

    قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19 Empty رد: قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19

    مُساهمة من طرف دنحي و مناحي السبت سبتمبر 19, 2009 5:38 am

    ..((.. الجزء الثلاثون ..))..

    بعد صمت نطق بكل أحاسيسه
    وليد: انتي هديل يعني... ما كنت غلطان يوم شفتج بالمجمع ما كنت غلطان
    هديل تمت طالعه و عيونها تذرف الدموع
    وليد تقدم بتجاها وقف تذكر حنا كبرنا مو مثل يوم كنا بالغربه
    وليد: هديل ليه تبجين ؟؟
    هديل: ك نت ابي اعرف انت او لا و هذاني عرفت طلعت انت بلحمك و دمك
    وليد: مقدر اطول اكثر عن أذنج (قالها و ريوله رافضه الحراك يحس انه مشاهم بالغصب
    بتعد لكن تارك قلبه معاها طاير حواليها من الفرحه)
    هديل مسحت دموعها و أخذت نفس عميق و بتسمت بكل رضا عن نفسها و تجهت للفيلا
    وليد بعده مصدووم عمره ما نسى هديل و كان عنده صورهم أيام المدرسه لأن نظامهم جذيه كل ما خلصت سنه يصورون صوره جماعيه للطلاب و كل طالب له نسخه
    كان دايم يطالعها و يتخيل شكلها شلون بيصير بعد هذي المده و تحقق حلمه و شافها
    على الساعه 10 حرقت مريم التليفون على الأولاد علشان يطلعون
    هم رافضين الطلعه على اخر دقه مساعد راح لمحمد
    مساعد: حمووود رد
    محمد: ليه
    مساعد: لو انا رديت بتسكره لأنها زعلانه مني
    محمد: تستاهل على الحركه اللي سويتها
    مساعد: جب مو وقت نصايح رد عليها قولها بنطلع الحين
    محمد رد : نعم
    مريم رتبكت: السلام عليكم
    محمد: و عليكم السلام
    مريم: بس كنت بسأل متى بتطلعون الحين 10.10
    محمد: الحين نشيل قشنا و نطلع
    مريم: هاه طيب سلام
    محمد: سلام
    سكره طالع مساعد مساعد بتسم له بتسامه غبيه بمعنى الكلمه و راح عنه
    محمد يحمد ربه ويشكره على خبال مساعد لكن محمد لاحظ ان لهجتها معاه غير عن الكل تذكر شكلها بالمطبخ بتسم و يوم طلعوا كلهم دق على غرفة مريم
    قالها انهم طلعوا خل يجيون
    طبعا وناسة البنات ما تونصف و هديل من عرفت ان وليد هنيه و نفسيتها متغيره
    بس مستغربه ليه ما تتذكر لبنات
    البنات كانوا يسبحون هديل راحت لمريم وهي بالمسبح
    هديل: الريم
    مريم: هلا
    هديل: بعد ما نطلع ابي اقولج شي لحالج اوكي
    مريم ستغربت: اوكي
    راحت عنها بعد ساعه من السباحه و الوناسه مريم طلعت ترتاح شوي قعدت شافت ساعه على الطاوله شكلها مو غريب عليها عبير يتها
    عبير: مو جنها ساعة محمد
    مريم: ايه اضن
    عبير: ليه عندج هاه
    مريم: لقيتها هنيه شكله نساها
    قعدت يمها و مريم تلعب بساعه و سرحانه تبي تعرف سر الإرتباك اتجاه محمد
    عبير: مريوووم
    مريم: هلا
    عبير: اذا خلصنا أبيج لحالنا بقولج شي
    مريم ستغربت شفيهم اليوم : اوكي لكن عندي شغله اسويها بعدها اجيج
    عبير: اوكي عن أذنج بروح أسبح
    مريم ما قدرت تستانس تبي تعرف وش يبون منها البنات
    جتها هديل: مريوووم منتي سابحه
    مريم: لا شبعت سباحه بروح أبدل
    هديل: حتى انا فرصه علشان اكلمج بالموضوع
    غيروا ملابسهم و طلعوا يتمشون مريم حطت الساعه بجيبها و راحت
    مريم: هاه هدووول شعندج
    هديل: مريووم تذكرين الولد اللي قلتلج عنه
    مريم: أي واحد
    هديل: اللي شفته عند البحيره ذكرتيه
    مريم: أيه ذكرته شفيه
    هديل: شفته مريوووم شفته
    مريم: وين؟؟!!
    هديل: طلع ولد جيرانكم و انتي ما تدرين
    مريم انصدمت : وليد!!!!!...
    هديل: أي وليد يااااااااااي تلاقينا عند مرجيحتج يوم طلعت اتمشى
    مريم كانت منصدمه ليه زعلت يوم حست ان وليد نفسه اللي تتكلم عنه هديل(خنقتها العبره ليه ما تدري)
    هديل: مريووووم
    مريم: هلا
    هديل: شفيج
    مريم: لا سلامتج بس ما قلتيلي عرفج
    هديل: اكيد يوم شافني ناداني بإسمي وهو منصدم مثل ما انا نصدمت فديته ما نساني بعده يذكرني
    مريم بتسمت لها : على فكره يمكنه كان موجود بالشاليهات يوم كنا هناك
    هديل طالعتها : شدراج
    مريم: لا .. بس جوري يوم شافته قالتله ان هي اللي حذفته بالكره وهو أكد لها معناتها كان بالشاليهات
    هديل: بعد ليتني كنت شايفته وحنا هناك ياااي حدي مستانسه
    مريم حست انها تبي تصيح لكن مو عارفه شنو السبب بعد ما تمشوا شوي رجعت هديل للفيلا و مريم قعدت بالمرجيحه حقتها و هي مضايقه لسبب تجهله
    مها طبعا دق عليها سيف اللي تعودوا على بعض فا طلعت عنهم تكلمه طبعا صار سيف شخص مهم بالنسبه لها غير عن الكل طبعا ما شافته من يوم كانت بالمطار
    عبير راحت عند مريم يوم عرفت انها بالحديقه لحالها مساعد كان يتمشى مع محمد و يسولفون عن كل شي يخطر ببالهم من ظمن سوالفهم مريم
    عبير وهي تقعد:مرررحبا
    مريم حاولت تطرد حزنها: مراااحب خلصتوا
    عبير: ايه من زمااان
    مريم: وينهم البنات
    عبير: داخل يمكن ياكلون تلاقينهم ميتين يوع
    عبير تبي تجيب سالفة محمد بأي طريقه ما تقدر تصبر لكن خايفه من ردت فعل مريم .. قعدوا مده ساكتين
    مريم وهي طالع الجهه الثانيه : شكنتي تبين مني
    عبير: اممممممممممممم مدري شلون اقولج
    مريم: قولي معني عارفه شنو بتقولين
    (هذا كله وهي لافه ويها عن عبير لأن الدموع تارسه عيونها)
    عبير: اتحداج (عبير حست لسانها مو قادر ينطق بأي شي معنها مجهزه اللي بتقوله لها )
    مريم: شي يخص مساعد صح
    عبير: هاه ... ايه شدراج يمه تخرعين (مالت علي مو مشكله)
    مريم: شصاير بعد
    عبير ما حست ان مريم زعلانه تحسبها دايخه عقب السباحه وبس
    كملت كلامها: والله ما ادري شلون اتعامل معاه صاير يدلع الخايس
    مريم: ليه
    عبير: مدري عنه ذاك اليوم يدلع يقول سويلي غداي ما ابي أكل من غداهم لا ويبي شنو مجبوس دياي يوم شاف اني ما اقدر اسويه قعد يضحك ويطنز علي
    مريم: تدرين ان مساعد يستهبل
    عبير: فديته و فديت أستهبال مريووووم والله اني احبه حددددي
    طبعا عبير كملت سوالف عن طلعاتها مع مساعد و شلون حبه يزيد بقلبها
    مريم حست بغيره منها و من هديل كل وحده لقت اللي يحبها و يلبي طلباتها
    عبير كانت مندمج بالسوالف و تضحك
    قررت تجمع شجاعتها و تقول المريم عن محمد بهذا الوقت كان مساعد و محمد مقربين منهم يعني يسمعونهم
    عبير: مريوووووم بقولج شي عن محمد و مساعد
    محمد وقف يطالعهم و مساعد تم يطالع
    عبير: ذاك اليوم مساعد و محمد كانوا بالسرداب جكيتهم وهم يسولفون عن ..
    مريم وقفت وهي تصرخ على عبير: خلاااااااااااااااااااااص
    عبير انصدمت اول مره تصرخ عليها مريم
    مريم يدعت المخده على عبير و كملت: خلاااااااص ما ابي أسمع شي عنكم
    عبير: مريم كنت بقول
    مريم: قلت لج خلاص ما ابي أسمع ولا كلمه ( قامت تصيح و عيونها متركزه على عبير ) هاااااج (طلعت الساعه من جيبها و يدعتها على الأرض عند عبير) عطيها محمد ماااابي أشوفكم لا انتي ولا مساعد
    عبير: شذمبه محمد طيب تيدعين ساعته بالأرض
    مريم: كيفي ماااا حبكم كلكم تخليتوا عني يوم حققتوا اللي تبونه نسيتوني
    (قامت تشهق من البجي قهرها من مساعد على حركته و حركتهم و تذكرت كلام هديل عن وليد) كل واحد يقابلني يسولف عن نفسه ولا فكرتوا تسألوني شفيني مليييت اكرررهكم
    راحت عنها متجهه صوب محمد و مساعد
    محمد نصدم صدمه كبيره من مريم....
    و مساعد بعد قام يلوم نفسه لأنه صج نساها
    مريم يوم شافتهم وقفت اطالعهم و الدموع تنزل من عيونها
    محمد: مريم أنا... (مريم حطت يدينها على أذونها علامه يعني أسكت)
    مشت عنهم وراحت للفيلا و قعد بغرفتها و رفضت تفتح الباب لحد
    عبير طبعا كانت مصدوومه حست بندم شافت محمد و مساعد بجت
    عبير: والله ما كنت أقصد ... ما كنت
    مساعد راح لها يهديها: خلاص عبير مريم تلاقينها كانت مضغوطه نفسيا و حنا صج أهملناها مو مثل أول
    عبير: انا ما همني غير محمد شدخله بالموضوع بس الحين شكلي خربت كل شي
    محمد: ليتني ما سمعت ليتني ظليت على حلمي و ماسمعت اللي قالته
    مساعد: محمد شفيك لا تنسى أنها كانت منهاره و ما تفكر باللي تقوله
    محمد بحرقه: شتفسر نظرتها لنا يوم شافتنا
    مساعد: ما كانت اطالع غيرك انا مهتمت لي يمكن كانت مثلك بداية حب قلبها و نبضه لك
    سكتوا كلهم طبعا مع هذا الحدث خرب يومهم مريم كانت تبجي بألم و حرقه
    ألم ان محمد سمعها و هي ما كانت قاصده بس لأنه صديق مساعد اللي نساها بعد ما حقق أمنيته طبعا ما خلت عبير تنام عندها بالغرفه و عبير أصلا ما راحت لها تدري أنها ما تبي تشوف أحد فنامت مع البنات بغرفتهم بحجة أن مريم نايمه و قافله الباب طبعا فرق بينهم وبين مها اللي كانت بقمت السعاده بوجود سيف بحياتها
    و عترافه لها بأنه يحبها من كل قلبه
    ................................................

