بنـــات X بنـــــات

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بنـــات X بنـــــات

...


    الجزء الخامس قصة مها

    دنحي و مناحي
    دنحي و مناحي
    عضو جديد
    عضو جديد


    عدد المساهمات : 47
    تاريخ التسجيل : 25/08/2009

    الجزء الخامس قصة مها Empty الجزء الخامس قصة مها

    مُساهمة من طرف دنحي و مناحي الإثنين أغسطس 31, 2009 11:25 pm

    ..(( الج الخامس زء ))..
    بنفس الوقت محمد ومريم
    محمد كان يسوق وهو ساكت ومستحي شوي من مريم ومريم نفس الشي هي ما تعرف محمد واايد
    فجئه لاحظت ان السيارة وقفت فكت الباب ونزلت على الأساس وصلت البيت تفاجئت يوووه هذي الجمعيه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ طالعت محمد اللي بعده بالسيارة وكاتم الضحكة على شكل مريم وعرف أنها كانت سرحاااانه
    رجعت ركبت السيارة وهي طالع محمد مو عارفه شنو تعبيره لأنه لابس نظاره شمسيه
    محمد رفع النظاره على شعره هو شعره ناعم وقاصه بشكل مرره حلو مع رفعته للنظاره طاحت كم شعره على جبهته لكن شكله يهبلللل حيل:ههههههههههههههههههه الحمد الله والشكر ما تفرقين بين الجمعيه وبيتكم لهذي الدرجة بيتكم كبير
    مريم كانت مستحيه ومتفشله:احم ... لا بس ما انتبهت
    محمد:لأنج ما كنتي معاي من البداية و كنتي بعالم ثاني يعني ما أشوف شكل ويهج أنا اللي كل شوي له تعبير
    (محمد كان يستهبل و حب يفشلها شوي لأنه أصلا ما كان منتبه)
    مريم صج فشلت لهذي الدرجة سرحت يوووه يا ويلي:المهم ليش جاي هنيه؟؟؟
    محمد عرف أنها تضيع السالفه:والله بشتري ياله نزلي...(فتح الباب ونزل)
    مريم نزلت وراحت وراه دخلو الجمعيه (السوبر ماركت) وكانت مزدحمة شوي ومريم لا صقه بمحمد وماسكته من ذراعه
    محمد:هي انتي فكيني شوي بأخذ الأشياء و انتي ما سكتني
    مريم:آسفه والله لكن وهي تتلفت المكان زحمه وأخاف أضيع منك وكان شكلها طفوووولي وعيونها تدل على الخوف من صج وهي طالعه
    محمد حس بأحساس غريب ناحيتها وكسرت خاطره:أوكي بس مو جذيه تمسكيني
    مريم:طيب............
    محمد:ما تبين تشترين شي؟؟؟؟؟
    مريم:عااادي أشتري
    طالعها باستغراب محمد:أكيد خذي اللي تبينه
    مريم:اوكي......... أخذة كندر .... و آرو
    محمد طالعها:بس!!!
    مريم:امممممممم ابي بيبسي.. و وآيس كريم وبتسمت له
    محمد مو عارف ليه يحس بأحساس غريب تجاها يمكن علشان تصرفاتها الطفوليه
    محمد:ياله وأنا بعد أبي
    شروا اللي يبونه و راح وداها البيت
    نزلت و لاحظت محمد طفا السيارة ونزل محمد:ابوج فالبيت صح؟؟؟
    مريم طالعته: أيه بالبيت وهو دايم موجد الحين
    طالعته مريم وهو يتوجه عندها وهي ماسكه باب البيت فاتحته تنتظر محمد يمر
    مريم وقبل لا يدخل محمد للصالة:محمد... وركضت يمه
    محمد:هلا....
    مريم:بتعلم أبوي أن سيارتي خربانه (وطالعه بشكل قطع قلبه )
