قمة الإحراج في قصر الأفراح؟؟
--------------------------------------------------------------------------------
كل منا مرت عليه مواقف محرجة
سواء كان هو بطلها أو كانت لصديق له
وقد تكون محرجة في لحظتها ولكنها تكون مسلية عند ذكرها
هذه قصة حدثت لشاب عازب/
يقول أخونا :
كنت في أحد الليالي جائعاً وقررت أن أذهب لأحد المطاعم المشهورة,
وعندما وصلت غيرت رأيي وذهبت لمطعم آخر ولكنه كان مقفل,,,
فانتهى بى الرأي
أن اذهب لأحد قصور الأفـــ راح وأتعشى شيء دسم عليه الكلام,ولا من شاف ولا من درى,
دخلت القصر وكان مزدحم بالناس وجلست في موقع بين مجموعه من كبار السن
وكعادتي أخذت اروي لهم السالفة تلو الأخرى>> لا تفوتكم الفصحى
وأراقب متى يأتى موعد الوليمة .
حتى سألني احدهم من أنت؟
فقلت : أنا فلان!!
فقال : فلان بن من؟
فقلت : أنا من جماعة العريس!!!
فحرك رأسه وكأنه اقتنع .
فقلت له: أنت أكيد من جماعة العروس؟؟>> شوفوا الثقة
فقال : نعم أنا كذلك!!
أكملنا الحديث حتى جاء الفرج وحضر الطعام وقام الجميع .
جلست على احد الصحون وبه مفطح وجلس معي ذلك الرجل المسن
وبدأنا في التهام الطعام!!
وحينها سألني ذلك الرجل قائلاً :
تقول إنك من جماعة العريس؟؟؟
قلت له : نعم!!
فقال وهو يبتــــــسم : تعشى يا ولدى وتوكل على الله هذا ما هو عرس الله يهديك .
هذا اجتماع لأسرة ،!>> قمة الإحراج
عندها أحسست أن العالم كلها تنظر إلي .
فخرجت مسرعاً حتى اننى لم اغسل يدي إلا في الشقة>> لك وجه بعد تغسلها عندهم
من شدة الإحراج .
منقوووول
--------------------------------------------------------------------------------
كل منا مرت عليه مواقف محرجة
سواء كان هو بطلها أو كانت لصديق له
وقد تكون محرجة في لحظتها ولكنها تكون مسلية عند ذكرها
هذه قصة حدثت لشاب عازب/
يقول أخونا :
كنت في أحد الليالي جائعاً وقررت أن أذهب لأحد المطاعم المشهورة,
وعندما وصلت غيرت رأيي وذهبت لمطعم آخر ولكنه كان مقفل,,,
فانتهى بى الرأي
أن اذهب لأحد قصور الأفـــ راح وأتعشى شيء دسم عليه الكلام,ولا من شاف ولا من درى,
دخلت القصر وكان مزدحم بالناس وجلست في موقع بين مجموعه من كبار السن
وكعادتي أخذت اروي لهم السالفة تلو الأخرى>> لا تفوتكم الفصحى
وأراقب متى يأتى موعد الوليمة .
حتى سألني احدهم من أنت؟
فقلت : أنا فلان!!
فقال : فلان بن من؟
فقلت : أنا من جماعة العريس!!!
فحرك رأسه وكأنه اقتنع .
فقلت له: أنت أكيد من جماعة العروس؟؟>> شوفوا الثقة
فقال : نعم أنا كذلك!!
أكملنا الحديث حتى جاء الفرج وحضر الطعام وقام الجميع .
جلست على احد الصحون وبه مفطح وجلس معي ذلك الرجل المسن
وبدأنا في التهام الطعام!!
وحينها سألني ذلك الرجل قائلاً :
تقول إنك من جماعة العريس؟؟؟
قلت له : نعم!!
فقال وهو يبتــــــسم : تعشى يا ولدى وتوكل على الله هذا ما هو عرس الله يهديك .
هذا اجتماع لأسرة ،!>> قمة الإحراج
عندها أحسست أن العالم كلها تنظر إلي .
فخرجت مسرعاً حتى اننى لم اغسل يدي إلا في الشقة>> لك وجه بعد تغسلها عندهم
من شدة الإحراج .
منقوووول