    يتبع البقيه
    دنحي و مناحي
    دنحي و مناحي
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 47
    تاريخ التسجيل : 25/08/2009

    قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19 Empty رد: قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19

    مُساهمة من طرف دنحي و مناحي السبت سبتمبر 19, 2009 5:38 am

    طبعا مريم ما قدرة تنام بهذا اليوم من القهر على الساعه 5 الصباح كان النور خفيف
    فتحت الشباج تتأمل المكان و الدموع على خدها تسيل مر قدامها لقطه يوم تيدع
    ساعة محمد تذكرت انها ما أخذتها فتحت باب غرفتها بهدووء تتفقد المكان
    يوم ما شافت حد البست الروب و حجاب حطته على شعرها نزلت بهدووء لتحت
    طلعت من الباب الرئيسي متجهه للمرجيحه دورت الساعه لقتها مرميه على مكانها اخذتها و نفضت عنها التراب سمعت صوت احد ركضت ورى الشجر شافت محمد
    يتمشى الحاله و بعده على ملابسه من أمس قرب من المرجيحه ويدور حواليها
    و تحتها مريم عرفت انه يدور عن الساعه قعد هو على المرجيحه و سند راسه و غمض عيونه مريم طبعا حاولت تبتعد دون ما يحس فيها فتمشي على يدينها و رجولها و هي منزله راسها مشت مسافه يوم حست انها بعدت قامت وراحت ركض من باب المطبخ الغرفتها و سكرت الباب و هي تتنفس بسرعه من التعب
    على الساعة 7 وصلوا بيت ام خالد والبنات كانوا كلهم قاعدين عدا مريم
    ما تبي تقابل أحد كانت بالفراش ولا قامت و كل ما ذكرت كلامها تبجي أكثر كسرت خاطرها عبير
    ليه صرخت بويها جذيه
    ام حمد: عبير وينها مريم للحين ما قعدت
    عبير: لا يمكن نامت مبجر وقعدت بالليل وتوها تنام
    ام حمد: قومي يمه شوفيها قوليلها بيت خالج يو خل تنزل
    عبير ما تقدر تقول مريم ما تبي تحاجيني سكتت وراحت فوق وقفت عن باب غرفة مريم مو قادره تناديها و طق الباب نزلت قالت لأمها ان مريم مانامت إلا الصبح طبعا تأليف علشان تفك نفسها من الموقف الصعب
    شهد: مبروووك عبير على الملجه
    عبير: الله يبارك فيج عقبالج
    شهد: هو آمين بس مو الحين
    مي: تعالي انتي تقربين لرؤى
    عبير: لا ما نقرب البعض
    مي: من صج فيكم شبه بس بشنو ما أدري صح شهووده
    شهد: حتى أنا بغيت أقول لكم سبحان الله تصلحون خوات
    مي: اللي يشوفج يقول اننا نشبه بعض هذا انا اختج و لا أشبهج طبعا انا أحلا منج بدون نقاش
    شهد: تكفييين
    ضحكوا البنات عليهم طبعا كانت الجمعه حلوه بس ناقصه مريم اللي تسوي لهم جو بزياده
    البنات راحوا يتمشون يبون يستمتعون بكل لحظه بطلعتهم شافهم محمد عبير شافت محمد نزلت راسها
    ندمانه بأنها السبب باللي صار لهم أمس..
    محمد دور مريم ما لقاها عرف انها للحين زعلانه
    عبير حاولت ما تبين حزنها للبنات هم يايين يستانسون فا ما تبي تخرب عليهم هديل كانت تبطي مشيتها
    تبي تشوف وليد لأن شكلهم توهم يقعدوون من النوم كانت طالعه من الفيلا متأخر و اطالع جهة الخيمه
    ما حست إلا بواحد يناديها جدامها
    ..: هديل
    هديل نزت ولفت طالعته : عزيز هلا
    عزيز: قولي لهم نبي الفطور
    هديل: ان شاء الله (تحمد ربها ان عزيز ما سألها شفيها طالع بذيك الجهه)
    قالت لهم و طلعت تلحق على البنات بطلعتها كان وليد توه طالع من الحمام شافته وقفت مكانها
    هو الف طالع و وخر بس يوم انتبه هذي هديل لف يطالعها مره ثانيه
    هديل بتسمت وراحت مسرعه عند البنات وهو بتسم وراح عند الشباب بالمجلس
    .................................
    مريم كانت تطل من الدريشه اللي تطل على الخيمه كانت تشوف محمد و تستسمح منه بقلبها
    كل ما تذكرت شلون كانت نظرته و شلون سكته تلوم نفسها اكثر
    طلعت كراستها و اقعدت ترسم هي كل ما حست بحزن ترسم كأنها طلع حزنها فيه مع هذا كان رسمها يطلع حلوو غير عن إذا كانت مستعده للرسم و رايقه ما تجيبه بنفس الجمال
    رسمت مزهريه فيها باقة ورد و رسمت ورده طايحه او متروكه على الطاوله و حولها بقعه من الماي
    رسمتها كأنها هي هذي الورده الوحيده و لونتها طبعا أخذ منها وقت طويل بس حست براحه بعد ما رسمتها
    بهذا الوقت دق احد باب غرفتها طالعت الساعه كانت على 3 العصر
    مريم: منو
    محد رد عليها قامت فتحت الباب ما لقت احد جت بسكره شافت باقه صغيره من الورد
    اخذتها وهي مستغربه من منو ضحكت وسكرت الباب عجبتها كانت وردة جوري كبير حواليها
    ورود بيض متوسط كبرهم ملفوفين بمنديل... من الحديقه طلت من الشباج تبي تشوف منو يطلع
    راحت الشباج الثاني اللي يطل على طرف من المسبح و باب السرداب ما لقت احد
    مريم: منو.!!!!!! ( شافت البنات قاعدين مع امهاتهم برى معناتها ما فيه حد بالبيت كانت تحسبها عبير)
    رجعت للباقه طالعتها و حست بنبض قلبها انه تغير جاها مسج راحت فتحته
    طالعت المرسل
    ((.حموووودي.))
    إن كان "نور عيني"مايساوي
    "غلاك"
    أشهد اني بخيل فيما عطيت
    وش تبي
    آمر , تدلل!
    يابعد هذا وذاك
    تبي<قلبي> تبي <كلي>
    قلي وش بغيت
    تبي روحي لجل تهنى
    وتضحك شفاك..؟
    إذا يرضيك خذها بس قول اني وفيت ...
    والله فقدتك> وعلى فكره.....>