    محمد من جدها خايفه حليلها حب يخوفها زيادة:أيه أيل ليش نازل أنا عشان سواد عيونج
    مريم وهي تمسكه من إيده وهي خلاص ماتت:لالالا... محمد لا الله يخليك لا تقوله
    طالعها محمد:طالع من صج خايفه انتي!!!!
    مريم:ايه لأن ثاني سيارة يشتريها لي وتخرب لا تقوله ...
    محمد ندم على اللي سواه لأن ويهاا خايف من جد: امزح وياج ياي أسلم عليهم بس
    مريم:ااااااااووووه ... أشوا (دخلت وسلمت على أمها وأبوها ودخل محمد وراها وسلم عليهم)
    أم حمد: هلا هلا والله بمحمد
    محمد:هلا فيج عمتي (يبوسها على راسها)شلونج بشرينا عنج؟؟
    أم حمد:بخير جعل ربي يسلم قلبك ويينك من زمااان ما شفناك؟
    محمد:شسوي عمتي الدراسه والله
    وراح لأبو حمد طبعا هم أم وأبو مريم وأخوها الكبير (حمد متزوج وعنده ولد عمره 3 سنوات) و (سالم عمره 22 يشتغل بأحد الشركات) و( عمار 21 يدرس بجامعة غير جامعة مريم وبنت صغيره أخر العنقود عمرها 8 أسمها جوري)
    محمد:هلا عمي(يناديه عمي أحترام له)شلونك شخبارك(وباسه على راسه)
    ابو حمد:بخير الله يسلمك أنت شخبارك شخبار أهلك و أبوك من زمان عنه؟؟
    محمد:الحمد الله كلهم بخير و سهاله
    ابو حمد :شنو أنت ياي مع مريم؟؟؟
    هنيه مريم تغير ويها وطالعت محمد بخوف
    محمد طالع مريم كأنه يقولها اسف ما فيه مفر:لا والله عمي بس... سيارة مريم خربت و واقفه
    مريم طالعت محمد اللي طالعها
    ابو حمد:مريم (هي غمضت عيونها ورفعت جتوفها بحركة تدل كأنها منزعجه أو تنطق) ما تقوليلي شسالفتج
    مريم:شنو يبه هي السيارة تخرب
    محمد بغى يضحك على رد مريم الغبي شنو السيارة هي تخرب
    ابو حمد:شنو هي تخرب!!!
    مريم:شنو شنو يبه مدري شفيها الصبح تمشي ماكو أحسن منها الظهر يوم ييت أطلع ما رضت تشتغل
    شنو ذنبي أنا
    ابو حمد:عنبوج السيارة يديده من الوكالة مسرع ما خربتيها
    مريم:أيل الغلط منهم (وهي تتخصر)شحقه ما يسوون سيارة عدله
    ابو حمد:ما قول إلا حسبي الله على بليسج
    محمد:عمي...(التفت عليه) أنا شفت سيارتها أضن البطارية مو عدله ما حاطين وحده زينه يعني
    ابو حمد:يبيلي أتصل عليهم وشوف شسالفتهم وأنتي(يلف على مريم) سلمتي مني هذي المره أنقلعي ياله
    مريم:طلعت من الصاله وهي تحمد ربها أن كل شي أنتها على خير
    ستأذن محمد وطلع ....................
    ..................أما مها......................
    شفيها مريم ما ردت علي أأاه بالمحاضرة ما طلعت مشت بالسياره وهي رايحه البيت
    دق جوالها...مها: آلووووو
    ام مها: هلا بنيتي وينج فيه؟؟
    مها:بالطريق يايه
    أم مها:زييين تعالي على طول
    مها:شصاير يمه شعندج؟؟
    ام مها:لا تخافين ما صاير إلى الخير بس خالج ياي ولازم تيين
    مها فخاطرها يوووووه:طيب...(سكرت التلفون) وقته بعد هذا ايي
    أم مها:حليلها مها توها طالعه من الجامعة تحسب خالها احمد ما تدري أنك أنت