    ..احبك..
    ................................................
    مريم طبعا ما قدرت تركز وهي تقرا حست برجفه بجسمها حست كأن ماي بارد على جسمها ترتعش
    من قلب و كل شوي تعيد اللي تقراه تحاول تركز مو قادره ضحكت بصوت مسموع حاولت تمسك نفسها ما قدرت
    حطت يدها على فمها تكتم الضحكه كل اللي تبي تستوعبه كلمة احبك
    ما تدري تبجي و لا تضحك هي بحلم ولا علم
    ((من جهه ثانيه))
    محمد كان قاعد على أعصابه ما يدري وش ردت فعلها هو تردد بأرسال المسج
    لكن قرر محد يدخل بينه وبين مريم يبي يوصلها مشاعر بنفسه خصوصا بعد اللي صار
    مساعد يحسب محمد زعلان على اللي قالته مريم راح له
    مساعد وهو يقعد يمه: حموود
    محمد: نعم
    مساعد: خلاص ما يسوى عليك تزعل جذيه قلنالك ما كانت تقصد
    محمد طالعه: الأيام بتثبت كل شي (قام بيطلع) على فكره لا انت ولا عبير أبيكم تدخلون بالموضوع اوكي
    مساعد استغرب و وافق على كلامه دق على عبير و قالها انها ما تقول شي لمريم
    عبير: اصلا ما شفناها من أمس
    مساعد: من صج
    عبير: تدري حتى ما نمت عندها بالدار
    مساعد: مو مشكله خليها على راحتها اهم شي لا تجيبين لها السالفه
    عبير: ان شاء الله
    سكر منها وهو محتار مع هالأثنين قرر يتركهم
    محمد طلع من الخيمه مريم كانت تطل و شافته بتسمت كانت ماسكه وردة الجوري بيدها مع الجوال
    طالعته وهي سرحانه مو مستوعبه(( محمد يحبني)) دق جوالها
    محمد سمع صوته رفع راسه شافها
    هي كانت واقفه على جنب و ردت على الجوال ما نتبهت لمحمد
    شافها ماسكه الورده بإيدها عرف انها اخذتها بتسم ورتاح شوي وراح للسرداب
    مريم لتفت ما لقته سكرت الشباج و نزلت بعد ما غيرت ملابسها
    دخلت الصاله: السلام عليكم
    الكل:وعليكم السلام
    راحت لأم خالد وسلمت عليها البنات كانوا بالمطبخ
    ام خالد من زمان ما شافت مريم : ياحليلج مريم كبرتي و حلويتي
    مريم: مشكوره خالتي وين البنات
    ام حمد: يمكن بالمطبخ
    راحت لهم دخلت تلاقت نظراتها مع عبير
    مريم: السلااااام عليكم
    الكل لف عليها : وعليكم السلام
    طبعا سلمت على شهد و مي و قعدت تسولف معاهم كأن ما صار شي
    عبير مو متشجعه تكلمها تخاف تتفشل بعد ما طلعوا البنات
    مريم: عبير..((عبير لفت بسرعه طالعها)) .. اسفه ما كنت أقصد اللي قلته
    عبير: مسموووحه الغاليه انا الي أسفه (وراحت لمتها ) شتقتلج والله لا تعودينها
    مريم بتسمت لها و كملوا سوالف كنهم ما شايفين بعض من زماان
    .................................................. ..
    بعد ما تغدت ... راحت السرداب بعد ما تأكدت ان مساعد هناك
    نزلت طلت تأكد ان المكان أمان راحت له شافت محمد وقفت بعدها قررت تروح
    مريم: احم احم (بتسمت)
    طالعوها ثنينهم محمد قلبه يدق بسرعه لكن يوم شاف ابتسامتها ارتاح شوي
    مريم: السلااااااام عليكم
    محمد و مساعد: وعليكم السلام
    مريم كانت ميته فشل من محمد: شلووونكم
    مساعد سكت محمد: بخير عاش من شافج
    مريم: عاش غاليك .... سعووووود ليه ما ترد ترى قلت شلوونك
    مساعد: تمام وانتي
    مريم: بخير .... مساعد أنا... أسفه على اللي صار أمس ما كان قصدي
    مساعد: مو مشكله حصل خير
    مريم: وانت ... محمد أسفه على الحركه اللي صارت أمس (كانت الساعة بيدها مدتها لمحمد) تفضل ساعتك
    محمد: مسموحه الغاليه.. مسكينه ساعتي كانت ضحية زعلج (مريم حمرر ويها من قلب راحت عنهم)
    مساعد طالع محمد: حموووود ما ستحت إلى قايلها شي
    محمد: شدخلك كمل لعب أحسن لك زين
    مريم كانت بطير من الونااااسه اخيرا بتعيش حياة حلووه مثل البنات
    يتبع
    :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::
    دنحي و مناحي
    دنحي و مناحي
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 47
    تاريخ التسجيل : 25/08/2009

    قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19 Empty رد: قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19

    مُساهمة من طرف دنحي و مناحي السبت سبتمبر 19, 2009 5:40 am

    .. ((.. الج (31) زء ..))..