    عبدالله أخو أم مها هو أعز خوال مها على قلبها لكنه عاش برا البلاد وحزنت على فراقه هو متزوج وعنده
    بنتين (رؤى كبر مها و هديل أصغر بسنه) و3 أولاد(عبد العزيز الكبير أكبر من مها بثلاث سنوات عمر أصغر من مها بأول ثانوي زياد الجعده 4 سنوات)
    وصلت مها البيت ما شافت أي سياره عند البيت
    دخلت الصاله: السلام عليكم .....( تفاجئت يوم شافت خالها قاعد يم أمها)
    الكل: وعليكم السلام وهم يطالعونها شكثر تغيرت وكبرت
    أم مها:تعالي بنيتي سلمي على خالج ما عرفتيه
    مها وعيونها مليانه دموع: خالي عبد الله........
    ابو عبد العزيز:هلا مهوووووي والله كبرتي وصرتي حرمه وهو يقوم من مكانه
    مها طارت لحضن خالها ولمته بقووه: هلاااا خالي .... و .. والله شتقت لك ليه خليتني
    ابو عبد العزيز كانت مها غاليه عليه حيل وما شافها من يوم كانت بالإبتدائيه
    ابو عبد العزيز:وانا بعد قلبي شتقت لج شلونج خليني أشوفج
    وخرت عنه و ويها كله دموع أمها من زمااان ما شافت دموع مها من سفر خالها لهذي الدرجه غالي عليج
    ابو عبد العزيز:هااا مهووي ليه الصياااح ما أبي أشوف دموعج صرتي حرمه الحين
    مها:مو قادره أحبسها .... ليه رحت وخليتني لحالي ليه ................
    أم مها:دمعت عيونها وتذكرت شلون مرضت مها بعد سفر خالها بدون علمها
    ابو عبد العزيز:شسوي مهاا الشغل هو السبب... تعالي سلمي على عيالي
    مها أنتبهت عياله على طول طالعت وراها وشافت شباب كبار
    أبو عبد العزيز:هاااه مها عرفتيهم صح
    مها طالعتهم كلهم وبدت تتذكر شكلهم وهم صغار.........
    رؤى:شلونج مها
    مها لفت على رؤى:رؤى ...... وهي مو قادره تشوف عدل من الدمووع
    رؤى:أيه رؤى
    راحت لها مها ولمتها حيل:بخير شلونج أنتي جذية تتركيني وتروحين
    رؤى وهي تتذكر :شسوي مها حتى أنا فقدتج هناك حيييل
    هديل:وأنا مها ما فقدتيني
    مها وهي تتذكر شلون كانت هديل ملقوفه:هههههههه أكيد يالملقوفه
    هديل ضحكت :على الأقل تتذكريني ههههههههه
    أبو عبد العزيز:هذا عمر مها وهو واقف يمه
    مها:هلا عمر شلونك والله كبرت حيل ههههههههه
    عمر:هاه أيل تبيني أضل ياهل يعني
    أبو عبد العزيز: وهذا الجعده زياد
    مها ما كانت تعرف زيااد لكن كان حلو مشاء الله ولا حظة أنه يشبه عبد العزيز الحد كبير
    مها:يشبه عبد العزيز وباسته على خده
    ابو عبد العزيز:والله يبتيها صج طالع عليه.... أيل ما يحتاج أعرفج على عبد العزيز
    عبد العزيز كان مو حلو لكنه جذاااب بشكل غريب
    مها:...شلونك.. عبد العزيز (وهي تمد يدها له)
    عبد العزيز صافحها:والله الحمد الله بخير أنتي شلونج شمسويه
    مها: الحمد الله ماشي الحال
    عبد العزيز: الحمد الله
    عبد العزيز عمره ما نسى مها لأن كانت عاجبته ويحبها من هو صغير الوحيده اللي تدري رؤى لأنهم قراب من بعض مره
    أم مها:بنيتي خذي بنات خالج للغرفة اللي يم غرفتج
    مها:أن شاء الله يمه تعالوا بنات