    كانت الأجواء عموما حلوووه على الكل
    البنات كانوا مجمعين عند التلفزيون اللي بالسرداب يشوفون فلم و الأولاد
    عند المسبح كالعاده
    مريم تمللت ما عجبها الفلم قامت
    عبير: وين الريم
    مريم: بروح فوق مليت من الفلم
    عبير: بجي معاج
    مريم بتسمت تحس ان عبير حيل مشتاقه لها
    صعدت لقت الحريم يسولفون بالصاله
    مريم : السلام عليكم
    الكل: و عليكم السلام
    مريم: يمه طلبتج (باست راسها)
    ام حمد: اللهم اجعله خير
    مريم:شنو شايفتني مو مهم يمه خلينا نشوي اليوم الله يخليج
    ام حمد: منو يشوي قوليلي
    مريم: احنا ترى نعرف تكفين لا تقولين لا
    ام خالد: والله انا مشتهيه اشوي بعد
    مريم: عاشوا لقيت واسطه قويه
    ام حمد: روحي قولي اللخدامه خل تبهر الدياي للشوي
    مريم: تامرين أمر جم ام عندي انا
    ام حمد: يصير خير فارجيني بس
    راحت قالت للخدامه صعدت مريم لغرفتها و أخذت رسمتها عقب ما تأكدت انها نشفت
    طبعا كراستها كبيره شوي تصلح اوراقها تصير لوح نزلت تبي توريهم كالعاده من تخلص رسمه
    لازم توريهم تاخذ رايهم فيها طبعا تكتب وراها تاريخ و الوقت اللي رسمتها فيه
    مريم: أمي ... أمي
    ام حمد: نعم
    مريم وقفت و ورتهم الرسمه : شرايكم فيها بكل صراحه
    ام حمد: حلووووه تهبل
    طبعا انبهروا بجمال الرسمه و اللي زادها جمال طريقة التلوين مخليه الورد كأنه حقيقي مع قطرات الماي
    عليه معطتها روووعه بزياده
    مريم طبعا ستانست من أطرائهم على رسمتها : بروح أوريها البنات
    نزلت لقت الفلم مخلص و قاعدين يسولفون
    مريم: بناااااااااااااااااات شرايكم فيها
    رؤى: تهببببببببببببل منو راسمها
    عبير: مريوووم رسمتها
    مي: الورد عجيب مشاء الله
    و كل واحد قال رايه
    مريم: تذكرة أمشوا نجهز الشوايه
    شهد: بنشوي.....
    مريم: ايه ليه
    شهد: ونااااااسه خلوني انا أشوي أموووت فيه
    مريم: أشوى على بالي ما تحبين الشوي
    مي: من صجج هذي جنها ساحر تموووت على شي أسمه فحم و نار
    شهد: احسن منج يا الدلوعه
    حطت مريم رسمتها على الطاوله و راحوا يجهزون الفحم بطلعتهم كان الأولاد توهم متجهين للسرداب طبعا شلة بنات كثار و كلهم يمشون سوى
    عمار: جاكم جيش النمل وخروا عنه لا يقرصكم
    مساعد و محمد كفخوه على راسه واحد على يمينه واحد على يساره
    عمار: اااااااااااااااااااخ وجع شكو طقون
    مساعد: لا تقول عنهم جذيه خطيبتي بينهم
    محمد: وانا خواتي معاهم
    مساعد طالعه بنظره يعني علينا هذي الحركات
    طبعا البنات كملوا طريقهم جهزوا الشوايه اللي تجيب الفحم و اللي ترتب الفرشه و الكراسي للقعده
    طبعا شهد تكفلت بشب النار لأن كل وحده خايفه تحترق علشان حاطين بانزين ما لقوا قاز
    الأولاد بالسرداب عمار راح لطاولة المطبخ شاف رسمة عرف انها حقت مريم من لقبها اللي كاتبته
    و عمار يدري ان مريم ما ترسم بهذا الجمال إلى اذا كانت حزينه او مضايقه من شي
    سالم: مو جنه هذا رسم مريووم
    عمار: بلى رسمها شكلها توها راسمتها
    سالم : بس تصدق حلوووه من جد احلى من رسماتها قبل
    مساعد: أشوووف أرفعها
    رفعها سالم لهم طبعا عجبتهم و محمد كان منبهر هو عرف انها ترسم لكن مو بهذا الجمال
    رجعوا حطوها مكانها
    البنات مسوين صجه بالشوي ضحك و سوالف كان الوقت المغرب قريب من العشاء
    بالغصب طلعوا الحريم علشان يقعدون معهم و كل شوي مهزئينهم اقلبوا هذي شيلوا هذي كل شوي قايلين لهم انتوا ما تعرفون تشوون
    ......... بعد ساعه و نص من معركة الشوي ......
    مريم وهي تشيل أخر قطعه : خلصناااااااااااا هذي أخر وحده
    البنات قاموا يصفقون لها و هي تحييهم
    طبعا الحريم راحوا داخل و البنات شالوا الأشياء و دخلوها
    ابو حمد: مريووووووووووم
    مريم: هلا يبه
    ابو حمد: لا طفون النار نبي نسوي عليها شاي
    مريم: ان شاء الله
    دخلوا البنات عبير راحت تبدل لأن البانزين أنكب عليها و هي شايلته
    ام حمد دخلت المطبخ: اقول بنات
    الكل: هلا .. نعم
    ام حمد: باجر لحد يطلع برى ابو حمد بيجيب عامل يرش دواء على المنحله يعني بيهيج
    فا لحد يطلع
    الكل: ان شاء الله
    راحت عنهم و البنات كملو حط و وزعوه بصحون للريايل و الحريم مع بيبسي
    عبير نزلت و كملت ترتيب معهم
    طبعا العشاء كان مره حلووو خصوصا انه الكل متعاون بتجهيزه
    بعد العشاء
    مريم: يوووووووه (قامت بسرعه)
    عبير: شفيج..
    مريم: نسيت رسمتي تحت بروح أجيبها لا تنشق
    نزلت ركض اخذتها حمدت ربها ان ما صار لها شي و دتها غرفتها
    وهي فوق سمعت صوت أحد يتكلم من غرفة البنات
    راحت توها بطق الباب سمعت صوت مها وهي تكلم و باين من طريقة كلامها ان
    اللي تكلمه ولد ما حبت تدخل و تقولها علشان ما تقول انها تتسمع على كلامها
    نزلت وهي ما تدري شتسوي مع مها
    بعد سهره حلوووه عدت على الكل توزعوا بالغرف بس مريم محد نام معاها غير عبير
    نام الكل وهو يحمل أجمل ذكريات هذا اليوم
    ..............................
    .....((يوم الثلاثاء )).....
    البنات كانوا بسابع نومه لسبب السهر بالسوالف عدا عبير و مريم
    الي كانوا قاعدين على الساعه 11.30
    مريم كانت قاعده بس منسدح بفراشها و تفكر بمحمد اللي اعترف لها انه يحبها
    و كل شوي تبتسم و تستعيد ذكرياتها يوم ساعدها و وصلها البيت يوم اهتم بحالها وهي مريضه
    غمضت عيونها فتحتهم تخرعة من قلب
    كانت عبير حاطه ويها بويه مريم هذا اللي خرعها
    عبير: ههههههههههههههههههههههههههههه وناسه خرعتج
    مريم: يالخايسه يمه قلبي احس انه وقف ما قام يدق
    عبير: زاد مغمضه عيونج و تبتسمين جنج خبله
    مريم: كيفي والله يعني الواحد ما يذكر أشياء حلوه يضحك عليها
    عبير: يالله صباح خير أمداج تقعدين على شان تفكرين
    مريم: التفكير ماله وقت سكتي بس (قامت تغسل ويها و تبدل علشان تنزل)
    عبير كانت ترتب شكلها جدام المرايه بعدها نزلت تحت ما انتظرة مريم
    طبعا على ما نزلوا تحت كانت الساعه 12.20
    مريم قبل لا تنزل دقت الباب على البنات خلتهم يقومون غصب ما طلعت
    لما شافت وحده منهم قايمه تغسل ويهها
    نزلت تحت لقت عبير تلعب بلاي ستيشن
    مريم: وينهم؟؟؟
    عبير: بالمجلس الثاني
    مريم: يوعانه تجين تاكلين
    عبير: اذا ناويه تتهزئين جربي تقربين من المطبخ
    مريم وهي تستهزء: ليه من هزئج
    عبير طالعتها و كملت لعب: محد
    مريم: اتحدى المهم بلعب انا
    عبير: انا طلبته من الأولاد أنا العب متى ما شبعت عطيتج
    مريم سحبت الجوستيك(المضرب أو اليده) منها: عطييييييييييني أبي ألعب
    عبير ما سكته و تكمل لعب خسرت : يووووووووووه شفتي خسرتيني
    مريم: احسن عطيني يااااااااااااه(كانت تسحبه حيل و عبير تسحب هدته عبير ويصقعلج الجوستيك بويه مريم)
    عبير: ههههههههههههههههه احسن
    مريم: اااااااااااااااااااااااااااااااي يعور من صج (من قوت الظربه دمعت عيونها لأن طقها تحت عينها بشوي)
    عبير: اسفه ما كان قصدي مريوووووووووووم
    مريم: أسامحج بشرط
    عبير: شنو
    مريم: خليني ألعب
    عبير: خلاص بخليج
    قعدوا يلعبون و البنات ينزلون من فوق دايخين يمرون على مريم و عبير يشوفون هوشتهم
    فرق مرووقين حيل و هم كل وحده تنزل تنسدح على الكنب بثقل من لدووخه
    مريم وهي تناقز: فززززززت ييس يس يييييس اها..اها..اها عاشوا(و ترقص)
    عبير طالعها: اللي يشوفج يقول حاله لغز ترى كلها( كراش)
    مريم: مووووووتي حره لأنج ما قدرتي تفوزين ويووووو الفاشله
    شهد: أم الرواقه عليكم حدكم مروقين
    عبير و مريم: بسم الله علينا
    شهد: كلتوني ما شاء الله ما قلت شي
    حطوا الغداء و البنات كل وحده تتثاوب من جهه
    ام خالد: لوعتوا جبدي كل وحده حاطه إيدها على الطاوله مسنده راسها عن يطيح و تتثاوب
    شهد: كله من بعض الناس قعدوونا بالغصب
    ام حمد: تستاهلون شلكم بالسهر
    عبير و مريم: أحم أحم
    مريم: شوفونا شحلاتنا ننام مبجر و نصحى نشيطين مو جذيه بنت عمي
    عبير: إيه والله شلنا بالسهر
    البنات لفوا عليهم يطالعونهم كل وحده بنظره تخرع
    مريم تقرب من عبير و عبير نزلت راسها و قربت من مريم
    مريم: يمه يخرعوووون خلينا نسكت أحسن
    البنات ضحكوا من كثر ما نبطت جبدهم من رواقت عبير و مريم
    عقب الغداء كملوا البنات نومهم على الساعه 3 عبير تلعب بلاي ستيشن مريم راحت فوق غرفتها
    تكتب يومياتها و الأحداث اللي صارت
    ........
    دنحي و مناحي
    دنحي و مناحي
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 47
    تاريخ التسجيل : 25/08/2009

    قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19 Empty رد: قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19

    مُساهمة من طرف دنحي و مناحي السبت سبتمبر 19, 2009 5:41 am

    جوري: عبير نبي نلعب أنا و رولا
    رولا: ايه الله يخليج
    عبير: هاكم أصلا مليت
    قامت طلعت برى تتمشى وهي تحب تروح ناحية الورد توقف تتفرج على الحديقه
    وصلت لها نطت داخل تتمشى فيها
    ما أمداها دخلت إلا هجم عليها النحل بالبدايه تحسبه حشرات صغار تحاول تكشهم
    ما قدرت استوعبت انه نحل يوم شافته على إيدها حاولت توخره وهي تكشه طقت إيدها
    بشجر اللي حولها و يهيج النحل و يعلق فيها من كل الجهات هي من الخوف مو داله طريقها
    خصوصا أنها داخل بين الورد قامت تركض وهي مغمضه عيونها و تصارخ
    طبعا الكل كان داخل لأنهم عارفين سالفة النحل عبير ما كانت تدري
    مع كل حركه تسويها يهيج نحل زياده و يهجم عليها بداء يقرصها
    وصلت سور الحديقه توها ناطته حست ان قلبها ذاب من كثر ما قرصها النحل من كل الجهات
    حاولت تصرخ بكل طاقتها مشت ببط
    عبير طالعت شافت مريم تطل من الدريشه نادتها لكن خلاص ما فيها حيل تصارخ
    حاولت تمشي على كثر ما تقدر أخر شي طاحت مغمى عليها
    مريم اكنت تطل لكن ما نتبهت العبير توها بتسكر الشباج شافت حد طايح
    نزلت ركض مريم وهي تتنفس بسرعه: جووري... وينها عبير
    جوري: يمكن راحت برى
    مريم: عببببببيييييييير (راحت ركض للباب طلعت للحديقه راحت صوب عبير ) عبييييير حاولت ترفعها ما قدرة
    ركضت لخيمة الرييايل فتحت الباب بقوه خلا الكل يلف عليها هي كانت تبجي من الخرعه
    وهي تفتحه: الحقووووووووووووووووا
    ابو حمد قام لها: شفيج شصاير
    مريم: عبير مغمى عليها بالحديقه و النحل عليها
    قام الكل ركض و مريم تركض جدامهم طبعا مساعد طار قلبه من الخرعه كان اول الواصلين مع فواز
    مساعد فصخ قميصه(تي شيرت) و لفه على إيده و قام ينفض النحل عنها
    عمار معاه مخدر النحل: مساعد وخر قام يرش عليها
    مريم كانت واقف و تبجي مو عارفه شتسوي
    مساعد: بروح أشغل السياره
    فواز وهو يشيل عبير: بسرعه كاني جايك
    قام مساعد و شغل السياره ركبوا عبير وراح معاهم فواز و ابوه
    مريم: برووووح معاكم
    عمار: وين تروحين خليج هنيه
    مريم تبجي من الخوف
    ابو حمد: خلاص مريم لا تبجين .. فيه حد يدري
    مريم هزت راسها بمعنى لا و لمت ابوها
    هو يمسح على راسه عارف شكثر هي عزيزه عليها خصوصا انها اول منشافها
    طالع ويها ابو حمد: شفيه خدج قارصتج نحله
    مريم: لا كنت .... العب مع عبير و طقني الجوستيك
    عمار يبي يخفف الجو: الجوستيك طقج ... ما خبري انه يتحرك وينه خليني اكسر ايدينه
    مريم فيها الضحكه: عماروووه مالي خلقك
    عمار: مدري عنج تقولين طقج
    مريم: إلا اقولك كنت اتهاوش مع... عبير عليه و كنت اسحبه هي هدته وصقع بويهي
    عمار: المهم انتي روحي داخل
    مريم: لا... اخاف يسألوني وين عبير شقولهم
    ابو حمد: ما ردهم بيدرون
    مريم راحت وهي خايفه شتقولهم
    دلخت توها بتصعد نادتها أمها كانوا مجتمعين بالصاله
    مريم: نعم
    ام حمد: شفيج؟
    مريم: ما فيني شي
    ام حمد: ليه عيونج حمر
    ام فواز: وينها عبير
    مريم خنقتها العبره قعدت على الدري تبجي
    ام فواز : شصاير لعبير
    مريم: قرصها النحل و اخذوها المستشفى توهم (ركضت لغرفتها لاقتها رؤى بالدري ستغربت شصاير)
    نزلت لقت ام فواز تبجي و الجو معتفس
    رؤى صعدت متجهه لغرفة مريم طقت الباب: مريم ممكن
    مريم: منو
    رؤى: انا رؤى
    مريم: دخلي
    دخلت لقتها تمسح عيونها و قاعده على السرير
    رؤى: مريم شفيكم شصاير ليه خاله ام فواز تبجي؟؟؟!!
    مريم: عبير.. بالمستشفى
    رؤى: مستشفى !!!!!!!!!! ليه
    مريم: طلعت و ماكانت تدري عن النحل و هاج عليها لقيتها مغمى عليها برى ( تمسح دموعها)
    رؤى نصدمت قبل شوي كانت تلعب و بقمت الحيويه : مريوووم خلاص لا تبجين
    راحت قعدت يمها مريم حطت راسها على جتف رؤى وهي تبجي بصمت
    رؤى نزلت دمعتها ما تقدر تشوف حد يبجي قعدت معاها
    طبعا الجو كان حزين ما يدرون شصار على عبير و محد دق عليهم
    مريم مسحت دموعها: بروح لها
    رؤى: وين حتى ما تدرين وينهم
    مريم ما سمعت شقالت رؤى بدلت و لبست حجابها و طلعت حاولت رؤى تمنعها ما قدرة
    رؤى وهي تنزل وراها: مريم وقفي ستهدي بالله
    وقفت مريم فجئه يوم سمعت يقولون عبير بالعنايه المركزه صعدت ركض رؤى وقفت منصدمه
    مريم دخلت على البنات أخذت مفتاح سيارة مها و طلعت لاقت رؤى
    مريم: اذا قعدت قوليلها مريم اخذت سويج سيارتج
    رؤى: مريم مصممه تروحين
    مريم: ايه لا تقولين لحد لين ما اطلع علشان محد يمنعني
    نزلت سوت نفسها مو ناويه على شي
    سألت شصار وو ينهم يوم عرفت هم بأي مستشفى قامت بتطلع من باب المجلس
    عشان محد يشك توها طالعه شافت عمار مع محمد
    راحت بهدووء للسياره هم معطينها ظهرهم
    شغلت سياره لفوا يشوفون منو
    عمار: هذي مريم...!!
    محمد: الحق عليها قبل لا تروح
    ما مداهم وصلوا حركة مريم السيارة ما همها احد
    عمار راح الخيمه : يبه مريم راحت
    ابو حمد: وين!!! مع منو؟؟
    عمار: اخذة سيارة مها و راحت
    سالم قام بيلحقها مسكه ابوه طالعه: خلني ألحق عليها
    ابو حمد: انت تعرف غلاة عبير عندها ما راح ينفع اللي بتسويه
    الكل سكت
    مريم دقت على عمار و سألته هم بأي مستشفى تتأكد
    ام حمد: وينها مريم
    رؤى: مريم.... راحت لعبير
    ام حمد: شنو... متى
    رؤى: اخذت سويج مها و راحت لها من شوي
    هزت ام حمد راسها لأن عارفه محد بيرد مريم اذا كان الشي يخص عبير
    مريم كانت تسوق تحاول انها ما تسرع بس المشكله ان المستشفى تبعد نص ساعه
    كانت تمر قدامها لحظاتها مع عبير شلون بلحظه صار اللي صار
    تلوم نفسها تحس انها هي الغلطانه
    ...................
    قعدوا البنات من النوم و قالتلهم رؤى اللي صار عن يسوون ازعاج اذا نزلوا
    قعدوا بالغرفه و كل وحده سارحه بخيالها يدعون لها بالسلامه
    ..................
    بعد مسافه طويله و صلت مريم للمستشفى
    وهي عند الأستقبال: لو سمحت اخوي
    الموظف:تفضلي
    مريم: وين قسم العنايه المركزه؟
    الموظف : اختي تلاقينه بالدور 3
    مريم: مشكور
    راحت مسرعه ضغطت زر المصعد طول ما جاها راحت للدرج ركض
    وصلت وهي هلكانه راحت للقسم لقتهم واقفين
    راحت لهم مريم شافها مساعد تفاجئ ما توقع انها تجي
    مريم وهي تتنفس بسرعه و شفايفها بيض: وينها ... وينها عبير
    مساعد: داخل عندها الدكتور اقعدي انتي
    مريم: ابي اشوفها ... تكفى مساعد
    مساعد قعدها فواز جاب لها ماي
    فواز: مريم خذي شربي
    مريم: ما بي .... ابي عبير
    ابو فواز: مريم بنتي شربي الماي و هدي نفسج
    شربت علشان خاطره طلع الدكتور
    فواز: بشر
    الدكتور: ما اقدر اقولكم شي الحين بس فيه ابر نحل كثيره بجسمها و لازم نطلعهم
    فواز: و الحل شلون
    الدكتور: لا تخاف عندها ممرضات يقومون بالواجب (بتسم لهم و راح)
    مريم راحت دخلت وهم يسألون بدون لاتشاور حد دخلت شافت عبير مركب عليها الأوكسجين
    و جسمها منفخ وقفت يم الممرضات يحسبون الدكتور سمح لها
    قالت لها الممرضه انها بتكون بخير
    مريم كانت دموعها تسيل بهدووء
    مساعد لف: وينها مريم؟؟؟؟؟
    فواز : كانت هنيه وين ختفت
    ابو فواز: يمكن دخلت عندها
    دخل فواز لقاها واقفه عند عبير بدون أي حركه راح لها
    الممرضه كانت بتعطيها أبره و مريم تخاف من الأبر على طول لفت وهي مغمضه عيونها
    فواز: مريم
    مريم طالعته و الدمعه على خدها كسرت خاطره
    فواز: لازم تطلعين ما يصير
    مريم طلعت بدون لا طالع عبير تخاف تشوف الأبره
    يوم طلعت وقفت عند الباب : كله مني....
    طالعوها مستغربين
    مريم: ما حذرتها ... كنت أطل من الشباج ما شفتها الى عقب شنو
    ابو فواز: بالعكس لو ما الله ثم انتي جن ما درينا عنها لأن كلنا كنا داخل
    وانتي جيتي بالوقت المناسب و نبهتينا .. و بعدين (وهو يلمس خدها على الطقه) شنو هذا
    مريم تألمت يوم لمسها: هذي طقه قبل لا يصير هذا العبير
    سكتوا كلهم ضلوا قاعدين بالأنتظار حول الساعتين و عبير للحين ما قعدت
    فواز: يبه لازم ترجع ما يصير جذيه شكلك تعبان
    ابو فواز: وين أروح و بنتي هنيه لا ماني رايح
    مساعد: وهو صاج عمي حنا عندها لا تخاف عليها
    بعد الضغط عليه وافق مريم كانت تنتظر يقولون لها ارجعي معاه طالعها
    مريم ردت قبل لا يسأل: مب رايحه بتم هنيه
    فواز: ما يصير أمج تحاتيج بعدين
    مريم: قلت مب رايحه يعني مب رايحه
    مساعد: خلاص خلها انا بوديها بعدين
    مريم رتاحت رجع فواز مع ابوه بسيارة مها وراح يجي بعد كم ساعه
    يتبع
    دنحي و مناحي
    دنحي و مناحي
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 47
    تاريخ التسجيل : 25/08/2009

    قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19 Empty رد: قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19

    مُساهمة من طرف دنحي و مناحي السبت سبتمبر 19, 2009 5:42 am

    ..((.. الج (32) زء ..))..

    وصل فواز مع ابوه المزرعه و طمنهم ان عبير ما عليها خوف و قالهم ان مريم
    هناك بتم عندها و رافضه ترجع
    ..................
    مريم كانت واقفه قدام باب غرفة عبير تنتظر حد يطلع يبشرها بحالتها
    مساعد كان قاعد بالكراسي بعيد شوي عن الغرفه طلب من مريم تقعد لكن رفضت
    كان متألم على حال عبير لكن كسرة خاطره مريم أكثر خصوصا انها تحس بالذنب
    راح لها مساعد: مريم وبعدين ترى وقفتج هنيه ما بتفيد بشي
    مريم و الدموع ماليه عيونها: مساعد خايفه اني اكون السبب باللي صار
    مساعد:ليه تحملين نفسج الغلط قلنالج مو أنتي السبب
    مريم مو مقتنعه بكلامه ابد
    بعد دقايق طلعت الممرضه و بتسمت يوم شافت مريم و مساعد
    الممرضه: ما فيه كوف
    مساعد: صحت ولا بعد
    الممرضه: لا هي في قوم لكن شويه ألم
    مريم: يصير ادخل انا
    الممرضه: نو لازم دكتور أول يشوف
    راحت عنهم تنادي الدكتور علشان يسوي فحوصات نهائيه
    جئ و دخل عندها
    الدكتور: السلام عليكم
    عبير طبعا تحس ان ويها متخدر ما تقدر تتكلم عدل: و عليكم السلام
    الدكتور: الحمد الله على السلامه اختي
    عبير أكتفت بتغميض عيونها و فتحهم
    الدكتور: اختي فيه شي ما تقدرين تحركينه من جسمج أو ما تحسين فيه
    عبير: ويهي متخدر احس راسي ثقيل
    الدكتور: هذا طبيعي بسبب المنوم و المضادات .. أنا بمسك إيدج قوليلي تحسين
    عبير حركة راسها بمعناة إيه و كمل الفحوص عليها
    الدكتور: الحمد الله بس يروح التورم ترجعين عاديه ان شاء الله
    طلع و بشرهم انها بخير بس لازم مساعد يروح يوقع على الأوراق و يكمل الإجراء اللازم
    مريم طبعا راحت معه و عبير نقلوها الغرفة ثانيه ترتاح فيها و بالإمكان يطلعونها خلال24 ساعة
    يخافون تدهور حلتها مريم انتظرة مساعد لكنه مطول
    مريم:مساعد بروح العبير
    مساعد: دقيقة اشوف بأي غرفة صارت .... سألهم وراحت لها
    عبير كانت صاحيه بهذا الوقت .....
    مريم تمشي و تردد غرفه 102 غرفه 102 لين لقتها دخلت بشويش
    كانت عبير رافع السرير مخليه شوي رافع راسها مريم دخلت بهدوء
    بس كان شكل عبير مختلف مع التورم بويهها
    مريم راحت لها عبير من شافتها حست بسعادة كبير
    مريم: عبير.... الحمد الله على سلامتج
    عبير: مريم من بعيد الناس تقولها قربي
    مريم راحت لها و ضمتها و الدموع تسيل على خدها
    عبير: انا بخير بشوفتج الريم لو ما كنتي هنيه خليتهم ييبونج
    مريم وهي توخر تمسح دموعها: أفا عليج انتي توأم روحي اذا ما ييت لج و حاتيتج
    منو أحاتي و هتم فيه قوليلي
    عبير ببتسامه: محمد...
    مريم تفاجئة من كلام عبير شدراها ضلت ساكته و طالعها
    عبير: شفيج تفاجئتي
    مريم: شلون عرفتي
    عبير وهي تبتسم بنصر: سر ما ني قايلتلج
    مريم ماتت من الضحك عبير ستغربت شنو المضحك
    عبير: على شنو تضحكين
    مريم: ويهج عجيب عين متفوخه و خدودج الدرجة ان حلجج مختفي..
    فيه نفخه على برطمج و تضحكين بثقه بعد
    عبير: تعالي ترى للحين ما شفت شكلي
    مريم طلعت مرايه من شنطتها عبير يوم شافة شكلها ماتت من الضحك قامت تسوي حركات
    وبويها و تضحك على نفسها دخل مساعد سمعهم يضحكون
    شاف عبير ما سكه المرايه و تضحك وهو توه يشوف شكلها عقب ما تورم
    مع الحركات اللي تسويها كان بيضحك
    مساعد: السلام عليكم
    عبير وخرت المرايه و هي متفشله أكيد شافها تذكرة شكل ويها أخذت الشرشف و غطته
    مريم: و عليكم السلام
    عبير: و عليكم السلام
    مريم: شكو متغطيه ليكون فقدتي الذاكره هذا مساعد ريلج
    عبير مدة إيدها و طقت مريم صارت على راسها عبير أصلا تألمت لأن بيدها مقرصه بعد
    مريم: أآآآآآآي
    عبير: تستاهلين خطيبي هذا بعده ما صار ريلي
    مساعد: و بضلين متغطيه يعني انا ياي أطمئن عليج مو ياي أشوف شراشفهم
    مريم قامت توخر الشرشف وهي تردد: الجني ما يطلع إلى بتعويذه أظهر وبان عليك الأمان حوووش
    عبير ضحكة على مريم
    مساعد: الحمد الله و الشكر ما جنج قبل شوي مسويه فلم هندي
    عبير: منو مسوي فلم هندي
    مساعد: هالخبله بجت بالمزرعه باقت سيارة مدري منو يت فيها دخلت عندج
    بدون لا يدري الدكتور و قفت عند باب غرفتج الأولى و تبجبج ما أدري من وين مخزنه هالدموع
    مريم: جب لو محمد صار فيه مثل ما صار العبير نشوف شتسوي
    مساعد بخبث: لا مو أنا بسوي عليه جذيه انا يمكن أتخرع عليه شوي لكن فيه بديل عني يسوي فلم عجيب
    مريم حست من كلامه انه يدري : منووو خواتها و أمه عاد هم وايد يسوون مجموعة أفلام أتخيل شكلهم عنده يبجون ههههههههههههههه (ضحكة انها ضيع السالفه)
    طبعا عبير طالعة مساعد و مساعد طالعها و رد يطالع مريم حست أنها غبيه تضحك لحالها
    مريم: احم ما علينا يوووووه نسينا نقول العمي انها صحت
    مساعد: لا .... لا تخافين قلت لهم..... ما علينا خلنا نكمل سالفة محمد منو بيهتم بحاله إذا مرض
    مريم: انا يوعانه بروح أدور كفتيريا أكل شي تبي مساعد
    مساعد: لا سلامتج
    مريم: خلاص بروح أكل و رجع لكم
    توها بتفتح الباب قالها مساعد: انتبهي على نفسج يا حرم محمد
    مريم تفشلت من قلب طلعت بسرعة
    مساعد و عبير ضحكوا عليها
    مساعد: حليلها ذكرتني أيام زمان
    عبير: اللي يشوفك يوقل شايب بس تدري الله يوفقهم يصلحون البعض
    مريم طبعا ما كانت يوعانه ولا شي و مو قادره ترجع عندهم متفشله من قلب
    كانت واقفه عند الباب سمعت صوت المصعد ان حد ياي طالعت كانوا ام فواز و ابوفواز مع اخوانها فواز و جراح
    دنحي و مناحي
    دنحي و مناحي
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 47
    تاريخ التسجيل : 25/08/2009

    قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19 Empty رد: قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19

    مُساهمة من طرف دنحي و مناحي السبت سبتمبر 19, 2009 5:43 am

    مريم: هلا عمي الحمد الله على سلامتها
    ابو فواز: زين انج هنيه نسينا رقم الغرفة أشوا لقيناج تنتظرينا
    مريم تصرفها:ايه.. توقعت اضيعون مع التوتر
    دخلوا كلهم بقت مريم برى ما تبي تدخل
    ام فواز: الحمد الله على سلامتج يمه
    عبير خنقتها العبره: الله يسلمج
    مساعد: مو زين لها البجي عن تزود حالتها (هو قال جذيه يبي ينهي السالفه
    جراح: ههههههههااااااااااااااااااي عبيرشكل ويهج عجيب خليني أصورج تكفين
    عبير: بدل ما تقولي الحمد الله على السلامه تضحك
    فواز: ما عليج منه هذا خبل و مطيور المهم انتي شلونج الحين
    عبير: بخير يوم اني شفتكم
    ابو فواز: مساعد ما قصرت روح البيت أرتاح و خذ معاك مريم
    الحين الساعة 6 المغرب
    مساعد: ان شاء الله بس يقول الدكتور ان خلال 24 ساعة بأمكانكم تاخذونها إذا صار
    وضعها طبيعي ما يكون عليها خوف
    ابو فواز: ماقصرت و نعم فيك
    جراح وهو قاعد يفرفر بالتلفزيون: هذا واجبه مو خطيبتة لازم يهتم فيها غصب عنه
    فواز كفخه على راسه علشان يسكت مساعد عارف ان جراح ما يثمن شيقول توه طايش
    طلع لقا مريم متكيه على الجدار و سرحانه
    راح لها و صفق يمها: شتسوين
    هي تخرعة: مالت عليك وقفت قلبي
    مساعد: أمشي بنرجع
    مريم: لي
    سكتها مساعد: والله ان قلتي بقعد كفختج الحين مصختيها
    مريم: زين ... زين ما بقول بس أسلم عليها و طلع
    دخلت سلمت عليها و راحت مع مساعد
    ركبت وهي ساكته خايفه مساعد يقولها شي عن الموضوع
    مساعد كان عارف بشنو اتفكر : إيه الريم و الله و كبرنا
    مريم قلبها يدق بسرررعه و ساكته طالع من الشباج
    مساعد طالعها و رجع يطالع جدام : أقول
    مريم: قول
    مساعد: ليه ساكته مو من عوايدج
    مريم: خلصت طاقتي بالبجي
    مساعد: ايه صح نسيت ...(سكت)
    دق جوال مساعد : الو
    محمد: هلا مساعد شخباركم
    مساعد: هلا بحموووووودي ( نطق اسمه وهو يمط فيه و يقرب من مريم) هلا بو جاسم هلا
    محمد طبعا انواع علامات الإستفهام : شفيك ما علينا شخبار عبير
    مساعد: بخير الحمد الله بتطلع باجر او اليوم ان شاء الله
    بعد فتره بسيطه سكره محمد لكن مساعد كمل تمثيل
    مساعد: ايه محمد اسمعك ..... مريم بخير لا تحاتي شوي كان ضايق خلقها لكن الحين الحمد الله
    مريم كانت حيل متفشله و دها تنحاش لكن وين وهي معه بسيارة
    مساعد: يوصل ان شاء الله سلام (وخر الجوال على أساس توه يسكره) هذا حمووود
    مريم: انا ما سألتك منو هذا
    مساعد كمل ولا همته: كان يسأل عنج اذا كنتي بخير تدرين بنت عمته لازم يخاف عليج
    مريم: ما يقصر
    مساعد: أموووووووووت على الثقل علينا هالحركات تراني أدري
    مريم: عن شنو
    مساعد: بلا غباء جنج ما تدرين يعني
    مريم: مو شغلك
    مساعد: تذكرين يوم قلتلج قريب تييج هدايا .. هذا هي بتصير جهزيلج مكان تحطينهم فيه
    مريم: مساعدوووووووه يوز بلا خفت دم زايده
    مساعد: من قالج بخليكم ...حالكم بتصير مثلي مع عبير يا ويلكم مني دامكم طحتوا بيدي
    مريم: مساعدوووووووووه وخر عن طريجي احسن لك مالك دخل
    مساعد: حركااااااااات قمنا نهدد والله حليلج
    طبعا طول الطريق وهو مطفرها ما صدقت يوصلون كانوا الأولاد حاطين فرشه وقاعدين
    طبعا دخل مساعد بسيارة و وقف مريم على طول نزلت لداخل
    مساعد: شوي شوي عن تطيحين من الثواله هههههههههههه
    محمد عرف ان مساعد مطفرها بشي
    مريم دخلت وهي تضحك على نفسها طمنت الكل عن حال عبير طبعا امها لازم تعطيها تهزئه
    لأنها راحت دون شورها وهي كانت خايفه عليها
    طبعا مريم راحت غرفتها على طول تبي ترتاح
    قررة برجعت عبير تسوي لها حفلة علشان سلامتها
    ..((يوم الاربعاء))..
    قعدت مريم من الصباح بتروح الجمعية تجيب أغراض
    قالت الأمها
    ام حمد:لا
    مريم:ليه بسوي حفله علشان سلامتها
    ام حمد: لا يعني لا
    مريم: أخذ معاي الشغاله تكفين يمه ( وتبوس ايدها )
    ام حمد:امر لله بس يا ويلج ان طولتي
    بهذا الوقت نزلت مي من فوق :صباح الخير
    مريم و امها:صباح النور
    مريم: ميوووو تيين معاي الجمعية
    مي: أي ابي اروح.. بس خليني اقول الأمي اول
    مريم: بسرعه طيري
    قالت الامها و رضت لها لبست و نزلت
    مريم: دقيقه أخذ مفتاح سيارة واحد من اخواني
    طلعت متجهه للخيمه فتحت الباب كانوا الاولاد نايمين
    دقت على عمار بالجوال
    عمار:الوه
    مريم: سووري عمار بس أبي مفتاح سيارتك بجيب أغراض
    عمار: طيب بيدعه عند الباب حق الخيمه و خذيه
    مريم: اوكي
    سكرته عمار حذف المفتاح وهو بفراشه للباب فتحت الباب و خذت المفتاح
    و راحت للجمعية قريبه من المزرعه
    مريم وهي تختار: مي شنو ناخذ
    مي: كيك ... بيبسي ... ايس كريم علبه كبيره حقين باسكن روبنز .... بلونات امممممممم
    مريم: كاكاو ..... بطاط شيبس .... بعد شنو
    مي: أضن يكفي صح
    دق جوال مريم: ألو