    أم مها ستانست من قلب مها تقولي ان شاء الله يااااااه من زمان ما سمعتها منها
    أم مها:هاه أحط لكم الغدا؟؟؟
    أبو عبد العزيز :أيه الله يخليج بموت من اليوع
    أم مها:بسم الله عليك الحين .... يمه عزوز
    عبد العزيز: هلا عمتي
    أم مها:روح غرفتك يمه..........
    أن صدم عبد العزيز غرفتي للحين موجوده معقووول
    أم مها: ههههههههه شفيك إيه غرفتك مها ما رضت تغير شي من غرفكم أنت و رؤى تتأمل أنكم ترجعون
    عبد العزيز معقوله لهذي الدرجه : تسلموون والله .... وراح لغرفته
    أم مها: وأنت عبدالله غرفتك يم غرفتي معك عمر وزياد إلا وينها أمنه
    (أمنه هي زوجة عبدالله) ابو عبد العزيز:وديتها بيت أهلها من زماان ما شافتهم
    أم مها:زيين سويت عساها بتيي عندنا
    أبو عبد العزيز:أييه لكن اليوم بتنام في بيت أهلها
    راح كل واحد لشغله
    عبد العزيز يوم فتح باب غرفته صج لقاها مثل ما هي ما فيها شي متغير طالع المكان وهو يتذكر أحلى أيام عمره
    كان هذا بيته وعمره ما حب بيت مثل هذا ... قطع عليه طق الباب
    عبد العزيز: مييييين؟؟؟
    مها:............
    عبد العزيز: منووووو عند الباب
    مها:....أنا عزيز
    عبد العزيز فتح الباب بسرعه يااااه من زماان ما سمعت صوتج
    عبد العزيز:هلا مها حياج
    دخلت مها وهي مو عارفه شدقول يوم راح كنا صغار الحين غير كبرنا ويمكنه يشتغل بعد
    مها:..... أمممم ما تبي تغير شي بالغرفة عشان تناسبك
    عبد العزيز:لا حلوه جذيه ..... تفاجئت يوم دريت أنها على حالها توقعت ألاقيها مغبره قالت لي عمتي أنج كنتي تعتنين بغرفنا
    مها:.....إيه كان أملي كبير أنكم بتردو إلى أن يئست
    عبد العزيز: وصار كاني رجعت وبطير من الفرحه بعد
    رؤى وهي واقفه عند الباب لأنه مفتوح: أحم...
    لتفتوا عليها للحين هي على هذي الحال دوووم تخرب عليه.... كل شي رجع على حاله بس هم أكبر
    رؤى:سوري على المقاطعه.... لكن الغدا حطوه ولازم ننزل.. (تبتسم له بخبث يعني بوطبيع ما يوز عن طبعه)
    عبد العزيز:وأنتي ما نسيتي هذي العاده دوومج تخربين علي
    مها:ههههههههههههههه والله شتقت لذيك الأيام رجعت بس على حجم مكبر
    عبد العزيز يوم فهم شنو قصدت يعني أحنا كبرنا ضحك هو و رؤى توهم بيطلعون
    مها: متى بتروحون....(وهي طالعهم بحزن يعني لا تعلقوني بشي راح ينتهي)
    عبد العزيز و رؤى تفاجئوا من سؤالها ..طلعت مها برى الغرفة وخلتهم ما تبي تسمع جواب
    تغدوا كلهم وقعدوا شوي عند التلفزيون وكل واحد لاهي بشغله
    مها قامت وصعدت غرفتها وهي ما تبي تعيش حلم ينتهي قررت تقعد فوق أحسن
    صار العصر وراح عبدالله وعياله المسجد ورجعوا كملوا قعده وشرب جاي و سوالف العصر
    نزلت مها ودخلت الصاله والكل تفاجئ من شكلها عيونها حمر ويها مترووس دمووع
    يتبع
    :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين نوفمبر 25, 2024 1:18 pm