    ام حمد: طلعتي ولا بعد
    مريم: بنحاسب الحين
    ام حمد: قبل لا تطلعين يبي معاج قهوه مطحونه طيب
    مريم: ان شاء الله
    اخذت اللي تبي و طلعت متجهين للمزرعه
    طبعا مريم و مي هم اللي تكفلوا بكل شي لعبير
    طبعا عبير العصر راح تجي البيت مريم رتبت غرفتها و قطفت ورد جوري تعرف ان عبير تحبه
    و حطته بكاس على الطاوله بالغرفه
    على الساعه 3.30 قالت مريم للبنات يزينون الصاله وينفخون البلونات
    وهي مع مي بسوون الكيك و باقي الشغلات
    ..................................
    عبير وهي تجهز للطلعه: يمه احس اني ما ابي حد يشوفني اخرع
    ام فواز: وين تروحين يعني أصلا الكل مشتاق لج هناك ينطرونج بس تيين
    عبير: والله فشيله
    ام فواز: لا فشيله ولا شي يدرون ان النحل مقرصج اكيد بتتنفخين
    سكتت و ما قالت شي طلعت قعدت بالستقبل على ما يوقعون على ورقة الخروج
    ويعطونها الأدويه للعلاج
    طبعا عبير من النوع الحساس أذا حست حد يطالعها بسبب شكلها تنعزل عن الناس
    و ما تحب تقابل حد والحين همها شنو بيقولون عنها البنات اذا شافو شكلها
    .....................................
    الأولاد بالسرداب ويسمعون ازعاج البنات
    سالم: شصاير فوق
    عمار: يمكن بيحتفلون برجعت عبير
    جراح: بنات والله فاضين حفله و خرابيط
    سالم: انت بالذات أسكت يا شينك إذا تكلمت
    عزيز: على الأقل يعرفون يسلون نفسهم
    ..........
    مريم: هاه مي خلصتي
    مي: باقي احط الزينه على الكيك و نخلص
    مريم: خليني اشوف وين وصلوا
    دقت عليهم
    فواز: الو
    مريم: هلا فواز اقولك وين وصلتوا
    فواز: يعني ربع ساعه بالكثير
    مريم : اوكي سلام (سكرته) ميوووو بسرعه ما باقي لهم وايد خليني أساعدج
    زينوا الكيكه على السريع و قالت للبنات عبير بتوصل بأي لحظه
    طبعا خلصوا شغلهم و غيروا ملابسهم بسرعه و جهزوا
    مريم وهي صاعد تغير ملابسها سمعت صوت مها دخلت عليها بالغرفة
    مريم: مهووووي بسرررعه الحين عبير بتوصل
    مها: زين زين الحين بنزل
    مريم نقهرت منها وتبي تعرف من تكلم
    مها: ايه سيف كمل و بعدين
    سيف: مو مشكله شكلج مشغوله اكلمج بعدين
    مها : براحتك تامر بشي
    سيف: السموووحه
    مها: اوكي سلام
    طبعا سيف لانه حاس بالغلط اللي يسويه كان دايم ينهي مكالماته يا السموووحه او اعذريني
    لكن نبض قلبه لها يخليه يسوي الشي اللي ما يبيه غصب
    نزلت مها و مريم كانت واقفه عند الشباج حق المجلس تنتظر سيارتهم تدخل
    مي: هاه وصلت
    مريم : لا بعدهم (دخلت السياره هي تخرعت) يمه كاهم قامت تركض
    مي تخرعة من خرعتها يوم وصلت للصاله مريم كان ويها متغير من جد تخرعة
    مي:هههههههههههههه شكو تخرعتي والله اني نزيت من خرعتج
    مريم:ههههههههههههه مدري بنات انا بفتح لها الباب لا توقفون جدامها وخروا على جنب و اذا وصلت فاجئوها مو تخرعونها توقفون قلبها اوكي
    الكل: اوكي
    راحت فتحت الباب طبعا الحريم كانوا بالصاله ويضحكون على حركاتهم
    مريم: عبوووووورتي الحمد الله على السلامه
    عبير: الله يسلمج شتقت لكم
    ام فواز دخلت تبي تقعد تريح دخلت الصاله شافت البنات واقفين فوق الكنب و سكته
    ام فواز: هههههههههه شموقفكم فوق الكنب
    البنات كل وحده تسوي حركه علشان تخليها تسكت
    ام حمد: هههههههه الله يقطع بليسج تعالي قعدي وراحت العبير تسلم عليها
    عبير: مريووووم شصاير
    ام حمد: بطقونها سوالف عند الباب دخلوا
    دخلت مريم : وصلناااااااااااااااا
    البنات كلهم واقفين بهدوووء و عبير طالع فيهم بستغراب
    بس مي : سبرااااااااااييييز الأحلى بنوته
    مريم طالعتهم شفيهم ساكتين: سبرااااااااااااااااااااايز ..(طالعت البنات) فشلتوني مالت عليكم لا يقولون لي (تقلدهم ) اوكي .... قلت خلاص مسكتين هذولا
    طبعا عبير ماتت من الضحك عليهم
    البنات ضحكوا ما يدرون ليه ساكتين اصلا
    طبعا كملوا ضحك و سوالف و عبير رتاحت ان الوضع طبيعي معاهم
    ام خالد: اقول عطوا الأولاد شوي من الكيك
    مريم: ان شاء الله
    قصت لهم و ودته لهم طبعا بدقيقه خلصوها مشاء الله
    كان اليوم حلو للكل و عبير كانت تعلق على شكلها و البنات يضحكون عليها
    و عدت الليله على خير لأن الكل متوقع ان ام فواز تقرر انها ترجع للبيت عقب اللي
    صار خصوصا انها عبير و حيدتها بس عدة المسأله بسلام
    يتبع
    :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::
    دنحي و مناحي
    دنحي و مناحي
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 47
    تاريخ التسجيل : 25/08/2009

    قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19 Empty رد: قصة مها الجزء 14,15,16,17,18,19

    مُساهمة من طرف دنحي و مناحي السبت سبتمبر 19, 2009 5:50 am

    الـــــباقي فــي

    الـــــــطــــــــــــريـــــــق

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين نوفمبر 25, 2024 2:00 pm